المصدر -  عش حياتك كل يوم كما لو كنت ستصعد جبلاً، وانظر بين الفينة والاخرى إلى القمة حتى لا تنس هدفك، ولكن دون إضاعة الفرصة لرؤية المناظر الرائعة في كل مرحلة- هذا ما راه الشاب الطموح سبايكي حين اطلق قناته على منصة اليوتيوب في عام 2015 وتم النشر عليها بشكل رسمي في عام 2018 ولم يظن في حينها انه سيصبح في أحد الأيام قدوة لزرع الابتسامة على أفواه الجميع كبيرهم وصغيرهم بعد إن حازت صفحته على يوتيوب 283 الف مشترك
واكثر من 22 مليون مشاهده
وفي مقابلة اجراها مع فريق غرب

قال لقد كانت بدايتي الفعليه كمصور هاوي اصور ما يروق لي وأعرضه على صفحتي في الإنستقرام
وتطور الحال حتى أنطلقت في اليوتيوب،
وأشار إلى إن شهرته قد جائت بتوفيق الله اولا ثم دعاء والدتي وعائلتي ثم دعم اصدقائي الذين كان لهم الفضل الكبير في صنع سبايكي.
وقد اضاف ولله الحمد لم أجد معارضين في طريقي للنجاح كان الجميع يدعمني ويقف لجانبي
حتى المتابعين حين لقائهم يوجهون النصائح الإيجابية التي تجعل من المرء افضل فالشكر لهم.

وفي سؤاله عن لماذا اخترت اسم سبايكي دون غيره؟
قال كان اصدقائي يدعونني به وبقي الاسم يلازمني حتى اشتهرت به.

كما يرى إن بدايته الفعلية كانت من
(مقطع المعصوب) المتواجد على صفحته في يوتيوب والذي بلغ عدد مشاهداته ٤ مليون ونصف
وظهر على صفحة الاقتراحات في بعض دول الخليج .

واضاف الحمدلله قد اثرت فيني الشهره بشكل ايجابي وجعلت مني شخص يسعى لتقديم السعادة للجميع .

وفي خاتمة اللقاء قال احب انصح نفسي قبل جمهوري العزيز إن يسعى الشخص للأفضل دائماً سواء على الصعيد الشخصي أو الأجتماعي ،
و وإن يكون الشخص على طبيعته وعفويته بدون تكلف .