المصدر - صعدت الأديبة والكاتبة الدكتورة مها بنت عبود باعشن منصات التوقيع بمعرض جدة الدولي الثاني للكتاب أمس "الجمعة" بروايتها "أيامنا الحلوة" في جزئها الثاني حيث تمثل عملاً اجتماعياً ممزوجاً بالأدب والثقافة يوثق تاريخ جدة القديمة وحاراتها القديمة واصفة كيفية تكوين النسيج والثقافة الحجازية بلهجتها وأمثالها الشعبية وفنونها واكلاتها وعاداتها وتقاليدها في المجتمع .
وأوضحت باعشن أن رواية "أيامنا الحلوة" تعرضت لأقدم العوائل التي سكنت جدة قديماً والحركة التعليمية والأدبية والإعلامية في تلك الحقبة الزمنية التي شهدت أيضاً دخول الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله- معتمدة في أسلوبها السردي خلال الرواية على دمج الابطال الخيالين مع اشخاص حقيقيين في الرواية لإعطائها عنصر الجذب إضافة لتوثيق سيرة اشخاص حقيقين أيضاً بالرواية سواء متوفين او لازالوا على قيد الحياة .
وبينت أن الرواية تناولت عده نواحي اجتماعية ورواد المنطقة التاريخية ونمط معيشتهم وسرد قصص نجاحهم وحياتهم وتاريخ منزل "باعشن التاريخي" بجدة الذي يرجع تاريخيه لأكثر من 200 عاماً والذي يصنف من منازل الفئة الأولى في اليونيسكو لتكون الرواية بهذا الأسلوب السردي توثيق لتاريخ جدة القديمة .
ونوهت بأن المعرض في نسخته الثانية يقدم الثقافة بأبهى صورها وسط تواجد 450 دار نشر محلية وخليجية وعربية وعالمية إلى جانب رصد إدارة المعرض لأكثر من مليون و500 ألف عنوان تلامس الثقافة والطفل والمرأة والتربية والعلوم والاقتصاد والسياسة ومختلف النواحي المعرفية .
وأوضحت باعشن أن رواية "أيامنا الحلوة" تعرضت لأقدم العوائل التي سكنت جدة قديماً والحركة التعليمية والأدبية والإعلامية في تلك الحقبة الزمنية التي شهدت أيضاً دخول الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله- معتمدة في أسلوبها السردي خلال الرواية على دمج الابطال الخيالين مع اشخاص حقيقيين في الرواية لإعطائها عنصر الجذب إضافة لتوثيق سيرة اشخاص حقيقين أيضاً بالرواية سواء متوفين او لازالوا على قيد الحياة .
وبينت أن الرواية تناولت عده نواحي اجتماعية ورواد المنطقة التاريخية ونمط معيشتهم وسرد قصص نجاحهم وحياتهم وتاريخ منزل "باعشن التاريخي" بجدة الذي يرجع تاريخيه لأكثر من 200 عاماً والذي يصنف من منازل الفئة الأولى في اليونيسكو لتكون الرواية بهذا الأسلوب السردي توثيق لتاريخ جدة القديمة .
ونوهت بأن المعرض في نسخته الثانية يقدم الثقافة بأبهى صورها وسط تواجد 450 دار نشر محلية وخليجية وعربية وعالمية إلى جانب رصد إدارة المعرض لأكثر من مليون و500 ألف عنوان تلامس الثقافة والطفل والمرأة والتربية والعلوم والاقتصاد والسياسة ومختلف النواحي المعرفية .