المصدر -
خصصت المملكة العربية السعودية (18) مساراً لخدمة زوار وقاصدي المسجد الحرام من الطائفين والمعتمرين، حيث وُضعت ملصقات مسارات الطواف وملصقات التباعد الجسدي في كامل صحن المطاف، والبالغ عددها (14) مساراً، بالإضافة إلى أربعة مسارات، مضافة إلى مطاف الدور الأول تستخدم وقت الحاجة لها.
كما خُصصت مصليات لسنة الطواف تتسع لما يقارب (2000) مصلٍ، وذلك بتخصيص موقع ببدروم صحن المطاف، ويكفي لما يقارب (500) مصلٍ بجانب سلم باب الفتح، بالإضافة إلى مصلى بالدور الأول ويكفي لما يقارب (1500) مصلٍ، كما رُكبت مسارات التباعد الجسدي على المداخل بالساحات الخارجية وعامة مرافق المسجد الحرام، وفقاً لصحيفة الرياض.
وأوضح مدير الإدارة العامة للحشود والتفويج في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المهندس أسامة الحجيلي أن الرئاسة العامة تعمل جاهدة لبذل كل ما من شأنه خدمة المسجد الحرام وقاصديه، وتقدم لذلك كل طاقاتها وإمكاناتها البشرية والمادية، حيث تُشرف على استقبال أفواج المعتمرين عند ساحة المسجد الحرام وحتى الانتهاء من مناسكهم وإعادتهم إلى مكان وصولهم قبل دخولهم للمسجد الحرام، وجُهزت خطة متكاملة لذلك أُعدّتْ مسبقاً؛ للحفاظ على سلامة المعتمرين والزوار في ظل هذه الظروف الاستثنائية لجائحة كورونا.
كما خُصصت مصليات لسنة الطواف تتسع لما يقارب (2000) مصلٍ، وذلك بتخصيص موقع ببدروم صحن المطاف، ويكفي لما يقارب (500) مصلٍ بجانب سلم باب الفتح، بالإضافة إلى مصلى بالدور الأول ويكفي لما يقارب (1500) مصلٍ، كما رُكبت مسارات التباعد الجسدي على المداخل بالساحات الخارجية وعامة مرافق المسجد الحرام، وفقاً لصحيفة الرياض.
وأوضح مدير الإدارة العامة للحشود والتفويج في الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي المهندس أسامة الحجيلي أن الرئاسة العامة تعمل جاهدة لبذل كل ما من شأنه خدمة المسجد الحرام وقاصديه، وتقدم لذلك كل طاقاتها وإمكاناتها البشرية والمادية، حيث تُشرف على استقبال أفواج المعتمرين عند ساحة المسجد الحرام وحتى الانتهاء من مناسكهم وإعادتهم إلى مكان وصولهم قبل دخولهم للمسجد الحرام، وجُهزت خطة متكاملة لذلك أُعدّتْ مسبقاً؛ للحفاظ على سلامة المعتمرين والزوار في ظل هذه الظروف الاستثنائية لجائحة كورونا.