المصدر -
سارعت أمانة منطقة جازان بالتدخل بعد رسالة من مواطن طالب فيها بإزالة الأشجار الكثيفة التي خلفتها مياه الأمطار ووصلت في نموها وتكاثرها إلى أجزاء من داخل منزله بصورة تنذر بكارثة بيئية وصحية نظرًا لاختباء الثعابين السامة والزواحف الخطرة والحشرات وخشيته على أفراد أسرته وأسر المنازل المجاورة من أي مكروه قد يصادفهم بسبب نمو الأشجار المتسلقة واتساعها في أجزاء كبيرة من الأرض الملاصقة لمنازلهم
وتفاعل أمين أمانة منطقة جازان نايف بن مناحي بن سعيدان، أمس مع رسالة المواطن (من سكان محافظة أبو عريش)؛ حيث بادر أمين جازان على الفور بتوجيهه لرئيس بلدية محافظة أبو عريش بمتابعة المشكلة وضرورة اتخاذ كل الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة والعاجلة لإزالة الخطر بحسب النظام المتبع لما فيه المصلحة العامة والحفاظ على سلامة السكان داخل الأحياء السكنية من مخاطر الأشجار السائبة التي تنمو بكثافة والتي تعد مأوى للثعابين والزواحف وتشكل تهديدا لهم ولأطفالهم.
وفي أقل من نصف ساعة تحركت الفرق الميدانية المختصة بمتابعة شخصية من رئيس بلدية محافظة أبو عريش المهندس محمد بن محسن الخرمي، وانتقلت للموقع في حي الربيع وباشرت مهامها في إزالة الأشجار الكثيفة والتي كانت تغطي الأجزاء الخارجية لبعض المباني السكنية وكذلك المسطحات في الأراضي المجاورة المهجورة من خلال استخدام المعدات الثقيلة وعمال النظافة
وحرص رئيس بلدية أبو عريش على أن تتولى الفرق الميدانية في القيام بعمليات نظافة شاملة تمثلت في إزالة الأشجار والحشائش والمخلفات من الأحياء *السكنية والتي عادة ما تتخذها الثعابين والزواحف مأوى لها وتساعد على تكاثرها، و التركيز على رصد مخابئها ورش أماكنها بالمبيدات الحشرية الفاعلة ورفع تقارير ميدانية من المواقع المتضررة كإجراء احترازي مهم للقضاء على الآفات الضار
ة والخطرةوتفاعل أمين أمانة منطقة جازان نايف بن مناحي بن سعيدان، أمس مع رسالة المواطن (من سكان محافظة أبو عريش)؛ حيث بادر أمين جازان على الفور بتوجيهه لرئيس بلدية محافظة أبو عريش بمتابعة المشكلة وضرورة اتخاذ كل الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة والعاجلة لإزالة الخطر بحسب النظام المتبع لما فيه المصلحة العامة والحفاظ على سلامة السكان داخل الأحياء السكنية من مخاطر الأشجار السائبة التي تنمو بكثافة والتي تعد مأوى للثعابين والزواحف وتشكل تهديدا لهم ولأطفالهم.
وفي أقل من نصف ساعة تحركت الفرق الميدانية المختصة بمتابعة شخصية من رئيس بلدية محافظة أبو عريش المهندس محمد بن محسن الخرمي، وانتقلت للموقع في حي الربيع وباشرت مهامها في إزالة الأشجار الكثيفة والتي كانت تغطي الأجزاء الخارجية لبعض المباني السكنية وكذلك المسطحات في الأراضي المجاورة المهجورة من خلال استخدام المعدات الثقيلة وعمال النظافة
وحرص رئيس بلدية أبو عريش على أن تتولى الفرق الميدانية في القيام بعمليات نظافة شاملة تمثلت في إزالة الأشجار والحشائش والمخلفات من الأحياء *السكنية والتي عادة ما تتخذها الثعابين والزواحف مأوى لها وتساعد على تكاثرها، و التركيز على رصد مخابئها ورش أماكنها بالمبيدات الحشرية الفاعلة ورفع تقارير ميدانية من المواقع المتضررة كإجراء احترازي مهم للقضاء على الآفات الضار