المصدر -
قال كبير مساعدي الشؤون الثقافية والتعليمية والإعلامية بالسفارة اليابانية في الرياض "بشير بونوت" أن اليابان تشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب للعام السابع على التوالي، مؤكداً أن توافق الرؤى الثقافية بين المملكة واليابان أسهمت في تعزيز الثقافة اليابانية في المجتمع السعودي.
وأوضح بونوت أن جناح اليابان المشارك بمعرض الكتاب يقدم كتباً يابانية عن الرسوم المتحركة، وكتباً حول فن قص الأوراق، والفنون للقتالية مثل الكاراتيه والجودو، والتي تحظى بإقبال واسع من الزوار، لاسيما الأطفال.
وحول حجم التبادل الثقافي السعودي الياباني، أشار مسؤول الثقافة بسفارة اليابان إلى أن عدد المبتعثين السعوديين في طوكيو واليابان بلغ نحو 500 مبتعث سعودي، فيما تعد الثقافة الشعبية والمجتمعية العريقة مشتركة بين البلدين، والتي تهتم بدورها بالأخلاق الحميدة واحترام الكبار وعلاقة الأب بأطفاله، إضافة إلى تقارب في الزي السعودي والياباني.
وحول زيارة خادم الحرمين الشريفين أمس إلى اليابان، أشار بونوت إلى أهميتها في توطيد العلاقات اليابانية السعودية، لافتاً إلى وجود اتفاقيات تبادل ثقافي ومعرفي بين البلدين تحقيقاً لرؤية 2030 في مجال المعرفة والتقنية والثقافة.
وعن المشاريع الثقافية، قال: "نعمل على تنشيط التبادل والتعاون مع المملكة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، ونأمل أن يستفيد شريكنا السعودي من التجربة والمعرفة والتقنية اليابانية في مجالات الثقافة والترفيه والرياضة.
يشار في هذا السياق عن إعلان السفير الياباني في الرياض مؤخراً رغبة بلاده في إقامة "الأسبوع الثقافي الياباني" في شهر أبريل لهذا العام، بناءً على مذكرة التعاون في مجال التبادل الثقافي التي أبرمت في سبتمبر الماضي.
قال كبير مساعدي الشؤون الثقافية والتعليمية والإعلامية بالسفارة اليابانية في الرياض "بشير بونوت" أن اليابان تشارك في معرض الرياض الدولي للكتاب للعام السابع على التوالي، مؤكداً أن توافق الرؤى الثقافية بين المملكة واليابان أسهمت في تعزيز الثقافة اليابانية في المجتمع السعودي.
وأوضح بونوت أن جناح اليابان المشارك بمعرض الكتاب يقدم كتباً يابانية عن الرسوم المتحركة، وكتباً حول فن قص الأوراق، والفنون للقتالية مثل الكاراتيه والجودو، والتي تحظى بإقبال واسع من الزوار، لاسيما الأطفال.
وحول حجم التبادل الثقافي السعودي الياباني، أشار مسؤول الثقافة بسفارة اليابان إلى أن عدد المبتعثين السعوديين في طوكيو واليابان بلغ نحو 500 مبتعث سعودي، فيما تعد الثقافة الشعبية والمجتمعية العريقة مشتركة بين البلدين، والتي تهتم بدورها بالأخلاق الحميدة واحترام الكبار وعلاقة الأب بأطفاله، إضافة إلى تقارب في الزي السعودي والياباني.
وحول زيارة خادم الحرمين الشريفين أمس إلى اليابان، أشار بونوت إلى أهميتها في توطيد العلاقات اليابانية السعودية، لافتاً إلى وجود اتفاقيات تبادل ثقافي ومعرفي بين البلدين تحقيقاً لرؤية 2030 في مجال المعرفة والتقنية والثقافة.
وعن المشاريع الثقافية، قال: "نعمل على تنشيط التبادل والتعاون مع المملكة بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، ونأمل أن يستفيد شريكنا السعودي من التجربة والمعرفة والتقنية اليابانية في مجالات الثقافة والترفيه والرياضة.
يشار في هذا السياق عن إعلان السفير الياباني في الرياض مؤخراً رغبة بلاده في إقامة "الأسبوع الثقافي الياباني" في شهر أبريل لهذا العام، بناءً على مذكرة التعاون في مجال التبادل الثقافي التي أبرمت في سبتمبر الماضي.