المصدر -
جدد رئيس الوزراء اليمني معين عبد الملك التزام حكومة بلاده بمسار السلام إذا توافرت الشروط الموضوعية لذلك وفق المرجعيات الثلاث المتوافق عليها محليا والمؤيدة دوليا.
وقال لدى لقائه اليوم في عدن رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي هانز جروند بيرج، وسفراء كل من ألمانيا، بلجيكا، فرنسا، هولندا، إيرلندا، فنلندا، السويد، ونائبة السفير النرويجي المعتمدين لدى اليمن:" إن ميليشيا الحوثي وداعميها في طهران وبدون ضغط دولي حقيقي لن يرضخوا للسلام".
وأضاف أن ميليشيا الحوثي لا تمتلك قرارها وإنما تنفذ أجندة النظام الإيراني في المنطقة ولا يعنيها معاناة الشعب اليمني واستمرار الحرب، وتستخدمها طهران لابتزاز المجتمع الدولي في ملفات أخرى لذلك دون ضغط حقيقي على الداعم الرئيس لهذه المليشيات لن يكون هناك سلام وسيظل استهداف اليمنيين ودول المنطقة وتهديد الملاحة الدولية قائما، طبقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأحاط المسؤول اليمني رئيس بعثة وسفراء دول الاتحاد الأوروبي بمختلف التطورات والتحديات القائمة وما تبذله حكومة بلاده من جهود للتعامل معها وأهمية دعم المجتمع الدولي لمشروع برنامجها المتضمن أهدافا رئيسة وأولويات تتمحور في استكمال استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب وتحقيق الاستقرار والتعافي الاقتصادي.
بدورهم أكد رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي والسفراء الأوربيون المرافقون له في زيارتهم إلى العاصمة اليمنية المؤقتة، أن هذه الزيارة وبهذا العدد الكبير من سفراء الدول الأوروبية هي رسالة دعم للحكومة والشعب اليمني في هذه المرحلة لاستعادة الأمن والسلام والاستقرار.
وقال لدى لقائه اليوم في عدن رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي هانز جروند بيرج، وسفراء كل من ألمانيا، بلجيكا، فرنسا، هولندا، إيرلندا، فنلندا، السويد، ونائبة السفير النرويجي المعتمدين لدى اليمن:" إن ميليشيا الحوثي وداعميها في طهران وبدون ضغط دولي حقيقي لن يرضخوا للسلام".
وأضاف أن ميليشيا الحوثي لا تمتلك قرارها وإنما تنفذ أجندة النظام الإيراني في المنطقة ولا يعنيها معاناة الشعب اليمني واستمرار الحرب، وتستخدمها طهران لابتزاز المجتمع الدولي في ملفات أخرى لذلك دون ضغط حقيقي على الداعم الرئيس لهذه المليشيات لن يكون هناك سلام وسيظل استهداف اليمنيين ودول المنطقة وتهديد الملاحة الدولية قائما، طبقا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
وأحاط المسؤول اليمني رئيس بعثة وسفراء دول الاتحاد الأوروبي بمختلف التطورات والتحديات القائمة وما تبذله حكومة بلاده من جهود للتعامل معها وأهمية دعم المجتمع الدولي لمشروع برنامجها المتضمن أهدافا رئيسة وأولويات تتمحور في استكمال استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب وتحقيق الاستقرار والتعافي الاقتصادي.
بدورهم أكد رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي والسفراء الأوربيون المرافقون له في زيارتهم إلى العاصمة اليمنية المؤقتة، أن هذه الزيارة وبهذا العدد الكبير من سفراء الدول الأوروبية هي رسالة دعم للحكومة والشعب اليمني في هذه المرحلة لاستعادة الأمن والسلام والاستقرار.