المصدر - تناول الإعلامي القدير علي عبده جبيلي في وصفة شخصية من رواد جازان العظام قائلاً
يكفي أن تقول أو تأتي بإسم "الحاج" هكذا مجردا من أي أضافة ليعرف المتلقي أو المخاطب إنما تقصد به العلم الكبير في مدينة جازان والمنطقة كلها الأستاذ القدير ورجل المجتمع المتميز محمد بن أحمد سالم بريك
فمن لا يعرف هذه الشخصية أو لم يسمع بها على الأقل فإن ذاكرته مصابة بالزهايمر أو الصمم
انه بحق رجل في أمة..
ذو تجارب ومراس مذهل في حياته الوظيفية والاجتماعية والانسانية
تعددت الأسماء والأعلام والشخصيات في جازان علي مدي أكثر من نصف قرن
وبقي الحاج بريك صامدا بإسمه وكنيته.. مذهلا بشجاعة في وجه كل المتغيرات المدنية والاجتماعية
اسمه يتردد في كل المدن والاحياء والأزقة
وفي ذاكرة المسؤولين والشباب والتجار والكشافة والرياضيين وأصحاب الفنون الشعبية واوساط المثقفين والاعلامين
يكاد يكون الحاج بريك ( ابا شهاب )
حالة متفردة عبر تواجده في مختلف الفعاليات الرياضية والثقافية والاجتماعية وهذا دليل على ما منحه الله تعالى من قدرات فذة بوأته كل هذه المكانة ومنها محبة الناس وثقتهم على مختلف فئاتهم ومستوياتهم..
عملت هذه الشخصية في التعليم ووصل لوظيفة مساعد مديرعام التعليم وارتقى رؤوس الجبال مع رفاق المهمة مشيا على الأقدام للمساهمة في افتتاح المدارس مع بدايات التعليم بالمنطقة..
وتبوأ رئاسة بلديات منطقة جازان قبل أن تتحول إلي أمانة ثم إدارة التجارة بالمنطقة وأول مدير لجمعية الثقافة والفنون بجازان فعضوا في لجنة الجنادرية فعضوا في مجلس المنطقة
ورئيسا للجنة الخدمات بها
وقائدا كشفيا من طراز رفيع على مستوى الوطن ومشرفا على تنظيم احتفالات المنطقة في مناسبات الأعياد وزيارات كبار المسؤلين ومشرفا على سباقات الزوارق الشراعيه
ورئيسا للنادي البحري
ورئيسا لأعضاء الشرف بنادي التهامي
وهو نفسه كان إماما وخطيبا لجامع البريك بشارع فيصل بجازان
ورجل وجاهة وحضور اجتماعي يبادر لحلحلة الكثير من القضايا والمشاكل الأسرية والاجتماعية بكل سعادة واقتدار
وهو رجل لطيف وخطيب مفوه ورجل وفاء مع أهل الوفاء لا ينقطع من زيارة أو التواصل مع أصدقاءه صغارا وكبارا بالرغم من ظروفه الصحيه التي لازمته في السنوات الأخيرة
إذا فالحاج بريك رمز اجتماعي وثقافي ورياضي متعدد القدرات والإمكانيات جاء من الزمن الجميل.. الزمن الذهبي من جيل الطيبين والأوفياء الذين نحتو قصة نجاحاتهم على قمم صخور الحياة بصبر وأناة وثقة.. وخدمو قيادتهم ووطنهم بكل تفاني واخلاص
وأسسو لتجربة حياتية ثرية بكل ألوان واشكال هذا الكفاح المشرف لتكون مراجع موثقة تدرس للأجيال اللاحقة للاستفادة من هذه التجارب والدروس وتحدي العقبات والمشاكل مهما كانت صعوبتها
نسأل الله تعالى أن يكتب لشخصيتنا الكبيرة ابا شهاب صحة وعافية وان يطيل في عمره على طاعته ويجزيه خير الجزاء على أعماله الجليله التي قدمها طيلة تلك السنين الطوال من عمره المديد انشاء الله..
وانا لنأمل ونتطلع أن يحظى شخصيتنا الكريمة بمبادرة تكريم من جائزة جازان للتميز أو من الغرفة التجارية أو أي منشط اجتماعي وثقافي وتعليمي تكريما لهذا الرمز والرائد الاجتماعي القدير ووفاءا لبعض ماقدمه من خدمة لمجتمعه ومنطقته ووطنه.. فمن يبادر إلي تكريم الرموز والرواد بالمنطقة..؟!!
