المصدر -
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً بأحد الجناة بمدينة نجران، فيما يلي نصه:
أقدم / محمد بن ظافر بن مانع العباس – سعودي الجنسية – على قتل / علي بن محمد بن صالح اليامي – سعودي الجنسية -، وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش مما أدى لوفاته بسبب خلاف بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة العامة، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وتأجيل استيفائه إلى بلوغ ورشد القصر من ورثة القتيل ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص, ثم الحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القصر ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرّر شرعًا، وأيد من مرجعه، بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / محمد بن ظافر بن مانع العباس اليوم الأربعاء 05 / 07/ 1442 هـ بمدينة نجران بمنطقة نجران.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم, وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
أقدم / محمد بن ظافر بن مانع العباس – سعودي الجنسية – على قتل / علي بن محمد بن صالح اليامي – سعودي الجنسية -، وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش مما أدى لوفاته بسبب خلاف بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة العامة، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، والحكم عليه بالقتل قصاصاً، وتأجيل استيفائه إلى بلوغ ورشد القصر من ورثة القتيل ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص, ثم الحق بصك الحكم ثبوت بلوغ ورشد القصر ومطالبتهم مع بقية الورثة باستيفاء القصاص، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا, وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرّر شرعًا، وأيد من مرجعه، بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / محمد بن ظافر بن مانع العباس اليوم الأربعاء 05 / 07/ 1442 هـ بمدينة نجران بمنطقة نجران.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم, وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.