المصدر - تستمر لليوم الثاني على التوالي دورة (المذيع الشامل) المشرفة عليها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني والجهة المنفذة لدورة المذيع الشامل العدسة اللامعة للإنتاج الصوتي والمرئي والشريك الاستراتيجي معهد البصائر للتدريب.
حيث خضع المتدربين لتجارب عملية ونظرية وكيف تكون قراءة النص وطريقة الإلقاء والوقوف أمام الكاميرا والجهاز القارئ “scripts”، والعمل مع الطاقم الفني في الاستديو.
وأشار مدرب الدورة الإعلامي محمد العباد الى كيفية قراءة النص الإخباري بالتحديد لأنه من الأنواع الصعبة في الإلقاء وإيصال المعلومة للمشاهد، لذلك يجب على المتدربين خوض هذه التجربة، ويتطور*المستوى تدريجياً بالممارسة*والقوة في اللغة العربية.
وبيّن ضيف الدورة الإعلامي مخرج قناة السعودية الرياضية طالب التريكي للمتدربين عن التناغم بين المخرج والمذيع وكيف يتم الإعداد والتنسيق في ما بينهم، وعلى المذيع أن ينسق مع المخرج في كل ما يدور في الحلقة سواء كان حوار أو نشرة اخبارية.
وفي البرامج يكون المعد والمذيع في آن واحد ويُشارك المخرج في الاعداد ويكونوا ملمين بالموضوع وعلى المخرج والمذيع تحديد فقرات البرامج من ضيوف وفواصل ويعرف متى يضع الفاصل و تحديد مدة وقت الضيف والفاصل ويستقبل الضيف الآخر فهذا يكون التنسيق التام بين المذيع والمخرج في إعداد الحلقة، وإذا وجد مُعدين للبرامج على المذيع أن يُشارك في الإعداد حتى يكون ملم بالثقافة، ويستنسخ الأسئلة من خلال الحوار ومن خلال الأسئلة الموضوعة له من قبل المعدين.
وأكّد التريكي قائلاً: “جميل أن تقام مثل هذه الدورات، لأنها تشجع بأن*يكون لدينا جيل مبدع في الإعداد وخاصةً الآن الكثير متجه لـ (social media) فهي تعطي مبادئ أساسية لكيفية التعامل مع أساسيات المذيع والعوامل المطلوبة من المذيع وأن يكون مراسل ومذيع ذو خبرة”.
وأضاف التركي: “دورة المذيع الشامل جداً قيمة ومفيدة للراغب ويعتمد بالنهاية على المذيع والمعد، فيجب عليه أن يثقف ويطور من نفسه ويقرأ ويطلع وأن يكون المذيع ذات صوت جهور وكاريزما في الحضور خاصة المذيع التلفزيوني، الذي له متطلبات من حيث الشكل والأداء ومخارج الحروف التي يجب أن تكون سليمة ومهمة”.
مشيراً بقوله: “نحن في الوقت الحاضر بحاجة الي مذيعين ومخرجين ومصورين لأنها تنشر ثقافة المجتمع ومجال الاعلام، حيث أصبح الآن مسيطر على كل العلوم الأخرى، والإعلام الآن داخل كل بيت وهو الحياة في حاضرنا الآن و(social media) تفوقت على الشاشة التلفزيونية والإذاعة، وترجع لمواقع التواصل الاجتماعي مثل اليوتيوب وفي برامج متنوعها وجميلة ولها متابعها ومشاهديها أكثر من متابعي قنوات التلفزيون”.
وأضاف المخرج أكبر المسلم قائلاً: “حرصنا على المتدربين بأن يقفوا أمام الكاميرا وكيف يتعاملون معها والجهاز القارئ الآلي (scripts)، الجهاز المسؤول عن قراءة الطريقة الصحيحة مثل مخارج الحروف والتعامل مع الاضاءة وكيفية التعامل مع الكادر الفني بشكل عام، والمهم على المتدرب أن يمتلك القدرة على التعامل مع جميع طاقم العمل لـ (cast) من مصور ومخرج وفني إضاءة وما كير، وأن يكون المتدرب يمتلك الفكرة البسيطة عن هذه الأمور الفنية حتى في المستقبل يتخطى جميع الأخطاء والعقبات التي يوجهها حيث التعامل مع الأمور الفنية.
