المصدر -
أكملت الجهات الحكومية استعداداتها لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال شهر رمضان المبارك، للأشخاص المحصنين وفق ما يظهره تطبيق (توكلنا) لفئات التحصين (محصن حاصل على جرعتين من لقاح فيروس كورونا، أو محصن أمضى 14 يوما بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة)، مع التقيد بالبروتوكولات الصحية والتدابير الاحترازية، والإجراءات الوقائية المعمول بها في الحرمين الشريفين.
وركزت خطة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تكثيف الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية حرصا على سلامة المصلين والمعتمرين واتباع التعليمات الصحية التي أوصت بها الجهات المختصة، للمحافظة على سلامة وصحة ضيوف الرحمن، حيث سيتم تخصيص صحن المطاف للطواف فقط، وستكون الصلاة خلف المكبرية.
وأوضح معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أن تعتمد على عدة محاور تتمثل في المحور الإداري والإشرافي والقوى العاملة، والعلمي والتوجيهي، والخدمي والتشغيلي والهندسي، والإعلامي والاتصال المؤسسي، والرقمي والترجمة، والتطويري، والنشاط الاجتماعي، والاحترازي، والتكاملي والتنسيقي والرقابي، والنسائي.
وبين أن الرئاسة تهدف إلى تقديم الخدمة إلى المصلين في شهر رمضان بما تفرضه الإجراءات الاحترازية ضد جائحة فيروس كورونا، وسيتم تخصيص مصليات شرفات الدور الأول المطلة على الكعبة المشرفة، والدور الأول من توسعة الملك فهد بالكامل، وسطح وبدروم توسعة الملك فهد، والتوسعة السعودية الثالثة كاملةً بساحاتها الخارجية، والساحة الشرقية بالكامل، وتطبيق الإجراءات الاحترازية في المصليات من خلال وضع الملصقات الإرشادية وتطبيق مسافة التباعد الجسدي، وتعقيم المصليات قبل وبعد كل صلاة، وسيكون دخول المصلين من نقاط تفويج محددة للتأكد والفرز من تصاريحهم، حيث يلزم لدخول المسجد الحرام إصدار تصريح للصلاة من تطبيق اعتمرنا وأيضا إبراز تطبيق توكلنا وتطبيق تباعد.
وأكد أن الرئاسة تسخر كامل طاقتها التشغيلية لخدمة المعتمرين خلال شهر رمضان المبارك، وتخصيص صحن المطاف للمعتمرين بالكامل، مؤكدًا على المعتمرين ضرورة التقيد بالأوقات الصادرة لهم عبر التصريح من تطبيق اعتمرنا، وارتداء الكمامات الطبية، والالتزام بمسافة التباعد الجسدي.
وجندت الرئاسة (4422) موظفا وموظفة من خيرة أبناء وبنات الوطن من ذوي الكفاءة والتأهيل العالي لخدمة المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك، راعينا خلال توزيع الورديات مراعاة الكثافة المتوقعة، حيث زدنا عدد الموظفين خلال الورديات التي تقام فيها صلاة التراويح والقيام.
ولفت الشيخ السديس إلى أنه فيما يخص الإجراءات الاحترازية أن الرئاسة العامة وضعت (14) مساراً افتراضيا للطائفيين في صحن المطاف، وخصصت المسارات الثلاث الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة، وتخصيص ما يقارب (5000) عامل وعاملة للقيام بعمليات التعقيم والتطهير على مدار الساعة، وتطبيق مسافة التباعد الجسدي من خلال الملصقات الإرشادية في جميع المصليات، واستمرار رفع السجاد وتعقيم المصليات قبل وبعد كل صلاة.
وأشار معاليه إلى أن الرئاسة تقوم بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميا عدا الغسلات الاحتياطية، كما نظمت الرئاسة بالتعاون مع وزارة الصحة حملة تطعيم لجميع العاملين في المسجد الحرام.
وأعدّت الرئاسة أكثر من (150) درسا علميا ومحاضرة ثقافية يقدمها كوكبة من أصحاب المعالي والفضيلة من كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام تبث عبر منصة منارة الحرمين على الهواء مباشرة بخمس لغات.
