المصدر -
أعرب السيد ستيفن هاربر، رئيس وزراء كندا السابق، في في المؤتمر الدولي، عن صدمته من انتشار العملاء الإيرانيين والقبض عليهم خلال التجمع السنوي للمعارضة الإيرانية في عام ٢٠١٨ بباريس، قائلاً: في عام 2018، حضرت تجمع المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية لأول مرة. كان ذلك في باريس، وكان أحد أكبر الأحداث وأكثرها إثارة للإعجاب التي شاركت فيها على الإطلاق. لم نكن نعرف حينها، أن عملاء الحكومة الإيرانية كانوا يخططون لتعطيل هذا الحدث من خلال الإرهاب والقتل.
وأضاف السيد ستيفن هاربر: لقد حوكم هؤلاء الأفراد حيث واجهوا أدلة لا يمكن إنكارها على نيتهم ارتكاب تلك الجرائم. لم نكن نعرف ذلك حينها. لكننا لم نتفاجئ.
ونوه السيد ستيفن هاربر أن هذا ما تفعله الجمهورية الإسلامية في طهران، وهي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم، مشيراً إلى أنه ليس من المستغرب أن تكون مثل هذه الأعمال موجهة ضدكم، المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، أكبر حركة معارضة للنظام، والذي يعمل بلا هوادة على فضح حقده ووحشيته وجرائمه.
وفي خاتمة حديثه طالب السيد ستيفن هاربر، رئيس وزراء كندا السابق المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بمواصلة النضال والعمل قائلاً: ادعوكم لمواصلة النضال من أجل الحرية والديمقراطية والكرامة الإنسانية والتغيير السلمي في إيران، والاستمرار في بث الرعب في قلوب الملالي المتطرفين في طهران. وستستمر هذه المعركة حتى يتحقق النصر.
وأضاف السيد ستيفن هاربر: لقد حوكم هؤلاء الأفراد حيث واجهوا أدلة لا يمكن إنكارها على نيتهم ارتكاب تلك الجرائم. لم نكن نعرف ذلك حينها. لكننا لم نتفاجئ.
ونوه السيد ستيفن هاربر أن هذا ما تفعله الجمهورية الإسلامية في طهران، وهي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم، مشيراً إلى أنه ليس من المستغرب أن تكون مثل هذه الأعمال موجهة ضدكم، المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، أكبر حركة معارضة للنظام، والذي يعمل بلا هوادة على فضح حقده ووحشيته وجرائمه.
وفي خاتمة حديثه طالب السيد ستيفن هاربر، رئيس وزراء كندا السابق المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بمواصلة النضال والعمل قائلاً: ادعوكم لمواصلة النضال من أجل الحرية والديمقراطية والكرامة الإنسانية والتغيير السلمي في إيران، والاستمرار في بث الرعب في قلوب الملالي المتطرفين في طهران. وستستمر هذه المعركة حتى يتحقق النصر.