المصدر -
يعاني طلاب وطالبات وأهالي قرية جميما بصبياالتابعة لمنطقة جازان، من سوء تغطية في الخدمة المقدمة لهم من شركة الاتصالات السعودية، معبرين عن استيائهم من ضعف الإنترنت وشبكة الاتصال للهاتف الثابت والجوال وعدم تغطيتها بالجيل الرابع
وناشد عدد من أهالي وطلاب وطالبات عملاء شبكة الجوال والهاتف الثابت في قرية جميما، مسؤولي هيئة الاتصالات وشركة "الاتصالات" السعودية STC بإيجاد حل عاجل لمشكلة ضعف أبراج الجوال والإنترنت وانقطاع الخدمة بشكل متكرر، في ظل التعليم عن بعد إضافة إلى ضعف وتدني خدمة الجيل الثالث الذي ما زال أبراج الجوال تعمل عليه.
وبيَّنوا أن المسؤولين في شركة "الاتصالات" يعلمون أهمية توفر شبكة الجوال وخدمة الإنترنت في الوقت الحاضر، ومدى الحاجة الملحة لها في إجراء التعليم عن بعد في ظل الظروف الراهنة.
وأضافوا: "طالبنا منذ سنوات فرع الشركة بمنطقة جازان بإيجاد حل لمعاناتنا لكن لم يحدث شيء حتى الآن، فالاتصال والإنترنت ضعيف؛ لعدم وجود صيانة الكوابل الارضية المكشوفة بالإضافة إلى مطالبهم بتفعيل الجيل الرابع للجوال والذي قد يحل تلك المشكلة التي يعانون منها ألأهالي من طلاب وطالبات ومواطنين بشكل عام".
وتحدث لـ"غرب" المواطن حسين هديسي قائلاً: إن "أهالي قرية جميما يعانون من ضعف عام في الخدمة بشقيها الجوال والثابت مما قد يفقد أبنائهم الاستمرار في التعلم بسبب الإنترنت".
كما تحدث احمد يوسف، مجدداً مطالبه باتخاذ قرار من قبل المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات السعودية بإنقاذ أبنائهم من مشكلة سوء خدمة الإنترنت، وتفعيل الجيل الرابع
وقال يحي جبران: "خدمة الاتصالات ضعيفة جداً وخاصة في ظل الإجازات الرسمية والأسبوعية، والضغط يتزايد على الشبكة بضورة تضطرنا إلى الخروج من إلى أطراف القرية لنستفيد من الخدمات
كما طالب يحي احمد وحسن خضير، بتشكيل لجنة عادلة تضم عددًا من المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات في أقرب وقت لمعاينة المشكلة وعمل الحلول اللازمة، قبل بدء الاختبارات التي أصبحت على الأبواب وأبنائهم سوف يكونون الضحية.
وجدد المواطنون والطلاب مناشدتهم للمسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة stc لحل تلك المعاناة بشكل عاجل، حتى لا يكون أبناؤهم ضحية الإنترنت في مهامهم الدراسية سواء التعليم الجامعي أو ما دون ذلك، والذي يعتمد هذه الإيام على التعليم عن بعد
وناشد عدد من أهالي وطلاب وطالبات عملاء شبكة الجوال والهاتف الثابت في قرية جميما، مسؤولي هيئة الاتصالات وشركة "الاتصالات" السعودية STC بإيجاد حل عاجل لمشكلة ضعف أبراج الجوال والإنترنت وانقطاع الخدمة بشكل متكرر، في ظل التعليم عن بعد إضافة إلى ضعف وتدني خدمة الجيل الثالث الذي ما زال أبراج الجوال تعمل عليه.
وبيَّنوا أن المسؤولين في شركة "الاتصالات" يعلمون أهمية توفر شبكة الجوال وخدمة الإنترنت في الوقت الحاضر، ومدى الحاجة الملحة لها في إجراء التعليم عن بعد في ظل الظروف الراهنة.
وأضافوا: "طالبنا منذ سنوات فرع الشركة بمنطقة جازان بإيجاد حل لمعاناتنا لكن لم يحدث شيء حتى الآن، فالاتصال والإنترنت ضعيف؛ لعدم وجود صيانة الكوابل الارضية المكشوفة بالإضافة إلى مطالبهم بتفعيل الجيل الرابع للجوال والذي قد يحل تلك المشكلة التي يعانون منها ألأهالي من طلاب وطالبات ومواطنين بشكل عام".
وتحدث لـ"غرب" المواطن حسين هديسي قائلاً: إن "أهالي قرية جميما يعانون من ضعف عام في الخدمة بشقيها الجوال والثابت مما قد يفقد أبنائهم الاستمرار في التعلم بسبب الإنترنت".
كما تحدث احمد يوسف، مجدداً مطالبه باتخاذ قرار من قبل المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات السعودية بإنقاذ أبنائهم من مشكلة سوء خدمة الإنترنت، وتفعيل الجيل الرابع
وقال يحي جبران: "خدمة الاتصالات ضعيفة جداً وخاصة في ظل الإجازات الرسمية والأسبوعية، والضغط يتزايد على الشبكة بضورة تضطرنا إلى الخروج من إلى أطراف القرية لنستفيد من الخدمات
كما طالب يحي احمد وحسن خضير، بتشكيل لجنة عادلة تضم عددًا من المسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة الاتصالات في أقرب وقت لمعاينة المشكلة وعمل الحلول اللازمة، قبل بدء الاختبارات التي أصبحت على الأبواب وأبنائهم سوف يكونون الضحية.
وجدد المواطنون والطلاب مناشدتهم للمسؤولين بهيئة الاتصالات وشركة stc لحل تلك المعاناة بشكل عاجل، حتى لا يكون أبناؤهم ضحية الإنترنت في مهامهم الدراسية سواء التعليم الجامعي أو ما دون ذلك، والذي يعتمد هذه الإيام على التعليم عن بعد