المصدر -
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة اليوم، معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف والوفد المرافق له الذي يزور المنطقة حالياً.
وأكد سمو أمير المنطقة على ما يحظى به هذا القطاع المهم من اهتمام ومتابعة الحكومة الرشيدة وكل ما يسهم في دعم وتحفيز منظومة الصناعة والثروة المعدنية، التي تعد محوراً رئيساً لتنمية الاقتصاد الوطني وفق رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات التي تهم عمل الوزارة بمنطقة جازان وما تتمتع به المنطقة من مقومات وموقع جغرافي متميز يجعلها وجهة للعديد من الفرص الاستثمارية، بما يسهم في توطين العديد من الصناعات وتوفير فرص وظيفية نوعية لأهالي المنطقة، وميزة تنافسية بما يسهم في تنشيط حركة النقل الاقتصادية والتبادل التجاري بين المملكة ودول أفريقيا وشرق آسيا.
واستمع سمو أمير جازان وسمو نائبه لشرح من وزير الصناعة عن مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية والدور المناط بها في توطين العديد من الصناعات خصوصًا صناعة الأنشطة الغذائية، وقيام ميناؤها بدور مهم في تنشيط حركة النقل من وإلى منطقة جازان والمنطقة الجنوبية بوجه عام ، والجهود التي تقوم بها الوزارة لتذليل العقبات التي تواجه المستثمرين كافة، بما يُسهم في إيجاد مصانع وطنية قادرة على زيادة الإنتاج الوطني، وإيجاد الفرص النوعية الملائمة لأبناء المنطقة، لافتاً النظر إلى أن وجود مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية سيكون عامل مساهم في تعظيم الفائدة من العديد من الصناعات ذات الأولوية.
واطلع الجميع على ما تزخر به منطقة جازان من ثروات معدنية متنوعة ، وما تمتاز بها من طبيعة جيولوجية فريدة ، تُمثل جدوى اقتصادية كبيرة لأنشطة الاستثمار التعديني، التي تقدر بـ1.9 مليار ريال، وإسهام الهيئة الملكية بمدينة جازان في إيجاد مشاريع رأس مالية تقدر بـ 1.45 مليار ريال، في حين يبلغ اجمالي الاستثمارات المتوقعة حتى 2030 بـ 136 مليار ريال، إضافة لمساهمة الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية(مدن)، بخلق مشاريع رأس مالية تقدر بـ 401 مليون ريال، في حين تسعى لتحقيق استثمارات متوقعة بحلول 2030، تقدر بـ 30 مليار ريال ، إلى جانب الخامات المعدنية الموجودة في المنطقة من جدوى اقتصادية تتمثل في الرخام، والبوزلان ورمل السيلكا، والحجر الجيري وخام الطين الذي يستخدم في صناعة الأواني الفخارية، والخزف والسيراميك، وغيرها من الصناعات.
وأكد سمو أمير المنطقة على ما يحظى به هذا القطاع المهم من اهتمام ومتابعة الحكومة الرشيدة وكل ما يسهم في دعم وتحفيز منظومة الصناعة والثروة المعدنية، التي تعد محوراً رئيساً لتنمية الاقتصاد الوطني وفق رؤية المملكة 2030.
وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات التي تهم عمل الوزارة بمنطقة جازان وما تتمتع به المنطقة من مقومات وموقع جغرافي متميز يجعلها وجهة للعديد من الفرص الاستثمارية، بما يسهم في توطين العديد من الصناعات وتوفير فرص وظيفية نوعية لأهالي المنطقة، وميزة تنافسية بما يسهم في تنشيط حركة النقل الاقتصادية والتبادل التجاري بين المملكة ودول أفريقيا وشرق آسيا.
واستمع سمو أمير جازان وسمو نائبه لشرح من وزير الصناعة عن مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية والدور المناط بها في توطين العديد من الصناعات خصوصًا صناعة الأنشطة الغذائية، وقيام ميناؤها بدور مهم في تنشيط حركة النقل من وإلى منطقة جازان والمنطقة الجنوبية بوجه عام ، والجهود التي تقوم بها الوزارة لتذليل العقبات التي تواجه المستثمرين كافة، بما يُسهم في إيجاد مصانع وطنية قادرة على زيادة الإنتاج الوطني، وإيجاد الفرص النوعية الملائمة لأبناء المنطقة، لافتاً النظر إلى أن وجود مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية سيكون عامل مساهم في تعظيم الفائدة من العديد من الصناعات ذات الأولوية.
واطلع الجميع على ما تزخر به منطقة جازان من ثروات معدنية متنوعة ، وما تمتاز بها من طبيعة جيولوجية فريدة ، تُمثل جدوى اقتصادية كبيرة لأنشطة الاستثمار التعديني، التي تقدر بـ1.9 مليار ريال، وإسهام الهيئة الملكية بمدينة جازان في إيجاد مشاريع رأس مالية تقدر بـ 1.45 مليار ريال، في حين يبلغ اجمالي الاستثمارات المتوقعة حتى 2030 بـ 136 مليار ريال، إضافة لمساهمة الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية(مدن)، بخلق مشاريع رأس مالية تقدر بـ 401 مليون ريال، في حين تسعى لتحقيق استثمارات متوقعة بحلول 2030، تقدر بـ 30 مليار ريال ، إلى جانب الخامات المعدنية الموجودة في المنطقة من جدوى اقتصادية تتمثل في الرخام، والبوزلان ورمل السيلكا، والحجر الجيري وخام الطين الذي يستخدم في صناعة الأواني الفخارية، والخزف والسيراميك، وغيرها من الصناعات.