قادها الباز وشارك فيها أعضاء الجمعية ومتخصصون وخليجيون
المصدر -
أجمع عدد من الإعلاميين المتحدثين في غرفة نظمتها جمعية "إعلاميون" على تطبيق "كلوب هاوس"، على أن التطبيق الأحدث من تطبيقات التواصل الاجتماعي، فرصة سانحة لتقديم نجوم جدد يمكنهم التأثير بشكل إيجابي على الجمهور والمجتمع بشكل عام.
وطالب المشاركون، زملائهم الإعلاميين بأن لا يتركوا ساحة (كلوب هاوس)، من دون أن يكون لهم حضورهم المؤثر، خاصة أنهم يملكون الأدوات والمهارات والمعلومات التي تساعدهم في تصدر هذا التطبيق، وتقديم الفائدة لعموم المشتركين في التطبيق.
وأستبعد المشاركون دخول الجهات الحكومية في هذا التطبيق رغم تجربتها الناجحة في تطبيق تويتر أو سناب شات، وأن عدم دخولها في تطبيقات الانستجرام أو الفيس بوك، سيكون مشابه لها تطبيق (كلوب هاوس)، وأن التطبيق يتطلب التنظيم ويعطي فرصة أكبر لمن يجيدون التحدث بشكل جيد ويملكون خبرات وتجارب ثرية، وأن التطبيق قلص الفجوة بين الناس وأصبح التواصل بينهم سهل وقد يستحوذ على جزء من جمهور الإذاعة أو التلفزيون أو غيرها من وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار متحدثون إلى أن التطبيق أعطى فرصة أكبر لتواصل الأصدقاء وجمع المهتمين في غرف صوتية يتبادلون فيها التجارب والمعلومات والخبرات والاستشارات، لافتين إلى وجود فراغ كبير، وحالة التباعد التي يعيشها المجتمع أعطت للتطبيق بداية قوية، إضافة إلى حب التجربة والاكتشاف، وسهولة التعامل مع التطبيق.
ودعت جمعية "إعلاميون" لحلقة النقاش التي نظمتها على التطبيق بعنوان: "هل نحتاج لـ (كلوب هاوس)؟، متحدثين من داخل الجمعية وخارجها، وأدارها عضو الجمعية الأستاذ خالد الباز، الذي برع في إدارة حديث المشاركين، وكان في مقدمتهم رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور سعود الغربي، ونائب الرئيس الأستاذ عبد العزيز العيد، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة منهم المشرف المالي الأستاذ خلف ملفي، والأستاذ نايف الكرشمي، كما شارك الأمين العام الأستاذ ناصر الغربي ومدير فرع الجمعية بالطائف الدكتور علي الضميان وعضو الجمعية الأستاذ ثامر الحميد وعضو الجمعية المخرج التلفزيوني عبدالعزيز المقبل وعضو الجمعية الأستاذة هيفاء الهلالي.
وكان من ضمن المتحدثين من خارج الجمعية الدكتور عبد الرحمن الخنيفر المختص بالتقنية، والدكتور مبارك العجمي المختص في التسويق، والأستاذ محمد الحبيب، ومن دولة الكويت الشقيقة الأستاذ جراح القزع مدير إدارة العلاقات العامة بجمعية الإعلاميين الكويتيين، وعدد من المختصين والمهتمين.
وكشف الأمين العام للجمعية الأستاذ ناصر الغربي، بأن الجمعية وضعت أجندة لعدة موضوعات ستنظمها في التطبيق بشكل أسبوعي وفي مواعيد محددة وأوقات منضبطة (مساء كل أربعاء - من الساعة 8 إلى الساعة 9)، وستدعو لها متحدثين على مستوى رفيع، وستتيح الفرصة للمشاركة وطرح الأسئلة، إضافة إلى مناقشة الأحداث المؤثرة والآنية على هذا التطبيق، إضافة إلى توسيع دائرة المشاركة لتشمل متحدثين من الخليج العربي ومن الوطن العربي عامة، مع إعطاء الموضوعات الإعلامية فرصة أكبر. وأضاف الغربي أن الجمعية ستعلن عن هذه الموضوعات من وقت مبكر على حساباتها على "السوشل ميديا"، وستعمل على الاستفادة من التطبيق بأكبر شكل ممكن.
