المصدر -
يعلن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) عن إطلاق سلسلة من الفعاليات والبرامج المتنوعة التي يتم تنفيذها على مدار العام ضمن مبادرة "عام الخط العربي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة ضمن برنامج جودة الحياة، أحد برامج تحقيق رؤية السعودية 2030.
تهدف المبادرة إلى تعزيز الخط العربي، وتسليط الضوء على تاريخه ومراحل تطوره، والنهوض به فكريًا وثقافيًا ومعرفيًا، حيث تركز على الخط العربي وتشكيله، وإبراز جمالياته بأنواع الخطوط العربية المختلفة.
وتتضمن الفعاليات الداخلية مجموعة من الأنشطة التي تبرز فن الخط العربي بوصفه فنًا قائمًا بذاته يعكس ثراء الثقافة العربية، من أبرزها "العرض الضوئي" الذي يستعرض الهوية البصرية لمبادرة الخط العربي على واجهة المبنى، ودورات الخط العربي التي تُعنى بتعليم الخط العربي في متحف الطفل، ومخطوطات نادرة يتم عرضها في مكتبة إثراء.
ويأتي معرض "وصل ما وراء القلم" ضمن الفعاليات التي يقدمها المركز، تماشيًا مع مبادرة "عام الخط العربي" التي أطلقتها وزارة الثقافة لنشر ثقافة الخط العربي بين الأجيال وتوحيد جهود القطاعات المعنية والمبادرات الفردية لخدمة فنّ الخط العربي.
وتكمن أهمية المعرض في الدور الذي سيتخذه في إبراز مكانة النص العربي في تاريخ المنطقة بدءًا من نزول الوحي الإلهي، إلى اكتشاف أصول اللغة العربية المكتوبة وربطها بالوحي، ومن ثم الاحتفاء بأهمية الأدب العربي والعلوم والآراء التي أثارها كتّابها إلى هذا اليوم، حيث يتضمن المعرض ثلاثة أقسام وهي "قسم الإلهام الإلهي، وقسم النهل من ثقافتنا، وقسم المدينة والحروف".
ويتضمن قسم "الإلهام الإلهي" أصول الكتابة العربية التي تمثل جزء لا يتجزأ من كلام الله المنزل بالقرآن الكريم، حيث يعد مصدرًا ملهمًا للعديد من الفنانين والمعمارين محليًا وعالميًا، كما يسلط الضوء قسم "النهل من ثقافتنا" على أهمية الأدب العربي والعلوم والطبيعة المعقدة للغة العربية، ويضم "المدينة والحروف" أعمالًا للفنانين الذين يستخدمون اللوحات الجدارية المتواجدة بالطرق مرسم لأعمالهم الكتابية.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) يهدف من خلاله برامجه المقدمه ضمن مبادرة "عادم الخط العربي"، إلى توفير تجارب واسعة للزوّار تركز على أهمية الخط العربي عبر سلسلة من البرامج المتنوعة، ونقوش لأبيات لـ 51 شاعراً عربياً من مختلف العصور والأزمان بمختلف أنواع الخط العربي على 50 عموداً في مكتبة المركز، إضافةً إلى تنظيم دورات وفعاليات وعروض وورش عمل دوريّة تعنى بالخط العربي، وسلسلة من المدوّنات عبر المنصات الإلكترونية ومجلة إثرائيات الثقافية.
تهدف المبادرة إلى تعزيز الخط العربي، وتسليط الضوء على تاريخه ومراحل تطوره، والنهوض به فكريًا وثقافيًا ومعرفيًا، حيث تركز على الخط العربي وتشكيله، وإبراز جمالياته بأنواع الخطوط العربية المختلفة.
وتتضمن الفعاليات الداخلية مجموعة من الأنشطة التي تبرز فن الخط العربي بوصفه فنًا قائمًا بذاته يعكس ثراء الثقافة العربية، من أبرزها "العرض الضوئي" الذي يستعرض الهوية البصرية لمبادرة الخط العربي على واجهة المبنى، ودورات الخط العربي التي تُعنى بتعليم الخط العربي في متحف الطفل، ومخطوطات نادرة يتم عرضها في مكتبة إثراء.
ويأتي معرض "وصل ما وراء القلم" ضمن الفعاليات التي يقدمها المركز، تماشيًا مع مبادرة "عام الخط العربي" التي أطلقتها وزارة الثقافة لنشر ثقافة الخط العربي بين الأجيال وتوحيد جهود القطاعات المعنية والمبادرات الفردية لخدمة فنّ الخط العربي.
وتكمن أهمية المعرض في الدور الذي سيتخذه في إبراز مكانة النص العربي في تاريخ المنطقة بدءًا من نزول الوحي الإلهي، إلى اكتشاف أصول اللغة العربية المكتوبة وربطها بالوحي، ومن ثم الاحتفاء بأهمية الأدب العربي والعلوم والآراء التي أثارها كتّابها إلى هذا اليوم، حيث يتضمن المعرض ثلاثة أقسام وهي "قسم الإلهام الإلهي، وقسم النهل من ثقافتنا، وقسم المدينة والحروف".
ويتضمن قسم "الإلهام الإلهي" أصول الكتابة العربية التي تمثل جزء لا يتجزأ من كلام الله المنزل بالقرآن الكريم، حيث يعد مصدرًا ملهمًا للعديد من الفنانين والمعمارين محليًا وعالميًا، كما يسلط الضوء قسم "النهل من ثقافتنا" على أهمية الأدب العربي والعلوم والطبيعة المعقدة للغة العربية، ويضم "المدينة والحروف" أعمالًا للفنانين الذين يستخدمون اللوحات الجدارية المتواجدة بالطرق مرسم لأعمالهم الكتابية.
الجدير بالذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) يهدف من خلاله برامجه المقدمه ضمن مبادرة "عادم الخط العربي"، إلى توفير تجارب واسعة للزوّار تركز على أهمية الخط العربي عبر سلسلة من البرامج المتنوعة، ونقوش لأبيات لـ 51 شاعراً عربياً من مختلف العصور والأزمان بمختلف أنواع الخط العربي على 50 عموداً في مكتبة المركز، إضافةً إلى تنظيم دورات وفعاليات وعروض وورش عمل دوريّة تعنى بالخط العربي، وسلسلة من المدوّنات عبر المنصات الإلكترونية ومجلة إثرائيات الثقافية.