المصدر -
اختارت دار الشعر بمراكش أن تنتظم لقاءاتها وفقراتها وندواتها تحت ميسم واحد هو الاحتفاء بالتنوع الثقافي المغربي. وهكذا تستضيف الدار غداً شاعرات مغربيات من تجارب وحساسيات وأجيال مختلفة، يتوحدن جميعاً تحت ظلال القصيدة، بمقر الدار الكائن بالمركز الثقافي الداوديات بمراكش. فقرة «أصوات نسائية»، ليست إلا تمثلاً صغيراً لهذا المشهد الغني بمنجزه الشعري والنقدي، رسخت من خلاله الشاعرة والناقدة المغربية مسارات القصيدة المغربية الحديثة، إبداعاً ونقداً.
هي لحظة متجددة، تجد صداها في جميع فقرات دار الشعر بمراكش، دون استثناء، للاقتراب من عوالم تجارب شعرية نسائية. وانفتاح متجدد على أفق قصيدة، تؤسس كينونتها الخاصة، وتسبر أغوار بلاغتها ولغتها في التفرد. وتلتقي الشاعرات: الزجالة مليكة فتح الإسلام، والشاعرة الأمازيغية خديجة يكن، والشاعرة مالكة العلوي والفنانة بسمة الملحوني، في لقاء بصيغة المؤنث.. خالصاً وموحداً في تحيين الحاجة للإنصات لهذا الأفق الإبداعي، والذي طالما فتح عبر التاريخ، دروباً ومسارات خصبة على الإبداع والتخييل والفرادة.
هي لحظة متجددة، تجد صداها في جميع فقرات دار الشعر بمراكش، دون استثناء، للاقتراب من عوالم تجارب شعرية نسائية. وانفتاح متجدد على أفق قصيدة، تؤسس كينونتها الخاصة، وتسبر أغوار بلاغتها ولغتها في التفرد. وتلتقي الشاعرات: الزجالة مليكة فتح الإسلام، والشاعرة الأمازيغية خديجة يكن، والشاعرة مالكة العلوي والفنانة بسمة الملحوني، في لقاء بصيغة المؤنث.. خالصاً وموحداً في تحيين الحاجة للإنصات لهذا الأفق الإبداعي، والذي طالما فتح عبر التاريخ، دروباً ومسارات خصبة على الإبداع والتخييل والفرادة.