المصدر -
يطلق أمير منطقة جازان، الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، اليوم، شارة انطلاق مهرجان البن في عامه الثامن، والذي يتجدد سنويا بهوية جديدة في محافظة الداير، ليتجاوز المحلية إلى العالمية بمشاركة الجهات المختصة والحكومية، ويرسم ملامح الثقافة والأصالة والمستقبل، وسط اكتمال التجهيزات، والترتيبات النهائية.
اعتزاز ثقافي
ويبرز الاحتفاء بمهرجان البن السنوي، الاعتزاز بالجانب الثقافي، والعمق التراثي والتاريخي للبن الخولاني بالمملكة، والذي يحكي نضوج ثمرة البن، في مدرجات سندسية، تظهر بأشكال وزخارف أثرية، ترمز للفن المعماري، وتربط بين أصالة الماضي، وإشراقة الحاضر، وازدهار المستقبل.
وتعد محافظة الداير عاصمة البن، وتتوشح جبالها مدرجات البن، وتعلو قممها القلاع الأثرية، والحصون الحجرية، ومطلات سياحية تعانق جمال الطبيعة.
إنتاج متزايد
وتعتبر زراعة البن رافدا من روافد الاقتصاد المهمة بمنطقة جازان، وإرثا تاريخيا اجتماعيا، وتعرف جبال جازان بإنتاجه، وموطنا أصيلا لزراعته، والتي يزداد نموها وإنتاجها سنويا، وتضاعف بنسبة 70 % عن الأعوام السابقة، والتي تتطلع فيه المنطقة إلى الوصول إلى مليون شجرة بن في 2030.
وزاد عدد الإنتاج للبن خلال العام الحالي 133 طنا عن العام الماضي، ووصول الإجمالي إلى 685، بزيادة تصل نحو 95 %، وارتفاع عدد أشجار البن عن العام الماضي بنحو 105 آلاف شجرة، لتصل إلى 269 ألف شجرة، بمعدل نمو 65 %، وارتفاع عدد المزارعين إلى 600 مزارع عن العام الماضي، ليصل الإجمالي إلى 1600 مزارع بمعدل نمو 60 %.
مسارات سياحية
ويشتمل مهرجان البن الثامن على مسارات سياحية ممثلة في: المبيت في نزل ريفي بوادي العين، ونزل آل قطيل، ونزل وشيل، والمنزل الريفي بوادي العين، والمبيت في فندق لمسة خيال، ويشهد المهرجان الثامن 3 متاحف تحتضن العديد من القطع الأثرية، وهي: متحف طلان يوجد به 8 آلاف قطعة أثرية، ومتحف الداير بنحو 5 آلاف قطعة أثرية، ومتحف حبس يملك 250 قطعا أثرية، ومعرض المشغولات اليدوية بنحو 213 قطعة أثرية، وتتميز المسارات السياحية بالحصون الأثرية، والقلاع الأثرية، والمساحات الزراعية.
فعاليات متنوعة
ويشهد مهرجان الفن إقامة فعاليات متنوعة وفريدة، ممثلة في إقامة بطولتي الشطرنج والبلوت، والتي تقام للمرة الأولى، إلى جانب مسابقتي الرسم التشكيلي، والتصوير الفوتوغرافي، ومعرض الفنون، وأركان مخصصة لاستعراض البن وتسويقه، وتكريم الفائزين بجائزة الأمير محمد بن عبدالعزيز، لمزرعة البن النموذجية.
اعتزاز ثقافي
ويبرز الاحتفاء بمهرجان البن السنوي، الاعتزاز بالجانب الثقافي، والعمق التراثي والتاريخي للبن الخولاني بالمملكة، والذي يحكي نضوج ثمرة البن، في مدرجات سندسية، تظهر بأشكال وزخارف أثرية، ترمز للفن المعماري، وتربط بين أصالة الماضي، وإشراقة الحاضر، وازدهار المستقبل.
وتعد محافظة الداير عاصمة البن، وتتوشح جبالها مدرجات البن، وتعلو قممها القلاع الأثرية، والحصون الحجرية، ومطلات سياحية تعانق جمال الطبيعة.
إنتاج متزايد
وتعتبر زراعة البن رافدا من روافد الاقتصاد المهمة بمنطقة جازان، وإرثا تاريخيا اجتماعيا، وتعرف جبال جازان بإنتاجه، وموطنا أصيلا لزراعته، والتي يزداد نموها وإنتاجها سنويا، وتضاعف بنسبة 70 % عن الأعوام السابقة، والتي تتطلع فيه المنطقة إلى الوصول إلى مليون شجرة بن في 2030.
وزاد عدد الإنتاج للبن خلال العام الحالي 133 طنا عن العام الماضي، ووصول الإجمالي إلى 685، بزيادة تصل نحو 95 %، وارتفاع عدد أشجار البن عن العام الماضي بنحو 105 آلاف شجرة، لتصل إلى 269 ألف شجرة، بمعدل نمو 65 %، وارتفاع عدد المزارعين إلى 600 مزارع عن العام الماضي، ليصل الإجمالي إلى 1600 مزارع بمعدل نمو 60 %.
مسارات سياحية
ويشتمل مهرجان البن الثامن على مسارات سياحية ممثلة في: المبيت في نزل ريفي بوادي العين، ونزل آل قطيل، ونزل وشيل، والمنزل الريفي بوادي العين، والمبيت في فندق لمسة خيال، ويشهد المهرجان الثامن 3 متاحف تحتضن العديد من القطع الأثرية، وهي: متحف طلان يوجد به 8 آلاف قطعة أثرية، ومتحف الداير بنحو 5 آلاف قطعة أثرية، ومتحف حبس يملك 250 قطعا أثرية، ومعرض المشغولات اليدوية بنحو 213 قطعة أثرية، وتتميز المسارات السياحية بالحصون الأثرية، والقلاع الأثرية، والمساحات الزراعية.
فعاليات متنوعة
ويشهد مهرجان الفن إقامة فعاليات متنوعة وفريدة، ممثلة في إقامة بطولتي الشطرنج والبلوت، والتي تقام للمرة الأولى، إلى جانب مسابقتي الرسم التشكيلي، والتصوير الفوتوغرافي، ومعرض الفنون، وأركان مخصصة لاستعراض البن وتسويقه، وتكريم الفائزين بجائزة الأمير محمد بن عبدالعزيز، لمزرعة البن النموذجية.