المصدر -
متابعات
أجاب مغردون عن سؤال عما إذا كانوا قد ذهبوا إلى المطاعم بعد السماح بتقديم الطلبات الداخلية فيها، حيث تنوعت إجاباتهم بين الرد بالإيجاب والنفي، ولم يخل الأمر من ردود طريفة.
وأوضح عدد ممن أجابوا عن السؤال بالإيجاب أن بعض الكافيهات قدمت خصومات كبيرة على الطلبات، كما أنهم استمتعوا بالوقت فيها مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية، وأيد البعض فكرة الذهاب من باب عدم حرمان الأسرة من الخروج للمطاعم.
وقال مغرد إنه لم يذهب للمطاعم، بل يصنع طعامه وقهوته في البيت، حيث أحضر ماكينة قهوة إيطالية، فيما شكا آخر من عدم التزام البعض بلبس الكمامة بالشكل الصحيح أو بالتعقيم، وبالغ أحدهم وذكر أنه لم يذهب للمطاعم قبل كورونا فلماذا يذهب بعدها؟.
وأشار البعض إلى أن الأكل في المنزل يضمن طعاما صحيا، مضمون الجودة، كما يوفر المال ليُصرف في شيء أهم، إضافة إلى أن منع التجول الذي فُرض العام الماضي علّم الكثيرين طرق الطبخ الجيد.
وحذر آخرون من أن المطاعم في الأيام التي تتلو الافتتاح بعد الإغلاق تكون بها مواد فاسدة ومعدات ملوثة وعمالة غير مستعدة بشكل جيد، فيما اتخذ البعض قرارا بعدم الذهاب حتى تهدأ الحالة القائمة ويستقر الوضع الصحي، وتؤخذ اللقاحات.
وفي تعليق طريف كتب مغرد أنه لم ولن يذهب للمطاعم، وأن "جيل 1-7 يعرف أن المطاعم للمحتاج فقط كالأعزب والمسافر".
أجاب مغردون عن سؤال عما إذا كانوا قد ذهبوا إلى المطاعم بعد السماح بتقديم الطلبات الداخلية فيها، حيث تنوعت إجاباتهم بين الرد بالإيجاب والنفي، ولم يخل الأمر من ردود طريفة.
وأوضح عدد ممن أجابوا عن السؤال بالإيجاب أن بعض الكافيهات قدمت خصومات كبيرة على الطلبات، كما أنهم استمتعوا بالوقت فيها مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية، وأيد البعض فكرة الذهاب من باب عدم حرمان الأسرة من الخروج للمطاعم.
وقال مغرد إنه لم يذهب للمطاعم، بل يصنع طعامه وقهوته في البيت، حيث أحضر ماكينة قهوة إيطالية، فيما شكا آخر من عدم التزام البعض بلبس الكمامة بالشكل الصحيح أو بالتعقيم، وبالغ أحدهم وذكر أنه لم يذهب للمطاعم قبل كورونا فلماذا يذهب بعدها؟.
وأشار البعض إلى أن الأكل في المنزل يضمن طعاما صحيا، مضمون الجودة، كما يوفر المال ليُصرف في شيء أهم، إضافة إلى أن منع التجول الذي فُرض العام الماضي علّم الكثيرين طرق الطبخ الجيد.
وحذر آخرون من أن المطاعم في الأيام التي تتلو الافتتاح بعد الإغلاق تكون بها مواد فاسدة ومعدات ملوثة وعمالة غير مستعدة بشكل جيد، فيما اتخذ البعض قرارا بعدم الذهاب حتى تهدأ الحالة القائمة ويستقر الوضع الصحي، وتؤخذ اللقاحات.
وفي تعليق طريف كتب مغرد أنه لم ولن يذهب للمطاعم، وأن "جيل 1-7 يعرف أن المطاعم للمحتاج فقط كالأعزب والمسافر".