المصدر - ترأس رئيس جامعة شقراء الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، الاجتماع الثاني للجنة الدائمة المختصة بالعمل على إعداد دراسة شاملة للهيكل التنظيمي للجامعة، حيث جرت مناقشة مدى إمكانية إعادة النظر في الهيكل التنظيمي للجامعة بما يحقق كفاءة الإنفاق، كما ناقش أعضاء اللجنة سبل الرفع من جاهزية الجامعة لعملية التحول من أجل تطبيق نظام الجامعات الجديد، وكذلك سبل إعادة هيكلة الكليات والتخصصات بالجامعة وإمكانية إضافة تخصصات مختلفة لمواكبة احتياجات سوق العمل.
كما ناقشت اللجنة، خلال اجتماعها الأول، حالة الكليات والتخصصات العلمية التي تقدمها الجامعة وإمكانية فتح تخصصات نوعية في كافة الكليات وفق احتياج سوق العمل وحاجة المحافظات، وكذلك طرحت اللجنة عددًا من المقترحات لفتح أقسام نوعية جديدة، حيث تم استعراض عددًا من التجارب العلمية وتجارب الجامعات السعودية ومدى إمكانية تطبيقه في جامعة شقراء.
وتهدف لجنة إعادة الهيكلة، إلى تحسين أداء الجامعة وتطوير قدراتها التنافسية من خلال تغيير بناء هيكلها التنظيمي، وإعادة النظر في مفهوم الوظائف داخل الجامعة وتغليب منطق الخدمة والعائد على منطق السلطة والسيادة وإحداث تغيير جذري في أداء العمليات الإدارية، إضافة إلى تخفيض النفقات والتكاليف وإعادة النظر في العلاقات التنظيمية بما يتوافق مع التغيير في الجوانب الأكاديمية والتقنية، وتحقيق المرونة في الهياكل التنظيمية لتكون الجامعة جاهزة للانخراط في نظام الجامعات الجديد والاستفادة من الفرص الداخلية والخارجية.
وتتولى اللجنة جمع البيانات والمعلومات من جميع جهات الجامعة، لإعداد دراستها الشاملة والدليل التنظيمي و الإجرائي، ودراسة المقترحات والمبادرات التي ترد إليها، والتنسيق مع هذه الجهات على أن ترفع لرئيس الجامعة توصياتها واقتراحاتها ليوجه بشأنها ما يلزم حسب الأنظمة واللوائح والتعليمات المرعية.
كما ناقشت اللجنة، خلال اجتماعها الأول، حالة الكليات والتخصصات العلمية التي تقدمها الجامعة وإمكانية فتح تخصصات نوعية في كافة الكليات وفق احتياج سوق العمل وحاجة المحافظات، وكذلك طرحت اللجنة عددًا من المقترحات لفتح أقسام نوعية جديدة، حيث تم استعراض عددًا من التجارب العلمية وتجارب الجامعات السعودية ومدى إمكانية تطبيقه في جامعة شقراء.
وتهدف لجنة إعادة الهيكلة، إلى تحسين أداء الجامعة وتطوير قدراتها التنافسية من خلال تغيير بناء هيكلها التنظيمي، وإعادة النظر في مفهوم الوظائف داخل الجامعة وتغليب منطق الخدمة والعائد على منطق السلطة والسيادة وإحداث تغيير جذري في أداء العمليات الإدارية، إضافة إلى تخفيض النفقات والتكاليف وإعادة النظر في العلاقات التنظيمية بما يتوافق مع التغيير في الجوانب الأكاديمية والتقنية، وتحقيق المرونة في الهياكل التنظيمية لتكون الجامعة جاهزة للانخراط في نظام الجامعات الجديد والاستفادة من الفرص الداخلية والخارجية.
وتتولى اللجنة جمع البيانات والمعلومات من جميع جهات الجامعة، لإعداد دراستها الشاملة والدليل التنظيمي و الإجرائي، ودراسة المقترحات والمبادرات التي ترد إليها، والتنسيق مع هذه الجهات على أن ترفع لرئيس الجامعة توصياتها واقتراحاتها ليوجه بشأنها ما يلزم حسب الأنظمة واللوائح والتعليمات المرعية.