المصدر -
تكافح المملكة العربية السعودية جائحة «كورونا»، من دون كلل. وبالإضافة إلى الإجراءات المدروسة، تؤكد وزارة الصحة في المملكة، إعطاء أكثر من 4 ملايين جرعة من اللقاح حتى الآن، وتشدد على أن مواعيد أخذ الجرعة، ستكون متاحة بشكل أكبر في المرحلة المقبلة.
الجدير بالذكر فقد أعلنت الوزارة، أمس، تسجيل 531 حالة إصابة خلال الساعات الماضية، محذرة من أن العالم برمته يشهد ارتفاعاً في الإصابات، ولا بد من التقيد بالإجراءات، ومؤكدة أن التجمعات وعدم الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية، سبب زيادة أعداد الإصابات في المملكة.
متحدث وزارة الصحة الدكتور، محمد العبد العالي، أكد أمس أنه تم إعطاء 4.053.069 جرعة من اللقاح في المملكة، كاشفاً أن نسبة إصابة من أخذوا اللقاحات بالفيروس ضئيلة جداً. وتابع خلال الإيجاز الصحافي: نشهد ارتفاعاً ملحوظاً في تسجيل حالات الإصابة، وارتفاعاً أيضاً في الحالات الحرجة.
وشدد حول مستجدات «كورونا» في المملكة، على الالتزام بالإجراءات الاحترازية، منعاً لارتفاع حالات الإصابة. وقال إن السبب في ارتفاع أعداد الإصابات، هو التجمعات داخل المنازل، من دون أخذ في الاعتبار الإجراءات الاحترازية، موضحاً أن 70 % من الحالات الجديدة، سببها التجمعات في المنازل.
وأوضح أن أخذ اللقاح المضاد، هدفه هو التقليل من مضاعفات الإصابة بالفيروس، لكنه لا يمنع الإصابة، مشيراً إلى أن ما يمنع الإصابة، هو الالتزام بالإجراءات الاحترازية.
الجدير بالذكر فقد أعلنت الوزارة، أمس، تسجيل 531 حالة إصابة خلال الساعات الماضية، محذرة من أن العالم برمته يشهد ارتفاعاً في الإصابات، ولا بد من التقيد بالإجراءات، ومؤكدة أن التجمعات وعدم الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية، سبب زيادة أعداد الإصابات في المملكة.
متحدث وزارة الصحة الدكتور، محمد العبد العالي، أكد أمس أنه تم إعطاء 4.053.069 جرعة من اللقاح في المملكة، كاشفاً أن نسبة إصابة من أخذوا اللقاحات بالفيروس ضئيلة جداً. وتابع خلال الإيجاز الصحافي: نشهد ارتفاعاً ملحوظاً في تسجيل حالات الإصابة، وارتفاعاً أيضاً في الحالات الحرجة.
وشدد حول مستجدات «كورونا» في المملكة، على الالتزام بالإجراءات الاحترازية، منعاً لارتفاع حالات الإصابة. وقال إن السبب في ارتفاع أعداد الإصابات، هو التجمعات داخل المنازل، من دون أخذ في الاعتبار الإجراءات الاحترازية، موضحاً أن 70 % من الحالات الجديدة، سببها التجمعات في المنازل.
وأوضح أن أخذ اللقاح المضاد، هدفه هو التقليل من مضاعفات الإصابة بالفيروس، لكنه لا يمنع الإصابة، مشيراً إلى أن ما يمنع الإصابة، هو الالتزام بالإجراءات الاحترازية.