المصدر -
زفّت مبادرة "غيث سعي2" التابعة لمؤسسة سعي الوقفية، 1500 شاب وشابة من الأشخاص ذوي الإعاقة إلى سوق العمل؛ وذلك بعد استفادتهم من خدمات وبرامج المبادرة التي تقام للعام الثاني على التوالي، عقب انطلاقها مع بداية أزمة فيروس كورونا.. وقدمت الخدمات التأهيلية والدعم النفسي والاجتماعي لذوي الإعاقة وأسرهم
وتفصيلًا، تسعى "سعي الوقفية" إلى زيادة أعداد ذوي الإعاقة في سوق العمل؛ وهو ما اعتبره "مختصون" دليلًا على اهتمام حكومة المملكة العربية السعودية -ممثلة في وزارة الموارد البشرية- وإتاحتها فرص العمل لهم وتسهيل سبل النجاح أمامهم.
وحول "المبادرة"، قال المشرف العام عليها "محمد الزهراني": أطلقت المؤسسة الوقفية برامج ومبادرات نوعية، ومن ضمها "غيث سعي"، الذي انطلق في شهر رمضان العام الماضي، واستمر طيلة الشهر الكريم، وتَركز استهدافه على التواصل المستمر مع الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم بتقديم الخدمات التأهيلية والدعم النفسي والاجتماعي خلال فترة جائحة كورونا بما يعود بالنفع والفائدة عليهم.
وأضاف: النسخة الأولى من المبادرة لاقت استحسانًا كبيرًا لكافة شرائح المجتمع؛ خصوصًا للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم في جوانب عدة أبرزها: الجانب الاجتماعي والنفسي والمهني.
وأكمل "الزهراني": نسعى من خلال النسخة الثانية إلى تطوير وتعزيز كفاءة وقدرات الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال تقديم العديد من الدورات التدريبية لهم ولقاءات أسرية متنوعة عن بُعد في بيئة افتراضية موائمة لكافة فئات ذوي الإعاقة وأسرهم في مختلف دول العالم؛ وذلك بالتعاون مع الخبراء والمدربين المختصين في المجالات المهنية وتطوير الذات والدعم النفسي والقانوني والاجتماعي والاستشارات النفسية على مدار الساعة، والذي كان له بالغ الأثر في تطوير ورفع مستوى قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة بما يتواكب مع رؤية الخير 2030.
وتفصيلًا، تسعى "سعي الوقفية" إلى زيادة أعداد ذوي الإعاقة في سوق العمل؛ وهو ما اعتبره "مختصون" دليلًا على اهتمام حكومة المملكة العربية السعودية -ممثلة في وزارة الموارد البشرية- وإتاحتها فرص العمل لهم وتسهيل سبل النجاح أمامهم.
وحول "المبادرة"، قال المشرف العام عليها "محمد الزهراني": أطلقت المؤسسة الوقفية برامج ومبادرات نوعية، ومن ضمها "غيث سعي"، الذي انطلق في شهر رمضان العام الماضي، واستمر طيلة الشهر الكريم، وتَركز استهدافه على التواصل المستمر مع الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم بتقديم الخدمات التأهيلية والدعم النفسي والاجتماعي خلال فترة جائحة كورونا بما يعود بالنفع والفائدة عليهم.
وأضاف: النسخة الأولى من المبادرة لاقت استحسانًا كبيرًا لكافة شرائح المجتمع؛ خصوصًا للأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم في جوانب عدة أبرزها: الجانب الاجتماعي والنفسي والمهني.
وأكمل "الزهراني": نسعى من خلال النسخة الثانية إلى تطوير وتعزيز كفاءة وقدرات الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال تقديم العديد من الدورات التدريبية لهم ولقاءات أسرية متنوعة عن بُعد في بيئة افتراضية موائمة لكافة فئات ذوي الإعاقة وأسرهم في مختلف دول العالم؛ وذلك بالتعاون مع الخبراء والمدربين المختصين في المجالات المهنية وتطوير الذات والدعم النفسي والقانوني والاجتماعي والاستشارات النفسية على مدار الساعة، والذي كان له بالغ الأثر في تطوير ورفع مستوى قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة بما يتواكب مع رؤية الخير 2030.