المصدر - د ب أ
قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جون كيربي إن الولايات المتحدة ستستخدم قوتها لمنع أعمال العنف والإرهاب التي تقوم بها إيران في الشرق الأوسط.
وقال كيربي في المؤتمر الصحفي الأول لوزارة الدفاع الأمريكية الجديدة يوم الخميس إن " إيران تواصل الانخراط في السلوك الخطير في المنطقة ودعم الإرهاب في جميع أنحاء الشرق الأوسط ، وما زالت تشكل تهديدًا لأصدقائنا وشركائنا هناك". .
وشدد على أن التعليق على احتمال عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي هو مسؤولية وزارة الخارجية وليس وزارة الدفاع، وأشار إلى استمرار النظام الإيراني في البرنامج النووي والصاروخي وقال: "مازالوا يتابعون برنامج تطوير صواريخهم الباليستية وأعادوا إحياء أجهزة الطرد المركزي الخاصة بهم توا".
وتوضيحا لنظرة وزير الدفاع الأمريكي الجديد لويد استين بشأن إيران قال المتحدث باسم البنتاغون: "تظل مصالح أمننا القومي في الشرق الأوسط، وخاصة في الخليج الفارسي، قوية، ولا يزال لدينا شركاء وأصدقاء نلتزم بهم ولديهم أيضًا مصالح كبيرة في إيقاف الأعمال الإرهابية التي تواصل إيران نشرها في جميع أنحاء المنطقة."
وفي إشارة إلى الهجمات الأخيرة على المراكز والقواعد الأمريكية في العراق، أكد كيربي أن الولايات المتحدة، لأسباب لديها، تعتبرها من عمل الميليشيات المدعومة من إيران.
واضاف "لذلك فهم يواصلون ارتكاب اعمال عنف كبيرة ومحددة وسنستخدم هذه القوة بكل ما في وسعنا لمنع مثل هذه الاعمال".
سبق وأن ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الثلاثاء 26 ينايرأن التوترات بين الولايات المتحدة و النظام الإيراني لا تزال مرتفعة. ويتمركز الآلاف من القوات الأمريكية والطائرات المقاتلة وغيرها من الأسلحة في قاعدة الأمير سلطان الجوية بالسعودية منذ عام 2019 للرد على تهديدات إيران الإقليمية.
ويقول الجنرال ماكنزي، قائد سينتكوم إن الجيش الأمريكي يوسع خياراته لاستخدام الموانئ والقواعد الجوية السعودية في حالة حدوث صراع مع إيران، والموانئ والقواعد التي يكون مداها أقل من الصواريخ الإيرانية.
وقال كيربي في المؤتمر الصحفي الأول لوزارة الدفاع الأمريكية الجديدة يوم الخميس إن " إيران تواصل الانخراط في السلوك الخطير في المنطقة ودعم الإرهاب في جميع أنحاء الشرق الأوسط ، وما زالت تشكل تهديدًا لأصدقائنا وشركائنا هناك". .
وشدد على أن التعليق على احتمال عودة الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي هو مسؤولية وزارة الخارجية وليس وزارة الدفاع، وأشار إلى استمرار النظام الإيراني في البرنامج النووي والصاروخي وقال: "مازالوا يتابعون برنامج تطوير صواريخهم الباليستية وأعادوا إحياء أجهزة الطرد المركزي الخاصة بهم توا".
وتوضيحا لنظرة وزير الدفاع الأمريكي الجديد لويد استين بشأن إيران قال المتحدث باسم البنتاغون: "تظل مصالح أمننا القومي في الشرق الأوسط، وخاصة في الخليج الفارسي، قوية، ولا يزال لدينا شركاء وأصدقاء نلتزم بهم ولديهم أيضًا مصالح كبيرة في إيقاف الأعمال الإرهابية التي تواصل إيران نشرها في جميع أنحاء المنطقة."
وفي إشارة إلى الهجمات الأخيرة على المراكز والقواعد الأمريكية في العراق، أكد كيربي أن الولايات المتحدة، لأسباب لديها، تعتبرها من عمل الميليشيات المدعومة من إيران.
واضاف "لذلك فهم يواصلون ارتكاب اعمال عنف كبيرة ومحددة وسنستخدم هذه القوة بكل ما في وسعنا لمنع مثل هذه الاعمال".
سبق وأن ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال يوم الثلاثاء 26 ينايرأن التوترات بين الولايات المتحدة و النظام الإيراني لا تزال مرتفعة. ويتمركز الآلاف من القوات الأمريكية والطائرات المقاتلة وغيرها من الأسلحة في قاعدة الأمير سلطان الجوية بالسعودية منذ عام 2019 للرد على تهديدات إيران الإقليمية.
ويقول الجنرال ماكنزي، قائد سينتكوم إن الجيش الأمريكي يوسع خياراته لاستخدام الموانئ والقواعد الجوية السعودية في حالة حدوث صراع مع إيران، والموانئ والقواعد التي يكون مداها أقل من الصواريخ الإيرانية.
