المصدر -
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم أن المنطقة تمتاز بمقومات جاذبة ستسهم في تعزيز السياحة البيئية لتواكب رؤية المملكة 2030 ومبادرة سمو ولي العهد من خلال إطلاق مجموعة من البرامج التي تدعم السياحة البيئية بالمملكة.
وبيّن أن المنطقة تضم العديد من المتنزهات البرية التي تؤهلها للمضي قُدماً في مسار السياحة البيئية، مؤكداً السعي نحو تعزيز قطاع السياحة البيئية بالمنطقة وفقاً للخطط الهادفة إلى استثمار تلك المتنزهات وتنمية السياحة البيئية والحفاظ على مكوناتها، مشيراً إلى أن المنطقة شهدت إطلاق مبادرات تهتم بالبيئة منها مبادرة أرض القصيم خضراء.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه بالإمارة اجتماعاً للجنة البيئة، بحضور وكيل الإمارة الدكتور عبدالرحمن الوزان، والمشرف على القطاع الشمالي بوزارة الزراعة والبيئة والمياه المهندس سلمان الصوينع، وأمين مجلس المنطقة عسم الرمضي.
واطلع سمو أمير القصيم خلال الاجتماع على عرض مرئي حول مشروع محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية بالقصيم التي تبلغ مساحتها 30 مليون م2 ، وعرضٍ لمراحل تطوير المحمية الثلاث التي تتضمن المرحلة الأولى وهي إنشاء مركز الحبارى وتوطينها، والنشاط الترفيهي للصقارة، والمرحلة الثانية إنشاء مركز لإكثار الحيوانات البرية، والمرحلة الثالثة والأخيرة إطلاق الحيوانات البرية ، كما تتضمن المحمية المنتجع السكني، إضافة إلى الأنشطة الترفيهية المتنوعة.
وبيّن أن المنطقة تضم العديد من المتنزهات البرية التي تؤهلها للمضي قُدماً في مسار السياحة البيئية، مؤكداً السعي نحو تعزيز قطاع السياحة البيئية بالمنطقة وفقاً للخطط الهادفة إلى استثمار تلك المتنزهات وتنمية السياحة البيئية والحفاظ على مكوناتها، مشيراً إلى أن المنطقة شهدت إطلاق مبادرات تهتم بالبيئة منها مبادرة أرض القصيم خضراء.
جاء ذلك خلال ترؤس سموه بالإمارة اجتماعاً للجنة البيئة، بحضور وكيل الإمارة الدكتور عبدالرحمن الوزان، والمشرف على القطاع الشمالي بوزارة الزراعة والبيئة والمياه المهندس سلمان الصوينع، وأمين مجلس المنطقة عسم الرمضي.
واطلع سمو أمير القصيم خلال الاجتماع على عرض مرئي حول مشروع محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية بالقصيم التي تبلغ مساحتها 30 مليون م2 ، وعرضٍ لمراحل تطوير المحمية الثلاث التي تتضمن المرحلة الأولى وهي إنشاء مركز الحبارى وتوطينها، والنشاط الترفيهي للصقارة، والمرحلة الثانية إنشاء مركز لإكثار الحيوانات البرية، والمرحلة الثالثة والأخيرة إطلاق الحيوانات البرية ، كما تتضمن المحمية المنتجع السكني، إضافة إلى الأنشطة الترفيهية المتنوعة.