المصدر -
يشارك الفيلم التسجيلي "رحلة العقباوى" للمخرج أيمن صفوت خلال فعاليات المهرجان القومى للسينما الدورة الـ 22 دورة المخرج الراحل "سمير سيف" بمسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة ، ترصد أحداث الفيلم تاريخ حياة عائلة صائد الثعابين والأفاعى الشهير "محمد العقباوى" .
وصرح المخرج لـ "المهن السينمائية" أن الفكرة جاءته من خلال صديقه المخرج المنفذ الدكتور شريف عبدالله حيث تعتبر هوايته تربيه الطيور والزواحف وفى أحد المرات عرض عليه الذهاب معه فى رحله صيد وكان يتوقع أنها ستكون رحلة صيد السمك ولكنه تفاجأ أنها رحلة صيد ثعابين وعقارب بـ الفيوم خلال يومين وعرف أنها تعتبر هوية للعديد ممن يقطنون الصحاري في جميع انحاء مصر وبالفعل قرر السفر معه وتعرف خلالها على أشهر صائد للثعابين "محمد العقباوي" واعجبته شخصيته فهو راجل كبير في السن ذو خبره في الصيد هو واولاده فقرر أن يأخذ كاميرته ، وبدأ العمل على هذه الفكرة والتعرف على هذا العالم الجميل المخيف بعض الشىء للبعض ولكن اختلافه وعدم معرفه الكثير عنه جعله يدرك أن خوض هذه التجربة خلال ثلاث أيام استغرق من خلالها تصوير العمل وتتابع خط سير العائلة خطوة بخطوة وقضى يومين في محافظة الفيوم ويوم في أبو رواش ومنزل محمد العقباوي ومزرعته داخل مسكنه .
ورغم خطورته ولكنه لم يشعر سؤاء هو أو فريق العمل بالخوف وخاصة أنه خلال كواليس العمل تعامل مع عائلة العقباوى على أنه زائر وصائد وليس مجرد مصور فقط ولكنه عايش هذا العالم الذى كشف خلاله أن العقباوى عمل فى هذا المجال منذ أن كان عمره 13 عام حتى الـ 63 عام فى صيد الثعابين والضفادع والعقارب والفئران والأبراص ويقوموا بتصديرها إلى الخارج بتصريح من وزارة الزراعة ويصل عدد الثعابين المختلفة إلى 39 نوع وهناك أنواع غير مسموح بها بصيدها .
وصرح المخرج لـ "المهن السينمائية" أن الفكرة جاءته من خلال صديقه المخرج المنفذ الدكتور شريف عبدالله حيث تعتبر هوايته تربيه الطيور والزواحف وفى أحد المرات عرض عليه الذهاب معه فى رحله صيد وكان يتوقع أنها ستكون رحلة صيد السمك ولكنه تفاجأ أنها رحلة صيد ثعابين وعقارب بـ الفيوم خلال يومين وعرف أنها تعتبر هوية للعديد ممن يقطنون الصحاري في جميع انحاء مصر وبالفعل قرر السفر معه وتعرف خلالها على أشهر صائد للثعابين "محمد العقباوي" واعجبته شخصيته فهو راجل كبير في السن ذو خبره في الصيد هو واولاده فقرر أن يأخذ كاميرته ، وبدأ العمل على هذه الفكرة والتعرف على هذا العالم الجميل المخيف بعض الشىء للبعض ولكن اختلافه وعدم معرفه الكثير عنه جعله يدرك أن خوض هذه التجربة خلال ثلاث أيام استغرق من خلالها تصوير العمل وتتابع خط سير العائلة خطوة بخطوة وقضى يومين في محافظة الفيوم ويوم في أبو رواش ومنزل محمد العقباوي ومزرعته داخل مسكنه .
ورغم خطورته ولكنه لم يشعر سؤاء هو أو فريق العمل بالخوف وخاصة أنه خلال كواليس العمل تعامل مع عائلة العقباوى على أنه زائر وصائد وليس مجرد مصور فقط ولكنه عايش هذا العالم الذى كشف خلاله أن العقباوى عمل فى هذا المجال منذ أن كان عمره 13 عام حتى الـ 63 عام فى صيد الثعابين والضفادع والعقارب والفئران والأبراص ويقوموا بتصديرها إلى الخارج بتصريح من وزارة الزراعة ويصل عدد الثعابين المختلفة إلى 39 نوع وهناك أنواع غير مسموح بها بصيدها .