وطالب المشاركون، زملائهم الإعلاميين بأن لا يتركوا ساحة (كلوب هاوس)، من دون أن يكون لهم حضورهم المؤثر، خاصة أنهم يملكون الأدوات والمهارات والمعلومات التي تساعدهم في تصدر هذا التطبيق، وتقديم الفائدة لعموم المشتركين في التطبيق.
وأستبعد المشاركون دخول الجهات الحكومية في هذا التطبيق رغم تجربتها الناجحة في تطبيق تويتر أو سناب شات، وأن عدم دخولها في تطبيقات الانستجرام أو الفيس بوك، سيكون مشابه لها تطبيق (كلوب هاوس)، وأن التطبيق يتطلب التنظيم ويعطي فرصة أكبر لمن يجيدون التحدث بشكل جيد ويملكون خبرات وتجارب ثرية، وأن التطبيق قلص الفجوة بين الناس وأصبح التواصل بينهم سهل وقد يستحوذ على جزء من جمهور الإذاعة أو التلفزيون أو غيرها من وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار متحدثون إلى أن التطبيق أعطى فرصة أكبر لتواصل الأصدقاء وجمع المهتمين في غرف صوتية يتبادلون فيها التجارب والمعلومات والخبرات والاستشارات، لافتين إلى وجود فراغ كبير، وحالة التباعد التي يعيشها المجتمع أعطت للتطبيق بداية قوية، إضافة إلى حب التجربة والاكتشاف، وسهولة التعامل مع التطبيق.
ودعت جمعية "إعلاميون" لحلقة النقاش التي نظمتها على التطبيق بعنوان: "هل نحتاج لـ (كلوب هاوس)؟، متحدثين من داخل الجمعية وخارجها، وأدارها عضو الجمعية الأستاذ خالد الباز، الذي برع في إدارة حديث المشاركين، وكان في مقدمتهم رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور سعود الغربي، ونائب الرئيس الأستاذ عبد العزيز العيد، وعدد من أعضاء مجلس الإدارة منهم المشرف المالي الأستاذ خلف ملفي، والأستاذ نايف الكرشمي، كما شارك الأمين العام الأستاذ ناصر الغربي ومدير فرع الجمعية بالطائف الدكتور علي الضميان وعضو الجمعية الأستاذ ثامر الحميد وعضو الجمعية المخرج التلفزيوني عبدالعزيز المقبل وعضو الجمعية الأستاذة هيفاء الهلالي.
وكان من ضمن المتحدثين من خارج الجمعية الدكتور عبد الرحمن الخنيفر المختص بالتقنية، والدكتور مبارك العجمي المختص في التسويق، والأستاذ محمد الحبيب، ومن دولة الكويت الشقيقة الأستاذ جراح القزع مدير إدارة العلاقات العامة بجمعية الإعلاميين الكويتيين، وعدد من المختصين والمهتمين.
وكشف الأمين العام للجمعية الأستاذ ناصر الغربي، بأن الجمعية وضعت أجندة لعدة موضوعات ستنظمها في التطبيق بشكل أسبوعي وفي مواعيد محددة وأوقات منضبطة (مساء كل أربعاء - من الساعة 8 إلى الساعة 9)، وستدعو لها متحدثين على مستوى رفيع، وستتيح الفرصة للمشاركة وطرح الأسئلة، إضافة إلى مناقشة الأحداث المؤثرة والآنية على هذا التطبيق، إضافة إلى توسيع دائرة المشاركة لتشمل متحدثين من الخليج العربي ومن الوطن العربي عامة، مع إعطاء الموضوعات الإعلامية فرصة أكبر. وأضاف الغربي أن الجمعية ستعلن عن هذه الموضوعات من وقت مبكر على حساباتها على "السوشل ميديا"، وستعمل على الاستفادة من التطبيق بأكبر شكل ممكن.