المصدر -
زار وفد ضم جمعيات "الام" ، "الامان الاهلية" ، و"لبيروت الاجتماعية" يرافقهم الدكتور الصيدلاني سامر سوبره لمناسبة عيد الام دار العجزة الاسلامية في بيروت حيث كان في استقبالهم مدير عام الدار الحاج سهيل شميطلي الذي اطلعو منه على اوضاع الدار في ظل الازمات الاقتصادية التي تشهدها البلاد.
ضاهر:
شدد مدير مدير جمعية "الأمان الأهلية" جميل ضاهر على "أهمية دور تحالف الجمعيات ومساهمتها في العمل الانساني والاجتماعي في هذه الظروف الصعبة التي تشهدها البلاد منوها بعمل ودار الدار التي تعتبر الأمان الحقيقي لكبارنا المسنين".
غزال:
بدورها رئيسة جمعية" أم " وفاء غزال اعتبرت ان" الإهتمام بالدار وبالمسنين من أولويات العمل الاجتماعي والإنساني لذلك فاننا في الجمعية نعمل على اعداد مشاريع وخطط عمل بهدف خدمة الناس وخاصة الطبقات الفقيرة".
دياب
من جهته رئيس جمعية "لبيروت الاجتماعية " نوه بعمل الدار وجهودها الحثيثة وبالتعاون الذي تبديه مع الجمعيات الاهلية والاجتماعية لخدمة الصالح العام ".
الداعوق
اما مديرة البرامج الاجتماعية في جمعيةً الأمان الأهلية رئيفة الداعوق فعرضت ل"دور الجمعيات والتشبيك مع الجهات الداعمة وأهميتها في النهوض على مستوى بيروت والوطن بعد هذه الأزمة التي تعصف بلبنان "
.بدوره سوبره:هناء الام في عيدها وشكر الجمعيات على دعوتها له للمشاركة في الاحتفال بالمناسبة في دار العجزة لما لها من رمزية في تاريخ بيروت وسيرة ناصعة في الاهتمام بالمسنين وحمايتهم الصحية والحفاظ عليهم من العوز والمصير المجهول لاسيما في ظل الاوضاع الاقتصادية الصعبة وانتشار جائحة كورونا وخطرها الكبير عليهم"
واشار الى ان"الجمعيات الاهلية والمدنية تعمل بجد وتطرح خلال اجتماعاتها وورش العمل افكارا ومشاريعا تساهم في مساندة المجتمع ودعم الفئات المهملة والتي يشكل المسنون قسما منها ويجب استثمار هذه الطروحات لتفعيل دورها في المساهمة في تغطية حاجات المعوزين والمسنين والفئات المحتاجة".
ودعا سوبره الى دعم جهود دار العجزة للاستمرار بعملها الانساني مبديا الاستعداد التام لمد يد العون بكل ما هو متاح للحفاظ على هذه الموسسة العريقة ورمزيتها في بيروت متوجها بالتهنئة لرئيس دار العجزة المنتخب اسامة شقير متمنيا له النجاح في مهامه".
وفي الختام وزعت الهدايا على المسنين في الدار.
ضاهر:
شدد مدير مدير جمعية "الأمان الأهلية" جميل ضاهر على "أهمية دور تحالف الجمعيات ومساهمتها في العمل الانساني والاجتماعي في هذه الظروف الصعبة التي تشهدها البلاد منوها بعمل ودار الدار التي تعتبر الأمان الحقيقي لكبارنا المسنين".
غزال:
بدورها رئيسة جمعية" أم " وفاء غزال اعتبرت ان" الإهتمام بالدار وبالمسنين من أولويات العمل الاجتماعي والإنساني لذلك فاننا في الجمعية نعمل على اعداد مشاريع وخطط عمل بهدف خدمة الناس وخاصة الطبقات الفقيرة".
دياب
من جهته رئيس جمعية "لبيروت الاجتماعية " نوه بعمل الدار وجهودها الحثيثة وبالتعاون الذي تبديه مع الجمعيات الاهلية والاجتماعية لخدمة الصالح العام ".
الداعوق
اما مديرة البرامج الاجتماعية في جمعيةً الأمان الأهلية رئيفة الداعوق فعرضت ل"دور الجمعيات والتشبيك مع الجهات الداعمة وأهميتها في النهوض على مستوى بيروت والوطن بعد هذه الأزمة التي تعصف بلبنان "
.بدوره سوبره:هناء الام في عيدها وشكر الجمعيات على دعوتها له للمشاركة في الاحتفال بالمناسبة في دار العجزة لما لها من رمزية في تاريخ بيروت وسيرة ناصعة في الاهتمام بالمسنين وحمايتهم الصحية والحفاظ عليهم من العوز والمصير المجهول لاسيما في ظل الاوضاع الاقتصادية الصعبة وانتشار جائحة كورونا وخطرها الكبير عليهم"
واشار الى ان"الجمعيات الاهلية والمدنية تعمل بجد وتطرح خلال اجتماعاتها وورش العمل افكارا ومشاريعا تساهم في مساندة المجتمع ودعم الفئات المهملة والتي يشكل المسنون قسما منها ويجب استثمار هذه الطروحات لتفعيل دورها في المساهمة في تغطية حاجات المعوزين والمسنين والفئات المحتاجة".
ودعا سوبره الى دعم جهود دار العجزة للاستمرار بعملها الانساني مبديا الاستعداد التام لمد يد العون بكل ما هو متاح للحفاظ على هذه الموسسة العريقة ورمزيتها في بيروت متوجها بالتهنئة لرئيس دار العجزة المنتخب اسامة شقير متمنيا له النجاح في مهامه".
وفي الختام وزعت الهدايا على المسنين في الدار.