المصدر - د ب أ
أكدت الصين، اليوم السبت، تفشي حمى الخنازير الأفريقية، في محافظتين رئيستين منتجتين للحوم الخنازير، سيتشوان وهوبي.
وأعلنت وزارة الزراعة الصينية رصد الحالات في ولاية آبا، جنوب غربي محافظة سيشوان، ومدينة شيانغيانغ في محافظة هوبي وسط البلاد.
وقد أدت الحمى إلى نفوق 38 خنزيرا من أصل 127 في سيشوان، التي تعد أكبر المحافظات الصينية إنتاجا للخنازير، وفقا لوكالة "رويترز".
وفي هوبي، رصدت الحمى على متن شاحنة كانت تحمل خنازير صغيرة، نقلت بشكل غير شرعي من محافظة أخرى، وقد تم رصد 10 خنازير مصابة من أصل 165، نفق منها نحو خمسة.
وتعتبر الصين أكبر الدول المنتجة والمستهلكة للحوم الخنازير، وقد أدت الحمى التي اندلعت سابقا في عام 2019، إلى نفوق نصف قطعان الخنازير في جميع أنحاء البلاد.
وكانت الصين قد أعلنت تفشي الحمى مع بداية هذا الأسبوع، في محافظة يونان، جنوب غربي البلاد.
يذكر أنه على مدار عام، ظهر عدد من الفيروسات في الصين، مثل نيباه، و"SFTS"، فضلا عن فيروس كورونا المستجد.
وسجلت أولى حالات الإصابة بكورونا في ووهان في ديسمبر 2019، وأودى الفيروس مذاك بأكثر من 2,3 مليون شخص حول العالم. لكن التحقيق الدولي في المدينة لم يبدأ حتى يناير 2021.
وتفرض الصين تعتيما إعلاميا على مصادر معلومات هذه الفيروسات، ولم تتعاون بكين مع خبراء منظمة الصحة العالمية الذين اتجهوا للصين الشهر الماضي، لبحث مصدر فيروس كورونا.
وأعلنت وزارة الزراعة الصينية رصد الحالات في ولاية آبا، جنوب غربي محافظة سيشوان، ومدينة شيانغيانغ في محافظة هوبي وسط البلاد.
وقد أدت الحمى إلى نفوق 38 خنزيرا من أصل 127 في سيشوان، التي تعد أكبر المحافظات الصينية إنتاجا للخنازير، وفقا لوكالة "رويترز".
وفي هوبي، رصدت الحمى على متن شاحنة كانت تحمل خنازير صغيرة، نقلت بشكل غير شرعي من محافظة أخرى، وقد تم رصد 10 خنازير مصابة من أصل 165، نفق منها نحو خمسة.
وتعتبر الصين أكبر الدول المنتجة والمستهلكة للحوم الخنازير، وقد أدت الحمى التي اندلعت سابقا في عام 2019، إلى نفوق نصف قطعان الخنازير في جميع أنحاء البلاد.
وكانت الصين قد أعلنت تفشي الحمى مع بداية هذا الأسبوع، في محافظة يونان، جنوب غربي البلاد.
يذكر أنه على مدار عام، ظهر عدد من الفيروسات في الصين، مثل نيباه، و"SFTS"، فضلا عن فيروس كورونا المستجد.
وسجلت أولى حالات الإصابة بكورونا في ووهان في ديسمبر 2019، وأودى الفيروس مذاك بأكثر من 2,3 مليون شخص حول العالم. لكن التحقيق الدولي في المدينة لم يبدأ حتى يناير 2021.
وتفرض الصين تعتيما إعلاميا على مصادر معلومات هذه الفيروسات، ولم تتعاون بكين مع خبراء منظمة الصحة العالمية الذين اتجهوا للصين الشهر الماضي، لبحث مصدر فيروس كورونا.
