المصدر - توافد طلاب المدارس من الجنسين بمختلف مراحل التعليم الحكومي والأهلي على معرض جدة الدولي الثاني للكتاب في الفترة الصباحية ، حيث تجولوا على أركانات المعرض التي تضمنت عدد من الكتب والعناوين الجاذبة لهذه الفئة شملت شتى مناحي المعرفة، وما يشهده الكتاب تأليفاً وتصميماً وطباعة ونشراً .
وتعرف الطلاب من العاملين في المعرض على دور النشر المشاركة من 30 دول ، التي بلغ عددها 450 دار نشر محلية وخليجية وعربية وعالمية إلى جانب عناوين الكتب التي تجاوزت المليون و500 عنوان في مختلف أوعية المعرفة مبدين استحسانهم وإعجابهم بأشكال عرض الكتب التي جذبت زائري المعرض .
وثمن الطلاب والطالبات المستوى المشرف الذي ظهر عليه المعرض بما يليق برسالته وأهدافه التي ينشدها في ظل الدعم المتواصل والمتابعة المستمرة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية والحضارية، مبدين اعجابهم بالتنوع المثري في فعاليات المعرض والتجديد الذي ظهر به في نسخته هذا العام سواءً عبر برنامجه الثقافي من ندوات وأمسيات شعرية وثقافية أو ورش عمل حول التصميم والإبداع الذي يتناول قدرات الشباب وتنمية روح الإبداع لديهم ، أو ما هو مخصص للأسرة والمرأة والطفل والعروض المسرحية لتقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها ووفق ما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراء والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به إثراءً للحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدباء والمثقفين .
وتعرف الطلاب من العاملين في المعرض على دور النشر المشاركة من 30 دول ، التي بلغ عددها 450 دار نشر محلية وخليجية وعربية وعالمية إلى جانب عناوين الكتب التي تجاوزت المليون و500 عنوان في مختلف أوعية المعرفة مبدين استحسانهم وإعجابهم بأشكال عرض الكتب التي جذبت زائري المعرض .
وثمن الطلاب والطالبات المستوى المشرف الذي ظهر عليه المعرض بما يليق برسالته وأهدافه التي ينشدها في ظل الدعم المتواصل والمتابعة المستمرة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية والحضارية، مبدين اعجابهم بالتنوع المثري في فعاليات المعرض والتجديد الذي ظهر به في نسخته هذا العام سواءً عبر برنامجه الثقافي من ندوات وأمسيات شعرية وثقافية أو ورش عمل حول التصميم والإبداع الذي يتناول قدرات الشباب وتنمية روح الإبداع لديهم ، أو ما هو مخصص للأسرة والمرأة والطفل والعروض المسرحية لتقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها ووفق ما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراء والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به إثراءً للحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدباء والمثقفين .
