المصدر -
ناشدت المواطنة جنى، ابنة المفقود في العراق عايد الحربي، البحث عن والدها الذي انقطعت أخباره منذ ذهابه للعراق إبان الغزو الأمريكي عام 2003م.
وعن بداية اختفاء والدها تقول جنى وفقاً لـ"لموقع 24"، إن عمرها حينها كان عامين، وسمعت من أقاربها أنه عندما ظهرت على والدها ملامح التشدد أخفى جدها جوازه، ولكنه غادر السعودية برفقة مجموعة من الأشخاص بجواز خالها.
وأضافت أنه عند وصوله للعراق اتصل بأقاربها في السعودية وطمأنهم على حاله وأخبرهم أنهم سوف يسمعون خبراً عنه، وبعدها بثلاثة أشهر اتصل أحد الذين ذهبوا معه وأخبرهم أنه توفي.
وبينت أنها تواصلت مؤخراً مع زوجة أحد العائدين من السجون العراقية، وأكدت لها أن زوجها شاهد والدها في أحد السجون ولكنه تمكن من الهرب واتجه إلى سوريا.
وختمت حديثها بأن أقرباءها تواصلوا مع السفارة الأردنية ببغداد، وتم البحث باسم والدها، ولم يتم العثور على أي معلومة عن وفاته أو اعتقاله أو هربه
وعن بداية اختفاء والدها تقول جنى وفقاً لـ"لموقع 24"، إن عمرها حينها كان عامين، وسمعت من أقاربها أنه عندما ظهرت على والدها ملامح التشدد أخفى جدها جوازه، ولكنه غادر السعودية برفقة مجموعة من الأشخاص بجواز خالها.
وأضافت أنه عند وصوله للعراق اتصل بأقاربها في السعودية وطمأنهم على حاله وأخبرهم أنهم سوف يسمعون خبراً عنه، وبعدها بثلاثة أشهر اتصل أحد الذين ذهبوا معه وأخبرهم أنه توفي.
وبينت أنها تواصلت مؤخراً مع زوجة أحد العائدين من السجون العراقية، وأكدت لها أن زوجها شاهد والدها في أحد السجون ولكنه تمكن من الهرب واتجه إلى سوريا.
وختمت حديثها بأن أقرباءها تواصلوا مع السفارة الأردنية ببغداد، وتم البحث باسم والدها، ولم يتم العثور على أي معلومة عن وفاته أو اعتقاله أو هربه