المصدر -
استقبل ميناء جازان، أمس سفينة على متنها عشرة آلاف رأس من الماشية، والقادمة من دولة رومانيا، وذلك في إطار دعم الأمن الغذائي الوطني
وأوضح رجل الأعمال منصور المالكي، أن شحنة المواشي "الأغنام" التي وصلت أمس إلى ميناء منطقة جازان قادمة من جمهورية رومانيا، وسوف تتبعها خلال الأيام القادمة وصول عددٍ من شحنات المواشي مستوردة من عددٍ من قارات العالم.
وجرى تفريغ شحنة الأغنام الحية، في وقت قياسي بعد فحص أطباء المحاجر الحيوانية، في وزارة البيئة والمياه والزراعة، للتأكد من خلوها من أي أمراض محجرية، وذلك في ظل البنية التحتية المتطورة، التي يتمتع بها ميناء جازان لاستقبال مختلف أنواع البضائع، وما يمتلكه من الكوادر الوطنية المؤهلة، بالإضافة إلى التجهيزات والإمكانات المتطورة والمعدات، والآلات المخصصة لأعمال الشحن والتفريغ، ومناولة البضائع ومحطات البضائع، والساحات والمباني والتجهيزات البحرية.
وتعمل الهيئة العامة للموانئ، على تعزيز إمكانات ومقومات ميناء جازان، عبر تنفيذ العديد من المشروعات الحالية والمستقبلية، التي تهدف إلى رفع أداء وجودة الخدمات اللوجيستية، والكفاءات التشغيلية لتقديم أفضل وأعلى مستوى من الخدمة، مما يُسهم في جذب وتشجيع التجار ورجال الأعمال، للاستفادة والاستثمار في المنطقة وخارجها.
وكان ميناء جازان قد استقبل خلال الشهر الماضي أكثر من 70 ألف رأس من الأنعام (إبل وأبقار وأغنام) قادمة من معظم القارات.
يُذكر أن ميناء جازان يُعد واحدًا من أهم الموانئ التجارية بالمملكة على ساحل البحر الأحمر، وذلك لوقوعه على طرق التجارة البحرية، بين أوروبا والشرق الأقصى والخليج العربي وشرق إفريقيا، وهو البوابة البحرية الرئيسة للمنطقة الجنوبية بالمملكة
استقبل ميناء جازان، أمس سفينة على متنها عشرة آلاف رأس من الماشية، والقادمة من دولة رومانيا، وذلك في إطار دعم الأمن الغذائي الوطني
وأوضح رجل الأعمال منصور المالكي، أن شحنة المواشي "الأغنام" التي وصلت أمس إلى ميناء منطقة جازان قادمة من جمهورية رومانيا، وسوف تتبعها خلال الأيام القادمة وصول عددٍ من شحنات المواشي مستوردة من عددٍ من قارات العالم.
وجرى تفريغ شحنة الأغنام الحية، في وقت قياسي بعد فحص أطباء المحاجر الحيوانية، في وزارة البيئة والمياه والزراعة، للتأكد من خلوها من أي أمراض محجرية، وذلك في ظل البنية التحتية المتطورة، التي يتمتع بها ميناء جازان لاستقبال مختلف أنواع البضائع، وما يمتلكه من الكوادر الوطنية المؤهلة، بالإضافة إلى التجهيزات والإمكانات المتطورة والمعدات، والآلات المخصصة لأعمال الشحن والتفريغ، ومناولة البضائع ومحطات البضائع، والساحات والمباني والتجهيزات البحرية.
وتعمل الهيئة العامة للموانئ، على تعزيز إمكانات ومقومات ميناء جازان، عبر تنفيذ العديد من المشروعات الحالية والمستقبلية، التي تهدف إلى رفع أداء وجودة الخدمات اللوجيستية، والكفاءات التشغيلية لتقديم أفضل وأعلى مستوى من الخدمة، مما يُسهم في جذب وتشجيع التجار ورجال الأعمال، للاستفادة والاستثمار في المنطقة وخارجها.
وكان ميناء جازان قد استقبل خلال الشهر الماضي أكثر من 70 ألف رأس من الأنعام (إبل وأبقار وأغنام) قادمة من معظم القارات.
يُذكر أن ميناء جازان يُعد واحدًا من أهم الموانئ التجارية بالمملكة على ساحل البحر الأحمر، وذلك لوقوعه على طرق التجارة البحرية، بين أوروبا والشرق الأقصى والخليج العربي وشرق إفريقيا، وهو البوابة البحرية الرئيسة للمنطقة الجنوبية بالمملكة