المصدر -
اخترع أهالي تبوك عديد الألعاب الشعبية التي كانت السبيل الأول للترفيه لديهم في ليالي رمضان وليالي وجلسات السمر، ولم تكن هذه الألعاب حكرًا فقط على أهالي تبوك ولكنها انتشرت في مناطق كثيرة بالمملكة
وقد أسهم التقدم التكنولوجي وكذلك الظروف التي تمر بها المملكة والعالم أجمع بسبب جائحة كورونا، في اختفاء هذه الألعاب وقلما تجد أحدًا مازال يلعبها.
ومن بين هذه الألعاب الشعبية لعبة "السيجة" أو "الشيزة" والتي تتميز بالتنافس والتفكير وتلعب على الرمال برسم عددٍ من المربعات وبداخلها أحجار صغيرة.
كما كانت لعبة "السبعة أحجار" صاحبة شعبية كبيرة، وهي لعبة فردية تتم بين لاعبين فقط وطريقتها بأن يقوم أحد اللاعبين بوضع سبعة أحجار مستوية السطح أو أي شيء آخر شبيه لها فوق بعضها ثم يقوم اللاعب الآخر بقذفها بكرة صغيرة من مسافة محددة شريطة أن يسقطها كلها من ضربة واحدة.
بجانب ذلك كان هناك الكثير من الألعاب الشعبية الأخرى مثل "الضاع" و"الجنطة" و"الدوم".
وحتى تعود هذه الألعاب وليالي السمر لتجمع الأحباب مجددًا، يجب أن يسبقها التزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية والحرص على تلقي اللقاح لتحقيق المناعة ضد فيروس كورونا والقضاء على الجائحة
وقد أسهم التقدم التكنولوجي وكذلك الظروف التي تمر بها المملكة والعالم أجمع بسبب جائحة كورونا، في اختفاء هذه الألعاب وقلما تجد أحدًا مازال يلعبها.
ومن بين هذه الألعاب الشعبية لعبة "السيجة" أو "الشيزة" والتي تتميز بالتنافس والتفكير وتلعب على الرمال برسم عددٍ من المربعات وبداخلها أحجار صغيرة.
كما كانت لعبة "السبعة أحجار" صاحبة شعبية كبيرة، وهي لعبة فردية تتم بين لاعبين فقط وطريقتها بأن يقوم أحد اللاعبين بوضع سبعة أحجار مستوية السطح أو أي شيء آخر شبيه لها فوق بعضها ثم يقوم اللاعب الآخر بقذفها بكرة صغيرة من مسافة محددة شريطة أن يسقطها كلها من ضربة واحدة.
بجانب ذلك كان هناك الكثير من الألعاب الشعبية الأخرى مثل "الضاع" و"الجنطة" و"الدوم".
وحتى تعود هذه الألعاب وليالي السمر لتجمع الأحباب مجددًا، يجب أن يسبقها التزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية والحرص على تلقي اللقاح لتحقيق المناعة ضد فيروس كورونا والقضاء على الجائحة