المصدر -
تتخذ الأسر المنتجة في صبيا من أرصفة السوق الداخلي بصبيا مكاناً لهن و تقديم منتجات متنوعة تجذب المتسوقين
من ملابس جاهزة ونباتات عطرية وأكلات شعبية ومشغولات وصناعات يدوية، وطالبن بسوق أو معرض دائم لمنتجاتهن في ظل الإقبال الشديد على منتاجتهن،. وبينت أم سامي نطالب بتخصيص محلات في سوق الثلاثاء الشعبي تكون خاصة للأسر المنتجة لان معظم البائعات والبائعين في السوق من الوافدين والوافدات ونحن أولى وقالت نعاني جداً منا من يبيع الآن في الحدائق ومنا على الأرصفة والى متى؟؟ هذا سؤال للمسؤولين
وقالت ع -م-ك أنه قابلت رئيس بلدية صبيا المهندس هادي دغريري ووعدها بأن يكون لهن محلات مع بائعي الفل والنباتات العطرية وأضافت منذ عام وحتى الآن لم يتم شي وأشارت الى أن هناك أماكن مع بائعي الفل ولا نطالب الا بخيم تقينا من الشمس وتحفظ منتاجتنا او إستغلال مدرسة أبن خلدون والتي هي الآن خاليه ومهجورة وتحويلها لسوق لنا .، وعبرت عهد محمدالتي تعمل منذ أكثر من 5 سنوات في تجهيز النباتات العطرية ولوازم العرائس أن العمل لا يشكل أي حرج للمرأة خاصة أنها تمارس عملها كعاملة في محل لإحدى التاجرات وبعدها اشتغلت من داخل المنزل
أما حليمة علي فقد، أشارت إلى أن عددا من سيدات الأسر المنتجة طلبت بتخصيص سوق دائم للأسرة المنتجة في محافظه صبيا نتيجة الإقبال الكبير على منتجاتهن والخروج من المعمل المنزلي إلى رحاب أوسع تفادي بيع منتجاتهن بأسعار منخفضة مما يؤدي الى المزيد من الخسائر لهم.
وكذا بدلاً من الأرصفة
وأكدت كلاً من سلمي وليلي وسهام أنهن يجدن معاناة ، وطالبن بتخصيص سوق نسائي في المحافظة لأنه سوف يساهم في عرض مثل هذه المنتجات
وذكرت كل من آمال و، سلمى، أن لديهما حرفة صناعة العطورات والبخور، ولكن ليس لديهما الإمكانات لشراء محل للبيع من خلاله وطالبتا بإيجاد سوق شعبية كسوق جازان. وأضافت المشاركة أم محسن أنها شاركت في مهرجان صبيا بصناعة العطور والبخور بأنواعه وخمريات شعر المعروفة رغم المعوقات المتنوعة وعدم الدعم المادي.