يكفي أن تقول أو تأتي بإسم "الحاج" هكذا مجردا من أي أضافة ليعرف المتلقي أو المخاطب إنما تقصد به العلم الكبير في مدينة جازان والمنطقة كلها الأستاذ القدير ورجل المجتمع المتميز محمد بن أحمد سالم بريك
فمن لا يعرف هذه الشخصية أو لم يسمع بها على الأقل فإن ذاكرته مصابة بالزهايمر أو الصمم
انه بحق رجل في أمة..
ذو تجارب ومراس مذهل في حياته الوظيفية والاجتماعية والانسانية
تعددت الأسماء والأعلام والشخصيات في جازان علي مدي أكثر من نصف قرن
وبقي الحاج بريك صامدا بإسمه وكنيته.. مذهلا بشجاعة في وجه كل المتغيرات المدنية والاجتماعية
اسمه يتردد في كل المدن والاحياء والأزقة
وفي ذاكرة المسؤولين والشباب والتجار والكشافة والرياضيين وأصحاب الفنون الشعبية واوساط المثقفين والاعلامين
يكاد يكون الحاج بريك ( ابا شهاب )
حالة متفردة عبر تواجده في مختلف الفعاليات الرياضية والثقافية والاجتماعية وهذا دليل على ما منحه الله تعالى من قدرات فذة بوأته كل هذه المكانة ومنها محبة الناس وثقتهم على مختلف فئاتهم ومستوياتهم..
عملت هذه الشخصية في التعليم ووصل لوظيفة مساعد مديرعام التعليم وارتقى رؤوس الجبال مع رفاق المهمة مشيا على الأقدام للمساهمة في افتتاح المدارس مع بدايات التعليم بالمنطقة..
وتبوأ رئاسة بلديات منطقة جازان قبل أن تتحول إلي أمانة ثم إدارة التجارة بالمنطقة وأول مدير لجمعية الثقافة والفنون بجازان فعضوا في لجنة الجنادرية فعضوا في مجلس المنطقة
ورئيسا للجنة الخدمات بها
وقائدا كشفيا من طراز رفيع على مستوى الوطن ومشرفا على تنظيم احتفالات المنطقة في مناسبات الأعياد وزيارات كبار المسؤلين ومشرفا على سباقات الزوارق الشراعيه
ورئيسا للنادي البحري
ورئيسا لأعضاء الشرف بنادي التهامي
وهو نفسه كان إماما وخطيبا لجامع البريك بشارع فيصل بجازان
ورجل وجاهة وحضور اجتماعي يبادر لحلحلة الكثير من القضايا والمشاكل الأسرية والاجتماعية بكل سعادة واقتدار
وهو رجل لطيف وخطيب مفوه ورجل وفاء مع أهل الوفاء لا ينقطع من زيارة أو التواصل مع أصدقاءه صغارا وكبارا بالرغم من ظروفه الصحيه التي لازمته في السنوات الأخيرة
إذا فالحاج بريك رمز اجتماعي وثقافي ورياضي متعدد القدرات والإمكانيات جاء من الزمن الجميل.. الزمن الذهبي من جيل الطيبين والأوفياء الذين نحتو قصة نجاحاتهم على قمم صخور الحياة بصبر وأناة وثقة.. وخدمو قيادتهم ووطنهم بكل تفاني واخلاص
وأسسو لتجربة حياتية ثرية بكل ألوان واشكال هذا الكفاح المشرف لتكون مراجع موثقة تدرس للأجيال اللاحقة للاستفادة من هذه التجارب والدروس وتحدي العقبات والمشاكل مهما كانت صعوبتها
نسأل الله تعالى أن يكتب لشخصيتنا الكبيرة ابا شهاب صحة وعافية وان يطيل في عمره على طاعته ويجزيه خير الجزاء على أعماله الجليله التي قدمها طيلة تلك السنين الطوال من عمره المديد انشاء الله..
وانا لنأمل ونتطلع أن يحظى شخصيتنا الكريمة بمبادرة تكريم من جائزة جازان للتميز أو من الغرفة التجارية أو أي منشط اجتماعي وثقافي وتعليمي تكريما لهذا الرمز والرائد الاجتماعي القدير ووفاءا لبعض ماقدمه من خدمة لمجتمعه ومنطقته ووطنه.. فمن يبادر إلي تكريم الرموز والرواد بالمنطقة..؟!!