المصدر - عدد الدكتور فواز بن عبدالرحمن الحوزاني أخصائي الأمراض الباطنية بمستشفى الحمادي بالرياض الفوائد الكثيرة للصيام التي تنعكس على صحة الإنسان من الناحية النفسية والبدنية، ومن أهمها:
1 - مرض السكري: إذ يتم خفض نسبة سكر الدم إلى الحد الأدنى، وتأخذ البنكرياس قسطًا من الراحة خلال النهار؛ وهو ما يحسِّن وظيفتها بعد الإفطار.
2 ـ البدانة: إذ إن الصوم له دور كبير في إزالة الأنسجة الدهنية الفائضة في الجسم التي تسبب الترهل والبدانة. وهذا يحدث إذا كان الصائم معتدلاً في تناول وجبة الإفطار، ولم يسرف فيها.
3 - الوقاية من جلطة المخ والقلب؛ وذلك لأن الصوم يخفض نسبة الدهون والكولسترول، وهي المسؤولة في حالات كثيرة عن الجلطة وتصلب الشرايين.
4 - الوقاية من مرض النقرس أو ما يسمى داء الملوك؛ إذ يقوم الصائم بإنقاص كمية اللحوم والبقوليات المتناولة؛ وبالتالي ينقص حمض اليوريك في الدم، وهو المسؤول عن مرض النقرس بتموضعه في الأنسجة والمفاصل.
5 - الوقاية من تشكُّل الخلايا الورمية بفضل عملية الهدم والبناء التي يُحدثها الصوم.
6 - الوقاية من الحصوات الكلوية.
1 - مرض السكري: إذ يتم خفض نسبة سكر الدم إلى الحد الأدنى، وتأخذ البنكرياس قسطًا من الراحة خلال النهار؛ وهو ما يحسِّن وظيفتها بعد الإفطار.
2 ـ البدانة: إذ إن الصوم له دور كبير في إزالة الأنسجة الدهنية الفائضة في الجسم التي تسبب الترهل والبدانة. وهذا يحدث إذا كان الصائم معتدلاً في تناول وجبة الإفطار، ولم يسرف فيها.
3 - الوقاية من جلطة المخ والقلب؛ وذلك لأن الصوم يخفض نسبة الدهون والكولسترول، وهي المسؤولة في حالات كثيرة عن الجلطة وتصلب الشرايين.
4 - الوقاية من مرض النقرس أو ما يسمى داء الملوك؛ إذ يقوم الصائم بإنقاص كمية اللحوم والبقوليات المتناولة؛ وبالتالي ينقص حمض اليوريك في الدم، وهو المسؤول عن مرض النقرس بتموضعه في الأنسجة والمفاصل.
5 - الوقاية من تشكُّل الخلايا الورمية بفضل عملية الهدم والبناء التي يُحدثها الصوم.
6 - الوقاية من الحصوات الكلوية.