المصدر -
تنظم السفارة البريطانية بالرياض غداً، الحلقة النقاشية الثالثة الافتراضية بعنوان: "التواصل في القضايا البيئية: ما هي القضايا والمواضيع الأكثر فاعلية في المملكة العربية السعودية"، وذلك بمشاركة عدد من المختصين.
وأوضح نائب رئيس بعثة السفارة ريتشارد أوبنهايم أن السفارة تسعى من استضافة الحلقة النقاشية الثالثة إلى الجمع بين قادة الفكر من جميع أنحاء المملكة العربية السعودية لتبادل الخبرات عن أفضل الممارسات عن كيفية زيادة الوعي بتأثير تغير المناخ في المجتمع، مشيراً إلى أنها تأتي تمهيداً لمؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ.
وبين أن الحلقة ستناقش التحديات البيئية الرئيسة في المنطقة ومدى فعالية التواصل والاتصال، وكيف يمكن لهذا النهج التعاوني أن يشجع العمل الإيجابي للمناخ والبيئة.
وأضاف أن الندوة تتألف من جزأين هما: تحديات المناخ والتواصل في المملكة العربية السعودية، وما هي الطرق الأكثر فاعلية للتواصل في المملكة، مبيناً أن المتحدثين المشاركين سيناقشون عدة محاور منها: دور وسائل الإعلام في تقديم رسائل توعوية بقضايا البيئة، وكيف يمكن لحملات الاتصال الحكومية تحفيز العمل المناخي لدى الجمهور، إضافة إلى دور المرأة في مواجهة التغيرات المناخية، ومستقبل مبادرة السعودية الخضراء وتأثيرها في الأجيال القادمة.
وأوضح أن الحلقة النقاشية الثالثة جزء من حملة # معا _لأجل_كوكبنا التي أطلقتها السفارة البريطانية في الرياض، بهدف بناء الوعي حول تغير المناخ في الفترة التي تسبق مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ COP26، (المؤتمر السادس والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ)، الذي سيعقد في نوفمبر 2021، وسيجمع قادة العالم ومندوبين عن عدة جهات وخبراء المناخ، للاتفاق على عمل منسق للتصدي لتغير المناخ.
وأفاد بأن الحلقة النقاشية الثالثة تأتي عقب الحلقة النقاشية الافتراضية الافتتاحية التي ناقش فيها الخبراء "إعادة الاستخدام وإعادة التدوير: أثر البلاستيك في الطبيعة"، والحلقة النقاشية الثانية التي عقدت تحت عنوان: “التواصل بشأن تغير المناخ: رفع الوعي بتغير المناخ وتشجيع العمل المناخي".
وأوضح نائب رئيس بعثة السفارة ريتشارد أوبنهايم أن السفارة تسعى من استضافة الحلقة النقاشية الثالثة إلى الجمع بين قادة الفكر من جميع أنحاء المملكة العربية السعودية لتبادل الخبرات عن أفضل الممارسات عن كيفية زيادة الوعي بتأثير تغير المناخ في المجتمع، مشيراً إلى أنها تأتي تمهيداً لمؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ.
وبين أن الحلقة ستناقش التحديات البيئية الرئيسة في المنطقة ومدى فعالية التواصل والاتصال، وكيف يمكن لهذا النهج التعاوني أن يشجع العمل الإيجابي للمناخ والبيئة.
وأضاف أن الندوة تتألف من جزأين هما: تحديات المناخ والتواصل في المملكة العربية السعودية، وما هي الطرق الأكثر فاعلية للتواصل في المملكة، مبيناً أن المتحدثين المشاركين سيناقشون عدة محاور منها: دور وسائل الإعلام في تقديم رسائل توعوية بقضايا البيئة، وكيف يمكن لحملات الاتصال الحكومية تحفيز العمل المناخي لدى الجمهور، إضافة إلى دور المرأة في مواجهة التغيرات المناخية، ومستقبل مبادرة السعودية الخضراء وتأثيرها في الأجيال القادمة.
وأوضح أن الحلقة النقاشية الثالثة جزء من حملة # معا _لأجل_كوكبنا التي أطلقتها السفارة البريطانية في الرياض، بهدف بناء الوعي حول تغير المناخ في الفترة التي تسبق مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ COP26، (المؤتمر السادس والعشرون للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ)، الذي سيعقد في نوفمبر 2021، وسيجمع قادة العالم ومندوبين عن عدة جهات وخبراء المناخ، للاتفاق على عمل منسق للتصدي لتغير المناخ.
وأفاد بأن الحلقة النقاشية الثالثة تأتي عقب الحلقة النقاشية الافتراضية الافتتاحية التي ناقش فيها الخبراء "إعادة الاستخدام وإعادة التدوير: أثر البلاستيك في الطبيعة"، والحلقة النقاشية الثانية التي عقدت تحت عنوان: “التواصل بشأن تغير المناخ: رفع الوعي بتغير المناخ وتشجيع العمل المناخي".