أما ما يخص سقيا زمزم فقال السديس: تهدف الرئاسة لتوزيع مائتي ألف عبوة يومياً وأطلقت تطبيق (تنقل) الذي يتيح لكبار السن وذوي الإعاقة طلب عربة كهربائية لأداء نسك الطواف والسعي، كما تتيح الرئاسة من خلال مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة الفورية للخطب بالمسجد الحرام، ويبلغ عدد اللغات المستخدمة في ترجمة الخطب والدروس والمحاضرات إلى عشر لغات، ويقدم المترجمون العاملون في المسجد الحرام خدمة الإرشاد المكاني وترجمة الأسئلة للمفتين بـ (23) لغة وأكمل تجمع مكة المكرمة الصحي جاهزيته لموسم رمضان المبارك باكتمال الخطط التشغيلية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لتقديم خدمات طبية متكاملة على أعلى مستوى وفق خطط تنظيمية يشرف عليها التجمع الصحي.
وجند التجمع 10 مستشفيات و 82 مركزاً صحيا بالعاصمة المقدسة جميع الاستعدادات لتنفيذ الخطط المعدة لموسم رمضان والتعامل مع كل الحالات وفق الإجراءات الاحترازية المتبعة للتعامل مع جائحة كورونا (كوفيدا - 19) من مقام وزارة الصحة .
وتعمل مراكز طوارئ الحرم على مدار 24 ساعة في تقديم الرعاية الصحية لقاصدي المسجد الحرام كما تعمل جميع الأقسام في المستشفيات والمراكز الصحية وفق خطة تتناغم مع سير وساعات العمل بما لا يؤثر على جودة العمل، حيث تعمل كل وردية 6 ساعات بواقع أربع ورديات خلال 24 ساعة في تقديم الخدمات على مدار الساعة بجودة وإتقان عالٍ.
كما تواصل المستشفيات والمراكز المخصصة خلال الشهر الكريم على الاستمرار في تقديم لقاح كورونا بحسب المسجلين عبر تطبيق صحتي في مراكز الرعاية الصحية المخصصة بالإضافة إلى الفئات عالية الخطورة من كبار السن والممارسين الصحيين في المستشفيات بحسب البروتوكول المعتمد.
كما رفع التجمع الصحي من أسرّة وجاهزية غرف العنايات الحرجة ثلاثة أضعاف لمواكبة أي طارئ -لا قدر الله-، بالإضافة إلى تجهيز جميع مراكز الرعاية الصحية بعيادات طوارئ مجهزة وفقاً لمعايير وزارة الصحة ويتم استمرار العمل في جميع العيادات الخارجية بجميع المستشفيات والمراكز لاستقبال المستفيدين وتقديم الرعاية الصحية بالإضافة إلى استمرار بنوك الدم في استقبال المتبرعين حسب الأوقات المحددة في كل مستشفى.
كما يتم العمل بطريقة سلسة وانسيابية عالية بين جميع المراكز والمستشفيات التابعة للتجمع الصحي بمكة المكرمة لتقديم الخدمات الصحية بينهم بحيث يتم قبول الحالات ونقلها بين المستشفيات بحسب الحالة الطبية بأسرع الطرق لضمان تقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب.
وتعد مدينة الملك عبدالله الطبية المستشفى المتخصص في التعامل مع حالات الجلطات القلبية والدماغية حيث يتم نقل الحالات لها وفق الوقت المحدد عالميا للتعامل مع الجلطات بأسرع الطرق من خلال إدارة أهلية العلاج والتنسيق الطبيب التجمع الصحي بمكة المكرمة.
كما يقوم مستشفى النور التخصصي ومستشفى الملك فيصل ومستشفى الملك عبدالعزيز ومستشفى حراء العام ومستشفى ابن سينا ومستشفى أجياد ومستشفى الولادة والأطفال ومستشفيات قطاع شمال مكة (خليص - الكامل) بالتعامل مع جميع الحالات من خلال أقسام الطوارئ المجهزة بكامل التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة.
وتؤكد الإدارة التنفيذية لتجمع مكة المكرمة الصحي على جاهزية الخدمات الصحية، ومتابعتها بشكل حثيث، لتقديم رعاية صحية متكاملة ترقى لتطلعات ضيوف بيت الله الحرام، وأهالي مكة المكرمة.
وحشدت هيئة الهلال الأحمر بالعاصمة المقدسة بالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي 40 مسعفاً موزعين على ٤ فرق إسعافية، وفرق تطوعية تقدم خدماتها على مدار الساعة لقاصدي المسجد الحرام، وذلك ضمن جهود المملكة في خدمة المعتمرين خلال جائحة كورونا.
وتهدف خطة فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة مكة المكرمة لشهر رمضان إلى تكثيف حضور فرق الهيئة والتمركز في الأسواق والحدائق والأماكن العامة والشواطئ والمجمعات التجارية والتنبيه لأداء الصلاة جماعة في أوقاتها، وتقديم النصح والتوجيه ومعالجة ما قد يظهر من مخالفات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، كما يتم نشر المحتوى التوعوي عن فضل شهر الصيام والأعمال الواجبة والمستحبة في شهر رمضان المبارك.
