المصدر -
كشفت ابتسام الشهري، المتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العام، أن تحديد مواعيد الاختبارات في شهر رمضان كان بناء على استفتاء الوزارة الذي شارك فيه أولياء الأمور، ورصد ردود الفعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وشدَّدت على أنه سيتم الانتهاء من جميع المناهج الدراسية قبل بداية شهر رمضان المبارك، مشيرة إلى أن مكاتب التعليم سوف تقوم بمتابعة عمليات الاختبارات، واستكمال المناهج إلى نهاية الفصل الدراسي، مع دور المدرسة الذي يعد مركز الدعم الأول للأسرة لمعالجة أي تحديات تواجه الطلاب والطالبات.
جاء ذلك في مداخلة مع برنامج mbc في أسبوع عن معايير تحديد الاختبارات في شهر رمضان، قالت فيها: "أجرت الوزارة استفتاء شارك فيه أكثر من 153 ألفًا من أولياء الأمور، وتم تحليله، مع رصد ردود الفعل في مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر الاستفتاء، إضافة إلى التقارير الواردة من إدارات التعليم ومكاتبها، مع دراسة حالة الطلاب وجميع الظروف التي يمرون بها، وبعدها تم تحليل جميع هذه العناصر لتحديد التوقيت المناسب للاختبارات".
وأضافت "الشهري": "حرصنا على أهمية وجود الآباء ممن لديهم وظائف وأعمال مع أبنائهم أثناء تأدية الاختبارات في المرحلة الابتدائية، فكان توقيتها من الساعة الـ3 إلى الساعة الـ5 عصرًا"
وشدَّدت على أنه سيتم الانتهاء من جميع المناهج الدراسية قبل بداية شهر رمضان المبارك، مشيرة إلى أن مكاتب التعليم سوف تقوم بمتابعة عمليات الاختبارات، واستكمال المناهج إلى نهاية الفصل الدراسي، مع دور المدرسة الذي يعد مركز الدعم الأول للأسرة لمعالجة أي تحديات تواجه الطلاب والطالبات.
جاء ذلك في مداخلة مع برنامج mbc في أسبوع عن معايير تحديد الاختبارات في شهر رمضان، قالت فيها: "أجرت الوزارة استفتاء شارك فيه أكثر من 153 ألفًا من أولياء الأمور، وتم تحليله، مع رصد ردود الفعل في مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر الاستفتاء، إضافة إلى التقارير الواردة من إدارات التعليم ومكاتبها، مع دراسة حالة الطلاب وجميع الظروف التي يمرون بها، وبعدها تم تحليل جميع هذه العناصر لتحديد التوقيت المناسب للاختبارات".
وأضافت "الشهري": "حرصنا على أهمية وجود الآباء ممن لديهم وظائف وأعمال مع أبنائهم أثناء تأدية الاختبارات في المرحلة الابتدائية، فكان توقيتها من الساعة الـ3 إلى الساعة الـ5 عصرًا"