المصدر -
أعلن رئيس مجلس إدارة نادي جدة الأدبي الثقافي الأستاذ الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي عن موعد ملتقى قراءة النص السابع عشر وقد حدد 10 شعبان للعام 1442 للهجرة الموافق 23 مارس 2021 موعداً لانطلاق الملتقى الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام بعنوان: " الأدب العربي وفضاءات المثاقفة". وذلك بالتعاون مع جامعة الأعمال والتكنولوجيا.
وقال رئيس نادي جدة الأدبي الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي إن النادي يهتم بالدراسات النقدية، وشكل المدرسة النقدية، إضافة إلى إصداره عددًا من المجلات المتخصصة. وقال السلمي وضعنا ضمن أهدافنا تطوير هذا الملتقى كما وكيفا لينسجم مع تطلعات مثقفي المملكة وليحقق الملتقى الهدف منه لاسيما وأنه من أبرز البرامج الثقافية لنادي جدة الأدبي.
وأوضح أن الملتقى في نسخته السابعة عشرة سيحظى بمشاركة نخبة من كبار الأدباء لاسيما في ظل وجود أبرز النقاد والمتختصصين من داخل وخارج المملكة .
وبين عويقل أن عنوان الملتقى لهذا العام يستجيب لتطلعات المشهد الثقافي في التحول للبعد العالمي ويتوافق مع ما نشهده من تطورات متلاحقة في الشأن الثقافي والأدبي.
من جانبه، قال رئيس اللجنة العلمية للملتقى الدكتور عبدالرحمن بن رجاء الله السلمي رؤيتنا بأن يكون ملتقى قراءة النص بنادي جدة رائداً في تناول الموضوعات الأدبية المرتبطة بالمشهد الأدبي والثقافي السعودي. وبين السلمي بأن رسالة الملتقى هو تشجيع الباحثين والمثقفين على الاهتمام بالأدب وتقويمه وإثرائه، وتعزيز الاتجاهات الأدبية والإبداعية.
وبين بأن نادي جدة الأدبي الثقافي إذ يضطلع بمشروع قراءة المشهد الأدبي والثقافي في المملكة العربية السعودية من خلال هذا الملتقى السنوي يعول كثيرًا على إسهامات الباحثين والنقاد والأدباء المشاركين في جلسات الملتقى، سواء بكتابة الأوراق العلمية أم بالحضور والحوار والمناقشة.
وكشف السلمي أبرز محاور الملتقى والتي تتضمن ستة محاور هي: محور المصطلحات والمفاهيم، ومحور جذور المثاقفة في التراث العربي، ومحور أبعاد المثاقفة في الأدب الحديث، ومحور الاتجاهات النقدية الجديدة وآفاق المثاقفة، ومحور الترجمة الأدبية والتواصل الثقافي، ومحور تجليات المثاقفة في العالم الرقمي.
وسيقوم النادي كالمعتاد كل عام بتوثيق أعمال الملتقى وإصدارها في أحد أعداد مجلة علامات لتكون بين يدي الدارسين والمهتمين.
وقال رئيس نادي جدة الأدبي الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي إن النادي يهتم بالدراسات النقدية، وشكل المدرسة النقدية، إضافة إلى إصداره عددًا من المجلات المتخصصة. وقال السلمي وضعنا ضمن أهدافنا تطوير هذا الملتقى كما وكيفا لينسجم مع تطلعات مثقفي المملكة وليحقق الملتقى الهدف منه لاسيما وأنه من أبرز البرامج الثقافية لنادي جدة الأدبي.
وأوضح أن الملتقى في نسخته السابعة عشرة سيحظى بمشاركة نخبة من كبار الأدباء لاسيما في ظل وجود أبرز النقاد والمتختصصين من داخل وخارج المملكة .
وبين عويقل أن عنوان الملتقى لهذا العام يستجيب لتطلعات المشهد الثقافي في التحول للبعد العالمي ويتوافق مع ما نشهده من تطورات متلاحقة في الشأن الثقافي والأدبي.
من جانبه، قال رئيس اللجنة العلمية للملتقى الدكتور عبدالرحمن بن رجاء الله السلمي رؤيتنا بأن يكون ملتقى قراءة النص بنادي جدة رائداً في تناول الموضوعات الأدبية المرتبطة بالمشهد الأدبي والثقافي السعودي. وبين السلمي بأن رسالة الملتقى هو تشجيع الباحثين والمثقفين على الاهتمام بالأدب وتقويمه وإثرائه، وتعزيز الاتجاهات الأدبية والإبداعية.
وبين بأن نادي جدة الأدبي الثقافي إذ يضطلع بمشروع قراءة المشهد الأدبي والثقافي في المملكة العربية السعودية من خلال هذا الملتقى السنوي يعول كثيرًا على إسهامات الباحثين والنقاد والأدباء المشاركين في جلسات الملتقى، سواء بكتابة الأوراق العلمية أم بالحضور والحوار والمناقشة.
وكشف السلمي أبرز محاور الملتقى والتي تتضمن ستة محاور هي: محور المصطلحات والمفاهيم، ومحور جذور المثاقفة في التراث العربي، ومحور أبعاد المثاقفة في الأدب الحديث، ومحور الاتجاهات النقدية الجديدة وآفاق المثاقفة، ومحور الترجمة الأدبية والتواصل الثقافي، ومحور تجليات المثاقفة في العالم الرقمي.
وسيقوم النادي كالمعتاد كل عام بتوثيق أعمال الملتقى وإصدارها في أحد أعداد مجلة علامات لتكون بين يدي الدارسين والمهتمين.
