المصدر -
أكد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، أن قيادة المملكة منذ توحيدها على يد المغفور له الملك عبدالعزيز -رحمه الله - تولي اهتمامًا كبيرًا بكتاب الله وسنة نبيه، وامتدادًا لذلك جعل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده -حفظهما الله- هذا الاهتمام في مقدمة أولوياتهما، ترسيخًا لنهج الدولة منذ توحيدها، من خلال رعاية كتاب الله والعناية بحفظه وتجويده وتفسيره، وتشجيع الأجيال على حفظه وتلاوته.
جاء ذلك في كلمة لسمو أمير منطقة عسير بمناسبة بدء التصفيات النهائية للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها الثانية والعشرين، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد افتراضيًا وفق الإجراءات الصحية؛ للحد من تفشي فيروس كورونا.
وأضاف الأمير تركي بن طلال " أن هذه المسابقة هي إحدى أوجه العناية التي توليها القيادة الرشيدة للقرآن الكريم ، حيث تهدف إلى تشجيع المجتمع على التنافس في هذا المجال"، مؤكدا أن التنافس على حفظ القرآن الكريم يحفز على الخير ويهذِّب السلوك لمن يعمل بما فيه من عقائد وأحكام، ويجعل من حفظته بناة خير للوطن.
وقدم سمو أمير منطقة عسير شكره وتقديره لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على جهودها المبذولة في إنجاح هذه المسابقة، متمنيًا أن تحقق المسابقة أهدافها المرجوة.
جاء ذلك في كلمة لسمو أمير منطقة عسير بمناسبة بدء التصفيات النهائية للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها الثانية والعشرين، التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد افتراضيًا وفق الإجراءات الصحية؛ للحد من تفشي فيروس كورونا.
وأضاف الأمير تركي بن طلال " أن هذه المسابقة هي إحدى أوجه العناية التي توليها القيادة الرشيدة للقرآن الكريم ، حيث تهدف إلى تشجيع المجتمع على التنافس في هذا المجال"، مؤكدا أن التنافس على حفظ القرآن الكريم يحفز على الخير ويهذِّب السلوك لمن يعمل بما فيه من عقائد وأحكام، ويجعل من حفظته بناة خير للوطن.
وقدم سمو أمير منطقة عسير شكره وتقديره لوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد على جهودها المبذولة في إنجاح هذه المسابقة، متمنيًا أن تحقق المسابقة أهدافها المرجوة.