وركزت خطة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تكثيف الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية حرصا على سلامة المصلين والمعتمرين واتباع التعليمات الصحية التي أوصت بها الجهات المختصة، للمحافظة على سلامة وصحة ضيوف الرحمن، حيث سيتم تخصيص صحن المطاف للطواف فقط، وستكون الصلاة خلف المكبرية.
وأوضح معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أن تعتمد على عدة محاور تتمثل في المحور الإداري والإشرافي والقوى العاملة، والعلمي والتوجيهي، والخدمي والتشغيلي والهندسي، والإعلامي والاتصال المؤسسي، والرقمي والترجمة، والتطويري، والنشاط الاجتماعي، والاحترازي، والتكاملي والتنسيقي والرقابي، والنسائي.
وبين أن الرئاسة تهدف إلى تقديم الخدمة إلى المصلين في شهر رمضان بما تفرضه الإجراءات الاحترازية ضد جائحة فيروس كورونا، وسيتم تخصيص مصليات شرفات الدور الأول المطلة على الكعبة المشرفة، والدور الأول من توسعة الملك فهد بالكامل، وسطح وبدروم توسعة الملك فهد، والتوسعة السعودية الثالثة كاملةً بساحاتها الخارجية، والساحة الشرقية بالكامل، وتطبيق الإجراءات الاحترازية في المصليات من خلال وضع الملصقات الإرشادية وتطبيق مسافة التباعد الجسدي، وتعقيم المصليات قبل وبعد كل صلاة، وسيكون دخول المصلين من نقاط تفويج محددة للتأكد والفرز من تصاريحهم، حيث يلزم لدخول المسجد الحرام إصدار تصريح للصلاة من تطبيق اعتمرنا وأيضا إبراز تطبيق توكلنا وتطبيق تباعد.
وأكد أن الرئاسة تسخر كامل طاقتها التشغيلية لخدمة المعتمرين خلال شهر رمضان المبارك، وتخصيص صحن المطاف للمعتمرين بالكامل، مؤكدًا على المعتمرين ضرورة التقيد بالأوقات الصادرة لهم عبر التصريح من تطبيق اعتمرنا، وارتداء الكمامات الطبية، والالتزام بمسافة التباعد الجسدي.
وجندت الرئاسة (4422) موظفا وموظفة من خيرة أبناء وبنات الوطن من ذوي الكفاءة والتأهيل العالي لخدمة المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك، راعينا خلال توزيع الورديات مراعاة الكثافة المتوقعة، حيث زدنا عدد الموظفين خلال الورديات التي تقام فيها صلاة التراويح والقيام.
ولفت الشيخ السديس إلى أنه فيما يخص الإجراءات الاحترازية أن الرئاسة العامة وضعت (14) مساراً افتراضيا للطائفيين في صحن المطاف، وخصصت المسارات الثلاث الأقرب من الكعبة لكبار السن وذوي الإعاقة، وتخصيص ما يقارب (5000) عامل وعاملة للقيام بعمليات التعقيم والتطهير على مدار الساعة، وتطبيق مسافة التباعد الجسدي من خلال الملصقات الإرشادية في جميع المصليات، واستمرار رفع السجاد وتعقيم المصليات قبل وبعد كل صلاة.
وأشار معاليه إلى أن الرئاسة تقوم بغسل وتعقيم كامل المسجد الحرام عشر مرات يوميا عدا الغسلات الاحتياطية، كما نظمت الرئاسة بالتعاون مع وزارة الصحة حملة تطعيم لجميع العاملين في المسجد الحرام.
وأعدّت الرئاسة أكثر من (150) درسا علميا ومحاضرة ثقافية يقدمها كوكبة من أصحاب المعالي والفضيلة من كبار العلماء وأئمة ومدرسي المسجد الحرام تبث عبر منصة منارة الحرمين على الهواء مباشرة بخمس لغات.
أما ما يخص سقيا زمزم فقال السديس: تهدف الرئاسة لتوزيع مائتي ألف عبوة يومياً وأطلقت تطبيق (تنقل) الذي يتيح لكبار السن وذوي الإعاقة طلب عربة كهربائية لأداء نسك الطواف والسعي، كما تتيح الرئاسة من خلال مشروع خادم الحرمين الشريفين للترجمة الفورية للخطب بالمسجد الحرام، ويبلغ عدد اللغات المستخدمة في ترجمة الخطب والدروس والمحاضرات إلى عشر لغات، ويقدم المترجمون العاملون في المسجد الحرام خدمة الإرشاد المكاني وترجمة الأسئلة للمفتين بـ (23) لغة وأكمل تجمع مكة المكرمة الصحي جاهزيته لموسم رمضان المبارك باكتمال الخطط التشغيلية لجميع المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لتقديم خدمات طبية متكاملة على أعلى مستوى وفق خطط تنظيمية يشرف عليها التجمع الصحي.
