المصدر -
اختتم بغاليري زوايا بمدينة جدة المعرض الرباعي "تجارب مختلفة" بمشاركة كل من الفنانين محمد الجاد ومهدي عقيلي وخالد الزهراني وثامر الرباط. حيث قدم كل فنان مجموعة من احدث أعماله الفنية ، وقد حظي المعرض باهتمام واقبال من الساحة التشكيلية
وحول المعرض تحدث الفنان محمد الجاد بقولة: منذ الطفولة اكتشفت موهبتي وميولي الفني .. فأدركت حينها بقيمة ما أملك وجمال ما وهبني الله من موهبة فنية .. وبدأت بمحاكاة ما تسقط عليه عيناي .. فكونت بفضل الله تعالى بعدها تحسين لخطي العربي ورسمي .. وتدرجت في بحثي ودراستي وتشجيع من حولي من الاهل والزملاء والاصدقاء وبدعم صادق من الفنانين والمعلمين واخص بالذكر اخي واستاذي ورفيق دربي الفنان الخلوق محمد الرباط فهو بعد الله سندي وموجهي .. فتجربتي الفنية وصلت الى حد وضعي بصمة فنية غرفت بين اوساط الفنانين .. والحمد لله ليست هذه المشاركة الاولى فقد سبقتها عدة مشاركات وعلى نطاق واسع دخل المملكة وخارجها .. ولكن هذه المشاركة تعد الاولى لكونها تضمنت تجربة وبحث هو خلاصة السنين الماضية واحاول الانتقال بعدها لنقلة جديدة وتجربة أخرى .. أسأل الله أن تكون خير لي وأثراءا للساحة الفنية .
كما تحدث الفنان مهدي عقيلي بقولة:هناك بين عطفات الحنين وثنيات الاقمشة وحبال الانتظار يقف الزمن بعكس الاتجاه يوازي ركن المكان ليأوي اليه في ظنه ركن شديد متحفظ يستر واجهة الحياة في مخيلة العاجز عن رد صوادف العبور الى مأمن رغم ظلامه واقتباس نوره البسيط الخارج من منشور الغسيل العالق في نسمات وهدوء المكان من بينها ومنها اقتبست معطيات لعناصر العمل لعلي اصل الى بيان ذلك الركن من نور المنشور على الحبال فكانت هذه النتائج بمقاس ٨٠ × ٨٠ باللوان الاكريلك على خامة الخيش ليعطيني حس ما عشته وجمال مارأيته.
اما الفنان خالد الزهراني فتحدث قائلا: " تجارب مختلفة" تعكس حجم الإستقصاء والتجريب للفنان، حيث مايزال في الإكتشاف والدراسة عن الأثاث الفني المطاوع لخلق فرصة نحو التقدم، فمن خلال هذا المعرض قدمت تجربتين مختلفتين في الطرح والتقنية.
وحول المعرض تحدث الفنان محمد الجاد بقولة: منذ الطفولة اكتشفت موهبتي وميولي الفني .. فأدركت حينها بقيمة ما أملك وجمال ما وهبني الله من موهبة فنية .. وبدأت بمحاكاة ما تسقط عليه عيناي .. فكونت بفضل الله تعالى بعدها تحسين لخطي العربي ورسمي .. وتدرجت في بحثي ودراستي وتشجيع من حولي من الاهل والزملاء والاصدقاء وبدعم صادق من الفنانين والمعلمين واخص بالذكر اخي واستاذي ورفيق دربي الفنان الخلوق محمد الرباط فهو بعد الله سندي وموجهي .. فتجربتي الفنية وصلت الى حد وضعي بصمة فنية غرفت بين اوساط الفنانين .. والحمد لله ليست هذه المشاركة الاولى فقد سبقتها عدة مشاركات وعلى نطاق واسع دخل المملكة وخارجها .. ولكن هذه المشاركة تعد الاولى لكونها تضمنت تجربة وبحث هو خلاصة السنين الماضية واحاول الانتقال بعدها لنقلة جديدة وتجربة أخرى .. أسأل الله أن تكون خير لي وأثراءا للساحة الفنية .
كما تحدث الفنان مهدي عقيلي بقولة:هناك بين عطفات الحنين وثنيات الاقمشة وحبال الانتظار يقف الزمن بعكس الاتجاه يوازي ركن المكان ليأوي اليه في ظنه ركن شديد متحفظ يستر واجهة الحياة في مخيلة العاجز عن رد صوادف العبور الى مأمن رغم ظلامه واقتباس نوره البسيط الخارج من منشور الغسيل العالق في نسمات وهدوء المكان من بينها ومنها اقتبست معطيات لعناصر العمل لعلي اصل الى بيان ذلك الركن من نور المنشور على الحبال فكانت هذه النتائج بمقاس ٨٠ × ٨٠ باللوان الاكريلك على خامة الخيش ليعطيني حس ما عشته وجمال مارأيته.
اما الفنان خالد الزهراني فتحدث قائلا: " تجارب مختلفة" تعكس حجم الإستقصاء والتجريب للفنان، حيث مايزال في الإكتشاف والدراسة عن الأثاث الفني المطاوع لخلق فرصة نحو التقدم، فمن خلال هذا المعرض قدمت تجربتين مختلفتين في الطرح والتقنية.