المصدر -
زار دولة رئيس وزراء ماليزيا السيد محيي الدين ياسين، المقر الرئيس للمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية التابع لرابطة العالم الإسلامي بالمدينة المنورة.
وقد تجول دولته داخل أجنحة المتحف، وشاهد عددًا من العروض التفاعلية عن سيرة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، مشيدًا بمستوى التقنيات الحديثة والعروض المتنوعة التي تحكي سيرة رسول السلام والرحمة.
وعبر دولة رئيس الوزراء الماليزي عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين على ما تبذله قيادة المملكة العربية السعودية من جهود في خدمة الحرمين الشريفين والسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، مثمنًا لرابطة العالم الإسلامي إنجاز هذا المشروع العالمي الذي يضاف لمبادراتها العالمية المتميزة، ومتطلعًا لأن يكمل المتحف تواجده العالمي في القريب العاجل لأهمية رسالته وحاجة الإنسانية إلى نشرها.
يذكر أن المتحف الذي يُعد النواة والمقر الرئيس لمتاحف السيرة النبوية والحضارة الإسلامية التي تعمل الرابطة على إنشائها في عدد من الدول الإسلامية وغير الإسلامية؛ مزود بأحدث التقنيات التي تجعل الزائر يعيش أبعاد السيرة النبوية والمشاهد والآثار التاريخية بتقنيات الـVR والعرض ثلاثي الأبعاد التي تظهر العديد من المشاهد والمعالم التاريخية والمقتنيات التي وردت في سيرة النبي الكريم بسبع لغات؛ هي العربية والإنجليزية والإسبانية والأردية والفرنسية والتركية والإندونيسية.
ويُعنى المعرض الذي يضم 25 جناحاً رئيساً، بتقديم رسالة الإسلام ممثلة في العدل والسلام والرحمة والتسامح والاعتدال، اعتماداً على القرآن الكريم وسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام والتاريخ الإسلامي المضيء، ويعتمد على 350 أسلوباً تربوياً ووسيلة تعليمية، بالإضافة إلى 150 دليلاً عن عظمة الإسلام، وحفظ حقوق غير المسلمين، إلى جانب عرض أكثر من 500 قطعة من المصنوعات ومتحفيات العهد النبوي.
وقد تجول دولته داخل أجنحة المتحف، وشاهد عددًا من العروض التفاعلية عن سيرة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، مشيدًا بمستوى التقنيات الحديثة والعروض المتنوعة التي تحكي سيرة رسول السلام والرحمة.
وعبر دولة رئيس الوزراء الماليزي عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين على ما تبذله قيادة المملكة العربية السعودية من جهود في خدمة الحرمين الشريفين والسيرة النبوية والحضارة الإسلامية، مثمنًا لرابطة العالم الإسلامي إنجاز هذا المشروع العالمي الذي يضاف لمبادراتها العالمية المتميزة، ومتطلعًا لأن يكمل المتحف تواجده العالمي في القريب العاجل لأهمية رسالته وحاجة الإنسانية إلى نشرها.
يذكر أن المتحف الذي يُعد النواة والمقر الرئيس لمتاحف السيرة النبوية والحضارة الإسلامية التي تعمل الرابطة على إنشائها في عدد من الدول الإسلامية وغير الإسلامية؛ مزود بأحدث التقنيات التي تجعل الزائر يعيش أبعاد السيرة النبوية والمشاهد والآثار التاريخية بتقنيات الـVR والعرض ثلاثي الأبعاد التي تظهر العديد من المشاهد والمعالم التاريخية والمقتنيات التي وردت في سيرة النبي الكريم بسبع لغات؛ هي العربية والإنجليزية والإسبانية والأردية والفرنسية والتركية والإندونيسية.
ويُعنى المعرض الذي يضم 25 جناحاً رئيساً، بتقديم رسالة الإسلام ممثلة في العدل والسلام والرحمة والتسامح والاعتدال، اعتماداً على القرآن الكريم وسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام والتاريخ الإسلامي المضيء، ويعتمد على 350 أسلوباً تربوياً ووسيلة تعليمية، بالإضافة إلى 150 دليلاً عن عظمة الإسلام، وحفظ حقوق غير المسلمين، إلى جانب عرض أكثر من 500 قطعة من المصنوعات ومتحفيات العهد النبوي.