المصدر -
التقى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة الحدود الشمالية بمقر محافظة طريف اليوم، العديد من أهالي المحافظة .
وعبر سموه عن سعادته بين أهالي محافظة طريف والاستماع لهم والتعرف على أحوالهم ، وتلقي أفكارهم ومقترحاتهم وتلمس احتياجاتهم، والاطلاع على الخدمات التي تقدمها الجهات الحكومية والوقوف على سير العمل بجميع الإدارات والمؤسسات والمشروعات بالمحافظة.
وأكد أن سياسة الأبواب المفتوحة والزيارات التفقدية التي ينتهجها قادة البلاد، مبيناً أن أبواب الإمارة وأبواب المحافظات والمراكز مفتوحة للجميع لتلقي المقترحات والافكار والشكاوى، وأن رؤية المملكة 2030 اعتمدت مؤشرات رضى المواطنين المستفيدين من الخدمات وشراكتهم في التنمية كأهم مؤشرات قياس جودة الأداء.
ودعا سموه شباب وبنات المنطقة للمثابرة في نهل العلوم والمعارف واكتساب المهارات التي تتيحها لهم الدولة في المدارس والمعاهد والجامعات ليكونوا كوادر وطنية مؤهلة ومنتجة ومنافسة وقادرة على استثمار ما حبا الله بلادنا العزيزة من موارد وإمكانات ومميزات للنهوض ببلادنا لمصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات والقطاعات، مؤكداً ثقته بالجميع للقيام بذلك.
ونوه بدعم القيادة الرشيدة - أيدها الله - التي لا تألو جهدًا في سبيل توفير سبل العيش الكريم، والتمكين من التعلُم والعمل والاستثمار والمشاركة في التنمية بما يحقق الرفاه والرخاء, داعياً الجميع للعمل بكل جهد من أجل تحقيق تطلعات القيادة التنموية لتقديم الأفضل دائمًا لأبناء وبنات الوطن بمختلف أنحائه.
وعبر سموه عن سعادته بين أهالي محافظة طريف والاستماع لهم والتعرف على أحوالهم ، وتلقي أفكارهم ومقترحاتهم وتلمس احتياجاتهم، والاطلاع على الخدمات التي تقدمها الجهات الحكومية والوقوف على سير العمل بجميع الإدارات والمؤسسات والمشروعات بالمحافظة.
وأكد أن سياسة الأبواب المفتوحة والزيارات التفقدية التي ينتهجها قادة البلاد، مبيناً أن أبواب الإمارة وأبواب المحافظات والمراكز مفتوحة للجميع لتلقي المقترحات والافكار والشكاوى، وأن رؤية المملكة 2030 اعتمدت مؤشرات رضى المواطنين المستفيدين من الخدمات وشراكتهم في التنمية كأهم مؤشرات قياس جودة الأداء.
ودعا سموه شباب وبنات المنطقة للمثابرة في نهل العلوم والمعارف واكتساب المهارات التي تتيحها لهم الدولة في المدارس والمعاهد والجامعات ليكونوا كوادر وطنية مؤهلة ومنتجة ومنافسة وقادرة على استثمار ما حبا الله بلادنا العزيزة من موارد وإمكانات ومميزات للنهوض ببلادنا لمصاف الدول المتقدمة في جميع المجالات والقطاعات، مؤكداً ثقته بالجميع للقيام بذلك.
ونوه بدعم القيادة الرشيدة - أيدها الله - التي لا تألو جهدًا في سبيل توفير سبل العيش الكريم، والتمكين من التعلُم والعمل والاستثمار والمشاركة في التنمية بما يحقق الرفاه والرخاء, داعياً الجميع للعمل بكل جهد من أجل تحقيق تطلعات القيادة التنموية لتقديم الأفضل دائمًا لأبناء وبنات الوطن بمختلف أنحائه.