المصدر -
أكد المشاركون في حلقة النقاش الخاصة ب “دور المجتمع المدني في دعم النساء لمواجهة التحديات السياسية والإنسانية المتعلقة بالنزاع: اليمن نموذجًا”والتي نظمها مركز المعلومات والتأهيل لحقوق الإنسان Hritc على أهمية تعزيز دور النساء في صنع تحولات السلام باليمن وإشراك المرأة في مراكز اتخاذ القرار.
وتناولت ورقة سياسات معدة من قبل الدكتور عادل الشرجبي، في حلقة نقاش واسعة لممثلي المجتمع المدني في اليمن وناشطات يمنيات تمت بالشراكة مع مركز عدالة لحقوق الإنسان وهيئة الأمم المتحدة للمرأة والمجموعة التسعة وبتمويل من الحكومة اليابانية، إطارا لوثيقة نحو وضع رؤية للمجتمع المدني.
في دعم النساء لمواجهة التحديات السياسية والإنسانية المتعلقة بالنزاع.
وتطرقت المناقشات لأهمية التركيز على معاناة المرأة الريفية وتسليط الضوء على خطر تزايد الأمية باليمن خاصة بالأوساط النسائية بسبب تفاقم الحرب وانعكاس النزاع على الاستقرار وضرب المؤسسات التعليمية.
وأكد المشاركون على أن النساء هن الأكثر تضرر جراء الحرب في اليمن ودعا المشاركون جميع الجهات لتدارك مسار التهميش الذي يمارس ضد تمثيل المرأة بالشؤون السياسة وضرورة إشراكها بالقرار السياسي في اليمن. كون ذلك يعزز مسار السلام في اليمن ويصون الحقوق ويسهم في خلق الاستقرار المنشود.
وفي الندوة أكد المحامي عاصم ربابعه رئيس مركز عدالة على أهمية هذه الخطوة في الوقت الراهن والعمل على تعزيز دور النساء في بناء السلام باليمن وان يقوم المجتمع المدني في اليمن في بالإسهام الفاعل في ضع مقترح لرؤية تضع سياسات مشاركة النساء في العملية السياسية وصنع السلام في أولوية اهتمام المجتمع.
وشارك في النقاش عدد واسع من الشخصيات السياسية وقيادات المجتمع المدني.
واكد عرفات عبد اللطيف المدير التنفيذي للمركز ان مركز المعلومات سيعمل على إكمال ورقة السياسات المطلوبة في الأسابيع القادمة واستيعاب كل الملاحظات والآراء التي زخرت بها حلقة النقاش وإعادة الصياغة وعرض ذلك في ندوة للمركز مع إصدارة الوثيقة ضمن الإصدارات العامة لجعلها في تصرف الجميع.
وتناولت ورقة سياسات معدة من قبل الدكتور عادل الشرجبي، في حلقة نقاش واسعة لممثلي المجتمع المدني في اليمن وناشطات يمنيات تمت بالشراكة مع مركز عدالة لحقوق الإنسان وهيئة الأمم المتحدة للمرأة والمجموعة التسعة وبتمويل من الحكومة اليابانية، إطارا لوثيقة نحو وضع رؤية للمجتمع المدني.
في دعم النساء لمواجهة التحديات السياسية والإنسانية المتعلقة بالنزاع.
وتطرقت المناقشات لأهمية التركيز على معاناة المرأة الريفية وتسليط الضوء على خطر تزايد الأمية باليمن خاصة بالأوساط النسائية بسبب تفاقم الحرب وانعكاس النزاع على الاستقرار وضرب المؤسسات التعليمية.
وأكد المشاركون على أن النساء هن الأكثر تضرر جراء الحرب في اليمن ودعا المشاركون جميع الجهات لتدارك مسار التهميش الذي يمارس ضد تمثيل المرأة بالشؤون السياسة وضرورة إشراكها بالقرار السياسي في اليمن. كون ذلك يعزز مسار السلام في اليمن ويصون الحقوق ويسهم في خلق الاستقرار المنشود.
وفي الندوة أكد المحامي عاصم ربابعه رئيس مركز عدالة على أهمية هذه الخطوة في الوقت الراهن والعمل على تعزيز دور النساء في بناء السلام باليمن وان يقوم المجتمع المدني في اليمن في بالإسهام الفاعل في ضع مقترح لرؤية تضع سياسات مشاركة النساء في العملية السياسية وصنع السلام في أولوية اهتمام المجتمع.
وشارك في النقاش عدد واسع من الشخصيات السياسية وقيادات المجتمع المدني.
واكد عرفات عبد اللطيف المدير التنفيذي للمركز ان مركز المعلومات سيعمل على إكمال ورقة السياسات المطلوبة في الأسابيع القادمة واستيعاب كل الملاحظات والآراء التي زخرت بها حلقة النقاش وإعادة الصياغة وعرض ذلك في ندوة للمركز مع إصدارة الوثيقة ضمن الإصدارات العامة لجعلها في تصرف الجميع.
