المصدر - رويترز
قال وزير الخارجية البريطاني ونظراؤه الفرنسي والألماني والأميركي، اليوم الخميس، إنه يجب تعزيز الاتفاق النووي بالتشاور مع دول المنطقة، وشددوا على ضرورة التزام إيران الصارم بالاتفاق النووي كشرط لعودة واشنطن للتفاوض.
إلى ذلك، عبر الوزراء عن مصلحتهم الأمنية الأساسية المشتركة المتمثلة في الالتزام بنظام عدم الانتشار النووي" بالنسبة لإيران عندما اجتمعوا اليوم الخميس.
وقالت الخارجية البريطانية "فيما يتعلق بإيران، عبر الثلاثي الأوروبي والولايات المتحدة عن مصلحتهم الأمنية الأساسية المشتركة في الالتزام بنظام عدم الانتشار النووي وضمان عدم قدرة إيران على تطوير سلاح نووي على الإطلاق".
كما عبر الوزراء عن "قلقهم المشترك بشأن تحركات إيران في الآونة الأخيرة لإنتاج اليورانيوم المخصب لنسبة تصل إلى 20 في المئة ومعدن اليورانيوم".
وأكدت مجموعة الدول الثلاث والولايات المتحدة هدفهما المشترك المتمثل في عودة إيران إلى الامتثال الكامل لالتزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة.
وأكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أنه، إذا عادت إيران إلى الامتثال الصارم لالتزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة، فإن الولايات المتحدة ستفعل الشيء نفسه وهي مستعدة للدخول في مناقشات مع إيران لتحقيق هذه الغاية.
في هذا السياق، دعت مجموعة الدول الثلاث والولايات المتحدة إيران إلى عدم اتخاذ أي خطوات إضافية، لا سيما فيما يتعلق بتعليق البروتوكول الإضافي وأي قيود على أنشطة التحقق من الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران.
وشددت الدول الثلاث وأميركا على التأكيد على الطبيعة الخطيرة لقرار تقييد وصول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، داعية إيران إلى النظر في عواقب مثل هذا العمل الخطير، خاصة في هذا الوقت الذي تتجدد فيه الفرصة الدبلوماسية.
فيما يتعلق بالعراق، كرر الوزراء إدانتهم لهجوم 15 فبراير الصاروخي في أربيل، مؤكدين أنه لن يتم التسامح مع الهجمات على أفراد ومصالح الولايات المتحدة والتحالف والناتو.
وفيما يخص اليمن، أكد الوزراء الأربعة على الحاجة الملحة لإنهاء الحرب في اليمن، مشددين على الالتزام الراسخ بأمن الشركاء الإقليميين.
كما اتفق الوزراء على العمل بشكل وثيق معًا لدعم جهود مبعوث الأمم المتحدة الخاص مارتن غريفيثس لإنهاء الحرب ومعالجة الأزمة الإنسانية.
ودانت الدول الأوروبية الثلاث وأميركا هجوم الحوثيين الأخير على مأرب وضرباتهم ضد البنية التحتية المدنية في السعودية، داعين الحوثيين وجميع الأطراف اليمنية للانخراط بشكل بناء في العملية السياسية.
إلى ذلك، عبر الوزراء عن مصلحتهم الأمنية الأساسية المشتركة المتمثلة في الالتزام بنظام عدم الانتشار النووي" بالنسبة لإيران عندما اجتمعوا اليوم الخميس.
وقالت الخارجية البريطانية "فيما يتعلق بإيران، عبر الثلاثي الأوروبي والولايات المتحدة عن مصلحتهم الأمنية الأساسية المشتركة في الالتزام بنظام عدم الانتشار النووي وضمان عدم قدرة إيران على تطوير سلاح نووي على الإطلاق".
كما عبر الوزراء عن "قلقهم المشترك بشأن تحركات إيران في الآونة الأخيرة لإنتاج اليورانيوم المخصب لنسبة تصل إلى 20 في المئة ومعدن اليورانيوم".
وأكدت مجموعة الدول الثلاث والولايات المتحدة هدفهما المشترك المتمثل في عودة إيران إلى الامتثال الكامل لالتزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة.
وأكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أنه، إذا عادت إيران إلى الامتثال الصارم لالتزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة، فإن الولايات المتحدة ستفعل الشيء نفسه وهي مستعدة للدخول في مناقشات مع إيران لتحقيق هذه الغاية.
في هذا السياق، دعت مجموعة الدول الثلاث والولايات المتحدة إيران إلى عدم اتخاذ أي خطوات إضافية، لا سيما فيما يتعلق بتعليق البروتوكول الإضافي وأي قيود على أنشطة التحقق من الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران.
وشددت الدول الثلاث وأميركا على التأكيد على الطبيعة الخطيرة لقرار تقييد وصول الوكالة الدولية للطاقة الذرية، داعية إيران إلى النظر في عواقب مثل هذا العمل الخطير، خاصة في هذا الوقت الذي تتجدد فيه الفرصة الدبلوماسية.
فيما يتعلق بالعراق، كرر الوزراء إدانتهم لهجوم 15 فبراير الصاروخي في أربيل، مؤكدين أنه لن يتم التسامح مع الهجمات على أفراد ومصالح الولايات المتحدة والتحالف والناتو.
وفيما يخص اليمن، أكد الوزراء الأربعة على الحاجة الملحة لإنهاء الحرب في اليمن، مشددين على الالتزام الراسخ بأمن الشركاء الإقليميين.
كما اتفق الوزراء على العمل بشكل وثيق معًا لدعم جهود مبعوث الأمم المتحدة الخاص مارتن غريفيثس لإنهاء الحرب ومعالجة الأزمة الإنسانية.
ودانت الدول الأوروبية الثلاث وأميركا هجوم الحوثيين الأخير على مأرب وضرباتهم ضد البنية التحتية المدنية في السعودية، داعين الحوثيين وجميع الأطراف اليمنية للانخراط بشكل بناء في العملية السياسية.