حيث خضع المتدربين لتجارب عملية ونظرية وكيف تكون قراءة النص وطريقة الإلقاء والوقوف أمام الكاميرا والجهاز القارئ “scripts”، والعمل مع الطاقم الفني في الاستديو.
وأشار مدرب الدورة الإعلامي محمد العباد الى كيفية قراءة النص الإخباري بالتحديد لأنه من الأنواع الصعبة في الإلقاء وإيصال المعلومة للمشاهد، لذلك يجب على المتدربين خوض هذه التجربة، ويتطور*المستوى تدريجياً بالممارسة*والقوة في اللغة العربية.
وبيّن ضيف الدورة الإعلامي مخرج قناة السعودية الرياضية طالب التريكي للمتدربين عن التناغم بين المخرج والمذيع وكيف يتم الإعداد والتنسيق في ما بينهم، وعلى المذيع أن ينسق مع المخرج في كل ما يدور في الحلقة سواء كان حوار أو نشرة اخبارية.
وفي البرامج يكون المعد والمذيع في آن واحد ويُشارك المخرج في الاعداد ويكونوا ملمين بالموضوع وعلى المخرج والمذيع تحديد فقرات البرامج من ضيوف وفواصل ويعرف متى يضع الفاصل و تحديد مدة وقت الضيف والفاصل ويستقبل الضيف الآخر فهذا يكون التنسيق التام بين المذيع والمخرج في إعداد الحلقة، وإذا وجد مُعدين للبرامج على المذيع أن يُشارك في الإعداد حتى يكون ملم بالثقافة، ويستنسخ الأسئلة من خلال الحوار ومن خلال الأسئلة الموضوعة له من قبل المعدين.
وأكّد التريكي قائلاً: “جميل أن تقام مثل هذه الدورات، لأنها تشجع بأن*يكون لدينا جيل مبدع في الإعداد وخاصةً الآن الكثير متجه لـ (social media) فهي تعطي مبادئ أساسية لكيفية التعامل مع أساسيات المذيع والعوامل المطلوبة من المذيع وأن يكون مراسل ومذيع ذو خبرة”.
وأضاف التركي: “دورة المذيع الشامل جداً قيمة ومفيدة للراغب ويعتمد بالنهاية على المذيع والمعد، فيجب عليه أن يثقف ويطور من نفسه ويقرأ ويطلع وأن يكون المذيع ذات صوت جهور وكاريزما في الحضور خاصة المذيع التلفزيوني، الذي له متطلبات من حيث الشكل والأداء ومخارج الحروف التي يجب أن تكون سليمة ومهمة”.
مشيراً بقوله: “نحن في الوقت الحاضر بحاجة الي مذيعين ومخرجين ومصورين لأنها تنشر ثقافة المجتمع ومجال الاعلام، حيث أصبح الآن مسيطر على كل العلوم الأخرى، والإعلام الآن داخل كل بيت وهو الحياة في حاضرنا الآن و(social media) تفوقت على الشاشة التلفزيونية والإذاعة، وترجع لمواقع التواصل الاجتماعي مثل اليوتيوب وفي برامج متنوعها وجميلة ولها متابعها ومشاهديها أكثر من متابعي قنوات التلفزيون”.
وأضاف المخرج أكبر المسلم قائلاً: “حرصنا على المتدربين بأن يقفوا أمام الكاميرا وكيف يتعاملون معها والجهاز القارئ الآلي (scripts)، الجهاز المسؤول عن قراءة الطريقة الصحيحة مثل مخارج الحروف والتعامل مع الاضاءة وكيفية التعامل مع الكادر الفني بشكل عام، والمهم على المتدرب أن يمتلك القدرة على التعامل مع جميع طاقم العمل لـ (cast) من مصور ومخرج وفني إضاءة وما كير، وأن يكون المتدرب يمتلك الفكرة البسيطة عن هذه الأمور الفنية حتى في المستقبل يتخطى جميع الأخطاء والعقبات التي يوجهها حيث التعامل مع الأمور الفنية.