المصدر -
كثفت وكالة الرئاسة العامة للشؤون الفنية والخدمية بالمسجد الحرام اليوم عمليات التطهير والتعقيم والتشغيل إضافة إلى توزيع عبوات ماء زمزم ذات الاستخدام الواحد على المصليات والمطاف والساحات والزوار بشكل عام، كما قامت بفتح أبواب المسجد الحرام وتنظيم الدخول والخروج منها وتحديد مسارات ذوي الاحتياجات الخاصة من خلالها، وغيرها من الخدمات التي تشرف عليها الرئاسة.
كما جندت إدارة الأبواب أكثر من (100) مراقب للأبواب، لاستقبال المصلين وتوجيههم إلى الأماكن المخصصة والأبواب الخاصة هي (جسر أجياد، سلم الشبيكة، وباب 91، والأرقم، وباب 70، وعبارة 80، وباب 78، وباب84، وباب 74، و باب123، وباب 121 )، أما الأبواب الخاصة بالمعتمرين عددها (10) وهي: (باب الملك فهد، أجياد، والصفا، والنبي، وبني شيبة، والمروة، وسلم الأرقم، وجسر المروة، وعبارة النبي).
وقامت الوكالة بنقل منبر خطبة الجمعة خلف المقام وتطهيره وتعقيمه وتجهيزه للخطيب، مع تركيب ميكروفونات الصوت عليه والتي تعمل بنظام فانتوم وداينمك ونظام مكسر الصوت ساوند كرافت وعدد الميكروفونات تسعة للإمام وستة للمؤذن خمسة أساسية و (10) احتياطية ، وإجراء الاختبارات اللازمة له، ويشرف على هذه الأعمال فريق عمل مؤهل باستخدام أحدث التقنيات للتأكد من تنفيذها بالشكل اللازم.
وخصصت الوكالة إدارة تطهير وسجاد بالمسجد الحرام لتطهير وتعطير المسجد الحرام مستخدمين أجود أنواع المطهرات والمعطرات الصديقة للبيئة التي جلبت خصيصًا للمسجد الحرام،
ووفرت إدارة خدمات التنقل عربات كهربائية وعربات يدوية لتسهيل عملية تنقل المصلين والمعتمرين من خلال دور الميزانين بالدور الأول للطواف والسعي بالعربات، والتي يمكن الوصول إليها من أربعة مداخل للمسجد الحرام وهي: (مدخل "الشيبيكة" عبر جسر الشبيكة, وسلم "الأرقم"، و"المروة" فوق سطح دورات القشاشية)، مع وضع ملصقات في مواقع التوزيع تؤكد على تطبيق التباعد الاجتماعي، وعدم التزاحم، عند طلب الخدمة، وملصقات على العربات تؤكد خضوع العربات للتعقيم قبل الاستخدام وبعده.
وكثفت الوكالة خدمات السقيا للزوار والمصلين، وفق إجراءات احترازية أعدت خطتها وآلية تنفيذها مسبقًا برفع توزيع أعداد العبوات إلى حوالي (٢٧) ألف عبوة لصلاة الجمعة موزعةً على صحن المطاف عن طريق عربات خاصة إضافة إلى قرابة (١٠٠) شنطة في المسعى ومصلى الجنائز ومصلى ذوي الاحتياجات الخاصة وعامة الدور الأول وعامة توسعة الملك فهد، وكذلك توسعة الملك عبدالله، كما تم دعم عامة المداخل والسلالم بفرق الحقائب الأسطوانية والذي يصل عددها لحوالي (١٠٠) حقيبة أسطوانية.
كما جندت إدارة الأبواب أكثر من (100) مراقب للأبواب، لاستقبال المصلين وتوجيههم إلى الأماكن المخصصة والأبواب الخاصة هي (جسر أجياد، سلم الشبيكة، وباب 91، والأرقم، وباب 70، وعبارة 80، وباب 78، وباب84، وباب 74، و باب123، وباب 121 )، أما الأبواب الخاصة بالمعتمرين عددها (10) وهي: (باب الملك فهد، أجياد، والصفا، والنبي، وبني شيبة، والمروة، وسلم الأرقم، وجسر المروة، وعبارة النبي).
وقامت الوكالة بنقل منبر خطبة الجمعة خلف المقام وتطهيره وتعقيمه وتجهيزه للخطيب، مع تركيب ميكروفونات الصوت عليه والتي تعمل بنظام فانتوم وداينمك ونظام مكسر الصوت ساوند كرافت وعدد الميكروفونات تسعة للإمام وستة للمؤذن خمسة أساسية و (10) احتياطية ، وإجراء الاختبارات اللازمة له، ويشرف على هذه الأعمال فريق عمل مؤهل باستخدام أحدث التقنيات للتأكد من تنفيذها بالشكل اللازم.
وخصصت الوكالة إدارة تطهير وسجاد بالمسجد الحرام لتطهير وتعطير المسجد الحرام مستخدمين أجود أنواع المطهرات والمعطرات الصديقة للبيئة التي جلبت خصيصًا للمسجد الحرام،
ووفرت إدارة خدمات التنقل عربات كهربائية وعربات يدوية لتسهيل عملية تنقل المصلين والمعتمرين من خلال دور الميزانين بالدور الأول للطواف والسعي بالعربات، والتي يمكن الوصول إليها من أربعة مداخل للمسجد الحرام وهي: (مدخل "الشيبيكة" عبر جسر الشبيكة, وسلم "الأرقم"، و"المروة" فوق سطح دورات القشاشية)، مع وضع ملصقات في مواقع التوزيع تؤكد على تطبيق التباعد الاجتماعي، وعدم التزاحم، عند طلب الخدمة، وملصقات على العربات تؤكد خضوع العربات للتعقيم قبل الاستخدام وبعده.
وكثفت الوكالة خدمات السقيا للزوار والمصلين، وفق إجراءات احترازية أعدت خطتها وآلية تنفيذها مسبقًا برفع توزيع أعداد العبوات إلى حوالي (٢٧) ألف عبوة لصلاة الجمعة موزعةً على صحن المطاف عن طريق عربات خاصة إضافة إلى قرابة (١٠٠) شنطة في المسعى ومصلى الجنائز ومصلى ذوي الاحتياجات الخاصة وعامة الدور الأول وعامة توسعة الملك فهد، وكذلك توسعة الملك عبدالله، كما تم دعم عامة المداخل والسلالم بفرق الحقائب الأسطوانية والذي يصل عددها لحوالي (١٠٠) حقيبة أسطوانية.