ووصفت ام علي، مشاركتها في مهرجان صبيا الفن بالناجحة والمثمرة، إذ باعت كثيرا من منتجاتها العطرية من بخور عطور ومخمريات بالاضافة إلى قهوة التخسيس وحصلت على دخل جيد لها لعائلتها، أما نوال وأم عيسى وأم محمد فشددن على أن يكون لدى الأسر المنتجة بصبيا سوق دائم لعرض فيه ما لديهن من منتجات لأن ذلك كان مقتصرا على المنازل وذكرت ع.م-أنه بعد إنتهاء المهرجان يعدن الى الأرصفة في سوق صبيا الداخلي حيث لاتوجد أماكن او سوق لهن ويجدن منافسة من الوافدات واللاتي مع الاسف لهن اماكن ومحلات وأختتمت بقولها نطالب الجهات المعنية بالنظر في قضيتنا ومعاناتنا وإيجاد أماكن لنا وتشجيعنا فنحن ليس لنا دخل عدا الضمان الإجتماعي ونتكبد ونعاني من فواتير الكهرباء والمصاريف ونحن نعمل من أجل تأمين حياة كريمة لنا
وأولادنا من ملابس جاهزة ونباتات عطرية وأكلات شعبية ومشغولات وصناعات يدوية، وطالبن بسوق أو معرض دائم لمنتجاتهن في ظل الإقبال الشديد على منتاجتهن،. وبينت أم سامي نطالب بتخصيص محلات في سوق الثلاثاء الشعبي تكون خاصة للأسر المنتجة لان معظم البائعات والبائعين في السوق من الوافدين والوافدات ونحن أولى وقالت نعاني جداً منا من يبيع الآن في الحدائق ومنا على الأرصفة والى متى؟؟ هذا سؤال للمسؤولين
وقالت ع -م-ك أنه قابلت رئيس بلدية صبيا المهندس هادي دغريري ووعدها بأن يكون لهن محلات مع بائعي الفل والنباتات العطرية وأضافت منذ عام وحتى الآن لم يتم شي وأشارت الى أن هناك أماكن مع بائعي الفل ولا نطالب الا بخيم تقينا من الشمس وتحفظ منتاجتنا او إستغلال مدرسة أبن خلدون والتي هي الآن خاليه ومهجورة وتحويلها لسوق لنا .، وعبرت عهد محمدالتي تعمل منذ أكثر من 5 سنوات في تجهيز النباتات العطرية ولوازم العرائس أن العمل لا يشكل أي حرج للمرأة خاصة أنها تمارس عملها كعاملة في محل لإحدى التاجرات وبعدها اشتغلت من داخل المنزل
أما حليمة علي فقد، أشارت إلى أن عددا من سيدات الأسر المنتجة طلبت بتخصيص سوق دائم للأسرة المنتجة في محافظه صبيا نتيجة الإقبال الكبير على منتجاتهن والخروج من المعمل المنزلي إلى رحاب أوسع تفادي بيع منتجاتهن بأسعار منخفضة مما يؤدي الى المزيد من الخسائر لهم.
وكذا بدلاً من الأرصفة
وأكدت كلاً من سلمي وليلي وسهام أنهن يجدن معاناة ، وطالبن بتخصيص سوق نسائي في المحافظة لأنه سوف يساهم في عرض مثل هذه المنتجات
وذكرت كل من آمال و، سلمى، أن لديهما حرفة صناعة العطورات والبخور، ولكن ليس لديهما الإمكانات لشراء محل للبيع من خلاله وطالبتا بإيجاد سوق شعبية كسوق جازان. وأضافت المشاركة أم محسن أنها شاركت في مهرجان صبيا بصناعة العطور والبخور بأنواعه وخمريات شعر المعروفة رغم المعوقات المتنوعة وعدم الدعم المادي.
ووصفت ام علي، مشاركتها في مهرجان صبيا الفن بالناجحة والمثمرة، إذ باعت كثيرا من منتجاتها العطرية من بخور عطور ومخمريات بالاضافة إلى قهوة التخسيس وحصلت على دخل جيد لها لعائلتها، أما نوال وأم عيسى وأم محمد فشددن على أن يكون لدى الأسر المنتجة بصبيا سوق دائم لعرض فيه ما لديهن من منتجات لأن ذلك كان مقتصرا على المنازل وذكرت ع.م-أنه بعد إنتهاء المهرجان يعدن الى الأرصفة في سوق صبيا الداخلي حيث لاتوجد أماكن او سوق لهن ويجدن منافسة من الوافدات واللاتي مع الاسف لهن اماكن ومحلات وأختتمت بقولها نطالب الجهات المعنية بالنظر في قضيتنا ومعاناتنا وإيجاد أماكن لنا وتشجيعنا فنحن ليس لنا دخل عدا الضمان الإجتماعي ونتكبد ونعاني من فواتير الكهرباء والمصاريف ونحن نعمل من أجل تأمين حياة كريمة لنا