المصدر -
أنقذ أطباء بمستشفى الملك فهد المركزي بجازان، حياة رضيع يبلغ من العمر تسعة أشهر من ثلاثة انفجارات قولونية شديدة وغرغرينة، بعد تدخل نادر؛ حيث كان يعاني من صدمة دموية نتيجة براز دموي حاد لأكثر من 4 أيام في المنزل واستفراغ.
وتفصيلًا: قالت صحة جازان إن "فريق جراحة الأطفال بمستشفى الملك فهد المركزي بجازان أسهم بفضل الله في إنهاء معاناة طفل (العمر 9 أشهر) من غرغرينة وانفجار قولوني شديد، بعد تداخل معوي نادر بين الأمعاء الدقيقة والقولون، شمل أكثر من ثلثي القولون؛ مما أدى لغرغرينة شديدة و3 انفجارات في القولون الصاعد والمستعرض".
وأبانت أن الطفل كان في صدمة دموية نتيجة براز دموي حادّ لأكثر من 4 أيام في المنزل واستفراغ شديد؛ حيث قام الأطباء على الفور بعمل الدعم اللازم لاستقرار الحالة، ومن ثم إدخاله مباشرة إلى قسم العمليات وعمل استئصال للقولون الصاعد والمستعرض المتفجر، والتأكد من سلامة الأجزاء المتبقية وعمل مفاغرة معوية قولونية جانبية تعمل كصمام بديل لتسهيل عملية الامتصاص مستقبلًا، وتخفيف أعراض استئصال القولون.
وبيّنت صحة جازان أن الطفل ولله الحمد تماثل للشفاء وغادر المستشفى دون أي مضاعفات تذكر.
وتفصيلًا: قالت صحة جازان إن "فريق جراحة الأطفال بمستشفى الملك فهد المركزي بجازان أسهم بفضل الله في إنهاء معاناة طفل (العمر 9 أشهر) من غرغرينة وانفجار قولوني شديد، بعد تداخل معوي نادر بين الأمعاء الدقيقة والقولون، شمل أكثر من ثلثي القولون؛ مما أدى لغرغرينة شديدة و3 انفجارات في القولون الصاعد والمستعرض".
وأبانت أن الطفل كان في صدمة دموية نتيجة براز دموي حادّ لأكثر من 4 أيام في المنزل واستفراغ شديد؛ حيث قام الأطباء على الفور بعمل الدعم اللازم لاستقرار الحالة، ومن ثم إدخاله مباشرة إلى قسم العمليات وعمل استئصال للقولون الصاعد والمستعرض المتفجر، والتأكد من سلامة الأجزاء المتبقية وعمل مفاغرة معوية قولونية جانبية تعمل كصمام بديل لتسهيل عملية الامتصاص مستقبلًا، وتخفيف أعراض استئصال القولون.
وبيّنت صحة جازان أن الطفل ولله الحمد تماثل للشفاء وغادر المستشفى دون أي مضاعفات تذكر.