المصدر -
في حادثة تكرر دوماً مع المرضى والرقاة وهذه المرة مع ابن أحد المسؤولين حيث
أكد الداعية مهنا العنزي، أن الرقية الشرعية نافعة حسيًا ومعنويًا، ولا تتعارض مع أخذ الدواء الطبي، داعيًا الرقاة إلى عدم المتاجرة بأموال الناس.
وروى العنزي قصة لأحد المسؤولين في الدولة جاءه بعدما عجز عن علاج ابنه، وقال له المسؤول إنه ذهب إلى راقٍ في إحدى القرى، وأعطاه وعاء صغيرًا لونه أخضر، تبلغ قيمته 22 ألف ريال، وطالبه بأن يسكبه على ابنه حتى يشفى من مرضه
وأشار إلى أنه في اليوم التالي، بعدما سُكب الابن بمحتوى الوعاء ازدادت حالته سوءًا.
وروى العنزي قصة أخرى، حيث زاره أحد الأشخاص وكان مكبلا من قبل أخيه، بداعي أنه يعاني من المس، مشيرًا إلى أنه عندما بدأ في قراءة الرقية الشرعية اكتشف أن المصاب ليس الشخص المكبل، وإنما شخص آخر كان متواجدًا في نفس المكان
أكد الداعية مهنا العنزي، أن الرقية الشرعية نافعة حسيًا ومعنويًا، ولا تتعارض مع أخذ الدواء الطبي، داعيًا الرقاة إلى عدم المتاجرة بأموال الناس.
وروى العنزي قصة لأحد المسؤولين في الدولة جاءه بعدما عجز عن علاج ابنه، وقال له المسؤول إنه ذهب إلى راقٍ في إحدى القرى، وأعطاه وعاء صغيرًا لونه أخضر، تبلغ قيمته 22 ألف ريال، وطالبه بأن يسكبه على ابنه حتى يشفى من مرضه
وأشار إلى أنه في اليوم التالي، بعدما سُكب الابن بمحتوى الوعاء ازدادت حالته سوءًا.
وروى العنزي قصة أخرى، حيث زاره أحد الأشخاص وكان مكبلا من قبل أخيه، بداعي أنه يعاني من المس، مشيرًا إلى أنه عندما بدأ في قراءة الرقية الشرعية اكتشف أن المصاب ليس الشخص المكبل، وإنما شخص آخر كان متواجدًا في نفس المكان