وجند التجمع 10 مستشفيات و 82 مركزاً صحيا بالعاصمة المقدسة جميع الاستعدادات لتنفيذ الخطط المعدة لموسم رمضان والتعامل مع كل الحالات وفق الإجراءات الاحترازية المتبعة للتعامل مع جائحة كورونا (كوفيدا - 19) من مقام وزارة الصحة .
وتعمل مراكز طوارئ الحرم على مدار 24 ساعة في تقديم الرعاية الصحية لقاصدي المسجد الحرام كما تعمل جميع الأقسام في المستشفيات والمراكز الصحية وفق خطة تتناغم مع سير وساعات العمل بما لا يؤثر على جودة العمل، حيث تعمل كل وردية 6 ساعات بواقع أربع ورديات خلال 24 ساعة في تقديم الخدمات على مدار الساعة بجودة وإتقان عالٍ.
كما تواصل المستشفيات والمراكز المخصصة خلال الشهر الكريم على الاستمرار في تقديم لقاح كورونا بحسب المسجلين عبر تطبيق صحتي في مراكز الرعاية الصحية المخصصة بالإضافة إلى الفئات عالية الخطورة من كبار السن والممارسين الصحيين في المستشفيات بحسب البروتوكول المعتمد.
كما رفع التجمع الصحي من أسرّة وجاهزية غرف العنايات الحرجة ثلاثة أضعاف لمواكبة أي طارئ -لا قدر الله-، بالإضافة إلى تجهيز جميع مراكز الرعاية الصحية بعيادات طوارئ مجهزة وفقاً لمعايير وزارة الصحة ويتم استمرار العمل في جميع العيادات الخارجية بجميع المستشفيات والمراكز لاستقبال المستفيدين وتقديم الرعاية الصحية بالإضافة إلى استمرار بنوك الدم في استقبال المتبرعين حسب الأوقات المحددة في كل مستشفى.
كما يتم العمل بطريقة سلسة وانسيابية عالية بين جميع المراكز والمستشفيات التابعة للتجمع الصحي بمكة المكرمة لتقديم الخدمات الصحية بينهم بحيث يتم قبول الحالات ونقلها بين المستشفيات بحسب الحالة الطبية بأسرع الطرق لضمان تقديم الرعاية الصحية في الوقت المناسب.
وتعد مدينة الملك عبدالله الطبية المستشفى المتخصص في التعامل مع حالات الجلطات القلبية والدماغية حيث يتم نقل الحالات لها وفق الوقت المحدد عالميا للتعامل مع الجلطات بأسرع الطرق من خلال إدارة أهلية العلاج والتنسيق الطبيب التجمع الصحي بمكة المكرمة.
كما يقوم مستشفى النور التخصصي ومستشفى الملك فيصل ومستشفى الملك عبدالعزيز ومستشفى حراء العام ومستشفى ابن سينا ومستشفى أجياد ومستشفى الولادة والأطفال ومستشفيات قطاع شمال مكة (خليص - الكامل) بالتعامل مع جميع الحالات من خلال أقسام الطوارئ المجهزة بكامل التجهيزات للتعامل مع الحالات الطارئة.
وتؤكد الإدارة التنفيذية لتجمع مكة المكرمة الصحي على جاهزية الخدمات الصحية، ومتابعتها بشكل حثيث، لتقديم رعاية صحية متكاملة ترقى لتطلعات ضيوف بيت الله الحرام، وأهالي مكة المكرمة.
وحشدت هيئة الهلال الأحمر بالعاصمة المقدسة بالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي 40 مسعفاً موزعين على ٤ فرق إسعافية، وفرق تطوعية تقدم خدماتها على مدار الساعة لقاصدي المسجد الحرام، وذلك ضمن جهود المملكة في خدمة المعتمرين خلال جائحة كورونا.
وتهدف خطة فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة مكة المكرمة لشهر رمضان إلى تكثيف حضور فرق الهيئة والتمركز في الأسواق والحدائق والأماكن العامة والشواطئ والمجمعات التجارية والتنبيه لأداء الصلاة جماعة في أوقاتها، وتقديم النصح والتوجيه ومعالجة ما قد يظهر من مخالفات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، كما يتم نشر المحتوى التوعوي عن فضل شهر الصيام والأعمال الواجبة والمستحبة في شهر رمضان المبارك.