المصدر -
توصلت دراسة بريطانية حديثة إلى أن الطفرة الجديدة التي يعتمد عليها فيروس كورونا المستجد في عملية الانتشار قد تتسبب في مقتله نهاية الأمر ونهايته في العالم.
وتقول الدراسة التي أجراها معهد "فرنسيس كيك" البريطاني، ونشرت في دورية "Pans" العلمية، إن ثمة اختلافات هيكلية بين الفيروس الأول الذي ظهر أواخر 2019، وبين السلالتين اللتين ظهرتا في بريطانيا وجنوب أفريقيا مؤخراً.
ووجد الباحثون أن التحوّرات في بنية بروتين "سبايك" الفيروسي أثرت على كيفية ارتباطه بالخلايا وإصابتها، وهو جزء يساعد على انتشار الفيروس بشكل أوسع.
وتقول الدراسة التي أجراها معهد "فرنسيس كيك" البريطاني، ونشرت في دورية "Pans" العلمية، إن ثمة اختلافات هيكلية بين الفيروس الأول الذي ظهر أواخر 2019، وبين السلالتين اللتين ظهرتا في بريطانيا وجنوب أفريقيا مؤخراً.
ووجد الباحثون أن التحوّرات في بنية بروتين "سبايك" الفيروسي أثرت على كيفية ارتباطه بالخلايا وإصابتها، وهو جزء يساعد على انتشار الفيروس بشكل أوسع.