المصدر - د ب أ
دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون إلى تعزيز التواصل الاستراتيجي والوحدة مع الصين لمواجهة "القوى المعادية"، في رسالة إلى الرئيس الصيني شي جين بينغ، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية اليوم الثلاثاء.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إن كيم بعث بالرسالة "لإخطار حسابات المؤتمر الثامن لحزب العمال الكوري، على النحو المطلوب في الأوقات التي تدعو إلى تكثيف التواصل الاستراتيجي بين الحزبين على أساس الرفقة العميقة"، من دون ذكر توقيت إرسال الرسالة.
وأضافت الوكالة أنه "شدد على ضرورة تعزيز الوحدة والتعاون بين الطرفين والبلدين لمواجهة كافة التحديات للقوى المعادية والتحركات المعيقة لها".
ووصف كيم بالتفصيل الإجراءات التي اتخذتها كوريا الشمالية خلال مؤتمر الحزب في يناير، بما في ذلك "الموقف السياسي بشأن تعزيز القدرات الدفاعية للبلاد، والعلاقات بين الكوريتين، والعلاقات بين كوريا الديمقراطية والولايات المتحدة.
وقالت الوكالة إن كيم أعرب أيضا عن اعتقاده بأن التعاون بين كوريا الشمالية والصين سوف يزداد قوة "كما هو مطلوب مع مرور الزمن وبما يتفق مع رغبات ومصالح البلدين الجوهرية".
يبدو أن الرسالة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع الصين وسط تنافس بكين المتعمق مع الولايات المتحدة ومحادثات نزع السلاح النووي المتوقفة بين بيونغ يانغ وواشنطن.
وقالت وكالة الأنباء المركزية الكورية إن كيم بعث بالرسالة "لإخطار حسابات المؤتمر الثامن لحزب العمال الكوري، على النحو المطلوب في الأوقات التي تدعو إلى تكثيف التواصل الاستراتيجي بين الحزبين على أساس الرفقة العميقة"، من دون ذكر توقيت إرسال الرسالة.
وأضافت الوكالة أنه "شدد على ضرورة تعزيز الوحدة والتعاون بين الطرفين والبلدين لمواجهة كافة التحديات للقوى المعادية والتحركات المعيقة لها".
ووصف كيم بالتفصيل الإجراءات التي اتخذتها كوريا الشمالية خلال مؤتمر الحزب في يناير، بما في ذلك "الموقف السياسي بشأن تعزيز القدرات الدفاعية للبلاد، والعلاقات بين الكوريتين، والعلاقات بين كوريا الديمقراطية والولايات المتحدة.
وقالت الوكالة إن كيم أعرب أيضا عن اعتقاده بأن التعاون بين كوريا الشمالية والصين سوف يزداد قوة "كما هو مطلوب مع مرور الزمن وبما يتفق مع رغبات ومصالح البلدين الجوهرية".
يبدو أن الرسالة تهدف إلى تعزيز العلاقات مع الصين وسط تنافس بكين المتعمق مع الولايات المتحدة ومحادثات نزع السلاح النووي المتوقفة بين بيونغ يانغ وواشنطن.