المصدر -
التقى مدير تعليم صبيا الدكتور حسن بن محسن خرمي بمشرفي ومشرفات الإدارة ومكاتب التعليم بحضور مساعديه للشؤون التعليمية والمدرسية، ومديري مكاتب التعليم .
وقال الدكتور (الخرمي) في بداية اللقاء إن أهمية هذا اللقاء تأتي بعد صدور قرار تقديم الاختبارات، وما فيه من تلمس القيادة لحاجة الميدان التعليمي، وما يستلزمه ذلك من بذل مزيد من الجهد من المشرفين والمشرفات الذين يقومون بأعمال متميزة.
واستعرض مدير التعليم أهم أولويات الإدارة، و ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية، مؤكدا على أهمية مراجعة السياسات التعليمية وضمان مواكبتها مع المعطيات الجديدة، وضرورة توحيد إجراءات تنفيذ البرامج وتراتبية الأدوار بالإدارة ومكاتب التعليم .
وأشار الدكتور (الخرمي) إلى أن الإدارة وضعت واحدا وثمانين مؤشرا لقياس الأداء، وعملت على التركيز بشكل عالي على المبادرات والبرامج التي لها علاقة بأهداف وزارة التعليم، كما عملت على نشر ثقافة القيادة التعليمية المنظمة وفق الهياكل الإدارية ونشر ثقافة التميز ودعم القيادات الشابة من خلال منح الفرصة لضخ دماء جديدة بما يحقق غايات الوطن الكبرى.
وأضاف الدكتور (الخرمي) أن الإدارة ووفق الاحتياج منحت الفرصة لضخ دماء جديدة في أروقة الإدارة والإشراف التربوي والقيادة المدرسية؛ لتحقيق التغيير الذي تطمح إليه الوزارة، وليكون العمل مؤسسيا لا يرتبط بالأفراد؛ بما يحقق غايات الوطن الكبرى.
كما تمت مناقشة الإجراءات الخاصة بتقديم الاختبارات النهائية وتكثيف الجهود لانهاء المناهج الدراسية وعمل الاختبارات بطريقة تضمن تغطية جميع المهارات الأساسية للمقررات إضافة لضرورة تقديم التغذية الراجعة للمعلمين والمعلمات بعد الزيارات الإشرافية.
وختم مدير التعليم لقاءه بالمشرفين والمشرفات بالتأكيد
على دور منظومة الإشراف، والتطلع لأن يكون المشرف التربوي مختلفا ومواكبا ومتطورا في الأداء ومطلعا على كل جديد، والعمل على تفعيل الجودة في الإدارة ومكاتب التعليم؛ للوصول لمخرجات ذات جودة عالية.
وقال الدكتور (الخرمي) في بداية اللقاء إن أهمية هذا اللقاء تأتي بعد صدور قرار تقديم الاختبارات، وما فيه من تلمس القيادة لحاجة الميدان التعليمي، وما يستلزمه ذلك من بذل مزيد من الجهد من المشرفين والمشرفات الذين يقومون بأعمال متميزة.
واستعرض مدير التعليم أهم أولويات الإدارة، و ما تم إنجازه خلال الفترة الماضية، مؤكدا على أهمية مراجعة السياسات التعليمية وضمان مواكبتها مع المعطيات الجديدة، وضرورة توحيد إجراءات تنفيذ البرامج وتراتبية الأدوار بالإدارة ومكاتب التعليم .
وأشار الدكتور (الخرمي) إلى أن الإدارة وضعت واحدا وثمانين مؤشرا لقياس الأداء، وعملت على التركيز بشكل عالي على المبادرات والبرامج التي لها علاقة بأهداف وزارة التعليم، كما عملت على نشر ثقافة القيادة التعليمية المنظمة وفق الهياكل الإدارية ونشر ثقافة التميز ودعم القيادات الشابة من خلال منح الفرصة لضخ دماء جديدة بما يحقق غايات الوطن الكبرى.
وأضاف الدكتور (الخرمي) أن الإدارة ووفق الاحتياج منحت الفرصة لضخ دماء جديدة في أروقة الإدارة والإشراف التربوي والقيادة المدرسية؛ لتحقيق التغيير الذي تطمح إليه الوزارة، وليكون العمل مؤسسيا لا يرتبط بالأفراد؛ بما يحقق غايات الوطن الكبرى.
كما تمت مناقشة الإجراءات الخاصة بتقديم الاختبارات النهائية وتكثيف الجهود لانهاء المناهج الدراسية وعمل الاختبارات بطريقة تضمن تغطية جميع المهارات الأساسية للمقررات إضافة لضرورة تقديم التغذية الراجعة للمعلمين والمعلمات بعد الزيارات الإشرافية.
وختم مدير التعليم لقاءه بالمشرفين والمشرفات بالتأكيد
على دور منظومة الإشراف، والتطلع لأن يكون المشرف التربوي مختلفا ومواكبا ومتطورا في الأداء ومطلعا على كل جديد، والعمل على تفعيل الجودة في الإدارة ومكاتب التعليم؛ للوصول لمخرجات ذات جودة عالية.