المصدر -
وقع نادي البر التطوعي التابع لجمعية البر بجدة مذكرة تعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمحافظة تم بمقتضاها الاتفاق على عدد من المحاور التي تدعم تنمية المجتمع وأداء المسؤولية الاجتماعية عبر المشاركة في المبادرات المجتمعية التطوعية وإقامة البرامج التدريبية والفعاليات والعمل على زيادة الجرعات التوعوية التي تساهم في المشروع التنموي.
وجاءت تلك الاتفاقية في إطار تبادل المنافع بين الطرفين بما ييسر اضطلاعهما بمسؤولياتهما التي تحقق أهداف الخدمات الاجتماعية المقدمة، وبما يساهم في جعل محافظة جدة نموذجاً حضارياً متقدماً ومتطوراً من خلال مثل هذه المبادرات التي تحقق أفضل السبل لتطوير بيئة مستدامة.
وقال الأستاذ محمد سعيد أبو ملحة رئيس نادي البر التطوعي عضو مجلس إدارة جمعية البر بجدة: إن مثل هذه الاتفاقيات تدعم توجه الجمعية في توسيع شراكاتها مع مختلف القطاعات والجمعيات الخيرية، ودعم العمل التطوعي باعتبار ذلك أحد أهدافها الاستراتيجية التي تحرص من خلالها على ترجمة مستهدفات رؤية المملكة 2030، سواء في زيادة أعداد المتطوعين وصولاً الى مليون متطوع، أو دعمهم لأداء أدوارهم الاجتماعية البناءة، كما أنها تدخل في باب الاضطلاع بالمسؤولية الاجتماعية التي تخدم أبناء المجتمع وتساهم في تنميته بكل الوسائل المتاحة والتي يأتي العمل التطوعي واحداً منها.
من جهته شكر الأستاذ عبد الله بن علي السيود أمين عام فرع جمعية مراكز الأحياء بمحافظة جدة مسؤولي جمعية البر على حرصهم واهتمامهم بمثل هذه الشراكات الداعمة لخدمة المجتمع وتنميته، وقال إن جمعية البر بجدة هي النواة التي انبثق منها عدد كبير من الجمعيات ومنها جمعية مراكز الأحياء بجدة التي احتضنتها جمعية البر منذ نشأتها، مؤكداً أن مثل هذه الشراكات تعتبر رافعة للعمل التطوعي الذي يحرص الجميع على الارتقاء به وتنميته ودعم فرقه وزيادة أعدادها وصولاً الى تحقيق مستهدفات رؤية بلادنا التنموية.
وجاءت تلك الاتفاقية في إطار تبادل المنافع بين الطرفين بما ييسر اضطلاعهما بمسؤولياتهما التي تحقق أهداف الخدمات الاجتماعية المقدمة، وبما يساهم في جعل محافظة جدة نموذجاً حضارياً متقدماً ومتطوراً من خلال مثل هذه المبادرات التي تحقق أفضل السبل لتطوير بيئة مستدامة.
وقال الأستاذ محمد سعيد أبو ملحة رئيس نادي البر التطوعي عضو مجلس إدارة جمعية البر بجدة: إن مثل هذه الاتفاقيات تدعم توجه الجمعية في توسيع شراكاتها مع مختلف القطاعات والجمعيات الخيرية، ودعم العمل التطوعي باعتبار ذلك أحد أهدافها الاستراتيجية التي تحرص من خلالها على ترجمة مستهدفات رؤية المملكة 2030، سواء في زيادة أعداد المتطوعين وصولاً الى مليون متطوع، أو دعمهم لأداء أدوارهم الاجتماعية البناءة، كما أنها تدخل في باب الاضطلاع بالمسؤولية الاجتماعية التي تخدم أبناء المجتمع وتساهم في تنميته بكل الوسائل المتاحة والتي يأتي العمل التطوعي واحداً منها.
من جهته شكر الأستاذ عبد الله بن علي السيود أمين عام فرع جمعية مراكز الأحياء بمحافظة جدة مسؤولي جمعية البر على حرصهم واهتمامهم بمثل هذه الشراكات الداعمة لخدمة المجتمع وتنميته، وقال إن جمعية البر بجدة هي النواة التي انبثق منها عدد كبير من الجمعيات ومنها جمعية مراكز الأحياء بجدة التي احتضنتها جمعية البر منذ نشأتها، مؤكداً أن مثل هذه الشراكات تعتبر رافعة للعمل التطوعي الذي يحرص الجميع على الارتقاء به وتنميته ودعم فرقه وزيادة أعدادها وصولاً الى تحقيق مستهدفات رؤية بلادنا التنموية.