المصدر - العلا وعبر روتانا خليجية في برنامج ( حول المملكة ) وانطلاقاً من البلدة القديمة (الدور) ومسجد الصخرة الذي كان للرسول صلى الله عليه وسلم وقفة تاريخية ومروراً بـ تاريخ وقصور مدائن صالح وحرة عويرض والجبال الراقصات والسكة الحديدية والطنطورة وقلعة موسى بن نصير والديوان الأثري وسفاري العلا ومزارع النخيل وأشجار التوت ورياضة الهايكنق وبالأكلات والألعاب الشعبية كانت ختامها مسكاً لأهل الجود والعطاء أهل (العلا ) كنت انتظر اطلالتهم بكل شغف وتلهف لـ جوهرة الأرض .
بعضاً من الفن العاطفي الجميل لثلة من الفنانين متداخله كخلفيات تترنم جمالاً وزاخرتاً بمناظر عاصمة التاريخ والآثار التي أضافت للقناة وللوقت أهمية هذه الليلة ، فلسفة جمال العلا فاقت جمالاً على بساطة لقطات الكاميرا التي تاهت في ذلك الجمال ، إطلالة جميلتي هذه الليله أعطت للشاشة أهميتها ، وتناثرت فوق رمالها الذهبية شيئاً من الكنوز والياقوت والمرجان في كل مشهدُ من مشاهدها ، تمتعنا بالقليل وتبقى الكثير من معشوقتي (العلا) ، اجتهد الجميع في تلك الإطلاله الأولية وتبقى الكثير من تلك الياقوته التي سكنت شمال غرب المملكة ، من كل بستان وردة وهذا مارأيناه ، قطرة من بحر الإبداع المتلاطم لـ جميلتي (العلا) ، قصيدةُ لم تكتمل أركانها ، وعبيراً استنشقنا عطره من الألف ميل ، قصتاً لم تروى فصولها ، ورواية في بداية أدراج محاورها ، سهولاً وهضاباً وأودية لتلك الرائعة (العلا) ، عمراً يفوق الألف عام وماقبل التاريخ ، بحراً وبراً وروضتاً من رياض الله في أرضه ، تتعب الأعين وهي تلاحق و تصور وتحفظ تلك المعاني المكنونة في هذه الأرض الطيبة والطيب أهلها ، واليانع ثمرها 90 دقيقة من الإرث الثقافي والحضاري الجميل قضيناها مع فرسان العلا اللذين أطلوا ببحر علومهم ليشعلوا قناديل الألباب للتاريخ العظيم لـ (العلا) واوقدوا شموع ذلك الإرث الذي لم يروى لتلك الأجيال المتلهفه خلف الشاشات بحثاً وتشويقاً لرائدة التاريخ فشكراً لكم أجمع لمن ظهر وساند وخطط لتلك الحلقة ونخص بالذكر الدكتور : حامد الشويكان ،واللواء : عبدالرحمن البلوي ، والمرشد السياحي : أحمد الإمام ، والأستاذ : عبدالرحمن مطير ، والمهندس : سلطان العنزي ، والأستاذ : سلطان البلوي ، والكريمة : ام خليل ، فقد كنتم نجوماً أنرتم بعضاً من معالم التاريخ لمتابعين قناة روتانا خليجية ولمتابعينها الإستثنائين هذه الليلة.
وللمقدم الرائع الأستاذ : مهند أبوعبيد .
بعضاً من الفن العاطفي الجميل لثلة من الفنانين متداخله كخلفيات تترنم جمالاً وزاخرتاً بمناظر عاصمة التاريخ والآثار التي أضافت للقناة وللوقت أهمية هذه الليلة ، فلسفة جمال العلا فاقت جمالاً على بساطة لقطات الكاميرا التي تاهت في ذلك الجمال ، إطلالة جميلتي هذه الليله أعطت للشاشة أهميتها ، وتناثرت فوق رمالها الذهبية شيئاً من الكنوز والياقوت والمرجان في كل مشهدُ من مشاهدها ، تمتعنا بالقليل وتبقى الكثير من معشوقتي (العلا) ، اجتهد الجميع في تلك الإطلاله الأولية وتبقى الكثير من تلك الياقوته التي سكنت شمال غرب المملكة ، من كل بستان وردة وهذا مارأيناه ، قطرة من بحر الإبداع المتلاطم لـ جميلتي (العلا) ، قصيدةُ لم تكتمل أركانها ، وعبيراً استنشقنا عطره من الألف ميل ، قصتاً لم تروى فصولها ، ورواية في بداية أدراج محاورها ، سهولاً وهضاباً وأودية لتلك الرائعة (العلا) ، عمراً يفوق الألف عام وماقبل التاريخ ، بحراً وبراً وروضتاً من رياض الله في أرضه ، تتعب الأعين وهي تلاحق و تصور وتحفظ تلك المعاني المكنونة في هذه الأرض الطيبة والطيب أهلها ، واليانع ثمرها 90 دقيقة من الإرث الثقافي والحضاري الجميل قضيناها مع فرسان العلا اللذين أطلوا ببحر علومهم ليشعلوا قناديل الألباب للتاريخ العظيم لـ (العلا) واوقدوا شموع ذلك الإرث الذي لم يروى لتلك الأجيال المتلهفه خلف الشاشات بحثاً وتشويقاً لرائدة التاريخ فشكراً لكم أجمع لمن ظهر وساند وخطط لتلك الحلقة ونخص بالذكر الدكتور : حامد الشويكان ،واللواء : عبدالرحمن البلوي ، والمرشد السياحي : أحمد الإمام ، والأستاذ : عبدالرحمن مطير ، والمهندس : سلطان العنزي ، والأستاذ : سلطان البلوي ، والكريمة : ام خليل ، فقد كنتم نجوماً أنرتم بعضاً من معالم التاريخ لمتابعين قناة روتانا خليجية ولمتابعينها الإستثنائين هذه الليلة.
وللمقدم الرائع الأستاذ : مهند أبوعبيد .