المصدر -
استقبل الدكتور عادل بن ضيف الله القرشي عميد كلية الأرصاد والبيئة وزراعة المناطق الجافة بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الأستاذ محمد سعيد أبو ملحة رئيس نادي البر التطوعي التابع لجمعية البر بجدة، عضو مجلس الإدارة..
وتم خلال اللقاء بحث عقد ملتقى يجمع كل المهتمين بشجرة المورينجا من حيث أهميتها وطرق الاستفادة منها وطرح الأفكار في إثراء الملتقى بما يتوافق مع استزراع هذه الشجرة والفائدة من ذلك.
وقد قدمت الجامعة ممثلة بكلية الأرصاد والبيئة عدداً من المقترحات التي تثري الملتقى كإقامة محاضرات وندوات وورش عمل حول فوائد أشجار المورينجا البيئية والغذائية والصناعية، والتشابه والاختلاف بين نوعيها العربي والهندي، واستخداماتها في نظم المندمجات الشجرية في المناطق الجافة واستغلال المجموع الخضري والثمري للمورينجا في التغذية البشرية.
إضافة الى إقامة دورة تدريبية في طرق استخلاص الزيت والمركبات الصناعية الطبيعية من المورينجا.. ناهيك عن مشاركات طلابية في تشجير المورينجا في الحدائق والمناطق العامة، وحملات تدريبية على طرق استزراعها والتسميد العضوي بأوراقها.
بعدها تم القيام بجولة تعريفية داخل الكلية تم فيها استعراض انواع نادرة من الأشجار والجذوع والنباتات والطيور والحشرات المتنوعة ونماذج من الزراعة المائية وعدد من الكتب التي تتناول الغابات الطبيعية.
يذكر أن هذا اللقاء جاء في إطار الشراكة القائمة بين جامعة الملك عبد العزيز وجمعية البر بجدة، ويجسد جانباً من جوانب المشاركة في المسؤولية الاجتماعية والتي يعتبر دعم الجانب البيئي جزءاً أساسياً منها.
وتم خلال اللقاء بحث عقد ملتقى يجمع كل المهتمين بشجرة المورينجا من حيث أهميتها وطرق الاستفادة منها وطرح الأفكار في إثراء الملتقى بما يتوافق مع استزراع هذه الشجرة والفائدة من ذلك.
وقد قدمت الجامعة ممثلة بكلية الأرصاد والبيئة عدداً من المقترحات التي تثري الملتقى كإقامة محاضرات وندوات وورش عمل حول فوائد أشجار المورينجا البيئية والغذائية والصناعية، والتشابه والاختلاف بين نوعيها العربي والهندي، واستخداماتها في نظم المندمجات الشجرية في المناطق الجافة واستغلال المجموع الخضري والثمري للمورينجا في التغذية البشرية.
إضافة الى إقامة دورة تدريبية في طرق استخلاص الزيت والمركبات الصناعية الطبيعية من المورينجا.. ناهيك عن مشاركات طلابية في تشجير المورينجا في الحدائق والمناطق العامة، وحملات تدريبية على طرق استزراعها والتسميد العضوي بأوراقها.
بعدها تم القيام بجولة تعريفية داخل الكلية تم فيها استعراض انواع نادرة من الأشجار والجذوع والنباتات والطيور والحشرات المتنوعة ونماذج من الزراعة المائية وعدد من الكتب التي تتناول الغابات الطبيعية.
يذكر أن هذا اللقاء جاء في إطار الشراكة القائمة بين جامعة الملك عبد العزيز وجمعية البر بجدة، ويجسد جانباً من جوانب المشاركة في المسؤولية الاجتماعية والتي يعتبر دعم الجانب البيئي جزءاً أساسياً منها.
